قدم رئيس الإتحاد العالمي للعلماء المسلمين، الريسوني، استقالته، بعد موجة الاستنكار في العالم الإسلامي و التي تلت تصريحاته ضد الجزائر، الصحراء الغربية وموريتانيا.
وكانت جمعية العلماء المسلمين ونظيرتها من موريتانيا جمدتا عضويتهما في الإتحاد، كما استنكر رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عبدالرزاق قسوم، تصريحات الريسوني. مؤكدا أن الجزائر خط أحمر وأن تصريحاته عدوان على الإسلام نفسه، كما استنكرت أيضا لجنة الفتوى التابعة لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، التصريحات المستفزة للريسوني.
