أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، لدى إشرافه باسم رئيس الجمهورية، القائد الأعلى...
يمثل إصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي توقيف بحق رئيس حكومة الكيان الصهيوني « نتنياهو» و وزير دفاعه السابق» غالانت» بتهمة ارتكاب جرائم ضد...
تعد الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال، دليلا إضافيا على وجود تيار «حاقد» ضد الجزائر. وهو لوبي لا يفوّت...
أكد الأمين العام لوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، حميد بن ساعد، اليوم الخميس بالجزائر العاصمة، أن التمور الجزائرية بكل أنواعها تمكنت...
تعتزم مؤسسة اتصالات الجزائر بقسنطينة إطلاق مشاريع جديدة في مجال الربط بالألياف البصرية إلى غاية المنازل خلال الأسبوع الجاري، حيث ستمس مختلف البلديات، فيما تأتي العملية تتمة للنتائج المرحلية المحققة في هذا المجال.
وأورد بيان نشرته مصالح ولاية قسنطينة على صفحتها الرسمية بشبكة «فيسبوك»، بأن مشاريع جديدة لربط المواطنين بالألياف البصرية إلى غاية المنازل عبر كافة بلديات الولاية ستنطلق خلال الأسبوع الجاري، حيث تستهدف إنجاز 100 ألف منفذ في المرحلة القادمة، فيما جاء في المنشور بأن العملية تندرج في إطار السهر على توفير خدمات راقية للمواطنين بالنظر للنتائج المرحلية المحققة حاليا.
وحققت ولاية قسنطينة الرّيادة في تجسيد برنامج الربط بشبكة الألياف البصرية على المستوى الوطني، حيث صرح وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية خلال زيارته الأخيرة للولاية شهر سبتمبر من العام المنقضي، بأن قسنطينة تعتبر الأولى من حيث نسبة تجسيد هذه المشاريع، أين كشفت حينها مؤسسة اتصالات الجزائر بأن أكثر من 58 ألف مشترك استفادوا من الربط بهذه الشبكة، كما أكد القائمون عليها بأن جميع مناطق النشاطات والمناطق الصناعية استفادت من الألياف البصرية في إطار تشجيع الاستثمار، فضلا عن أن معدل الربط وصل آنذاك إلى أكثر من 34 بالمئة في هذا المجال.
وسبق لوالي قسنطينة أن أكد في وقت سابق بأن الولاية استفادت من 40 ألف منفذ جديد بفضل التفوق الذي سجلته في تجسيد البرنامج، فيما صرح يومها بأن مؤسسة اتصالات الجزائر أنجزت أكثر من 150 ألف منفذ. وقد مست عمليات العصرنة بالألياف البصرية العديد من الأحياء في عدة بلديات، حيث وصلت إلى تغطية شاملة للمقاطعة الإدارية علي منجلي وبلدية الخروب، بالإضافة إلى أجزاء مهمة من بلدية قسنطينة وغيرها، إذ ما زالت العملية متواصلة عبر العديد من الأحياء.
سامي.ح