الاثنين 16 سبتمبر 2024 الموافق لـ 12 ربيع الأول 1446
Accueil Top Pub

لا ينتبه لها عادة: أمراض ونوبات مفاجئة تؤدي للغرق أثناء السباحة

تشهد شواطئ البحر كل صيف حالات غرق لضحايا من مختلف الفئات العمرية، حيث يُعتقد غالبا أن سببها حالة البحر وارتفاع الأمواج، لكن ما لا يعلمه الكثيرون هو أن العديد من حالات الغرق تحدث حتى عند محترفي السباحة، وتكون ناتجة عن كون الغريق مصابا بمرض أو عدة أمراض تؤدي إلى حدوث اضطرابات أغلبها يُسبب الوفاة.

خيرة بن ودان

لم يكن عبد النور ذو 20 عاما يعلم أن خروجه للبحر في أحد الأيام، سيكون يومه الأخير. تخبرنا والدة عبد النور أن ابنها كان متعودا على السباحة في البحر ولكن بمُرافق كونه مصابا بالصرع وتتكرر عنده النوبات، وفي ذلك اليوم أصر على الذهاب للشاطئ لأن دواء الصرع سبّب له بثورا في جسمه وماء البحر سيساعده على اختفائها، لكن عبد النور ورفيقه ذهبا للشاطئ قبل افتتاح موسم الاصطياف حيث كان المكان خاليا تقريبا من المصطافين، وبعد فترة سباحة بدأ يختفي في البحر ولم يتمكن رفيقه من إنقاذه، وحتى مصالح الحماية المدنية لم تعثر على الجثة إلا بعد أيام.
أما أم عبد الحق الذي مات غرقا وعمره 15 سنة، فتعود والدته بمرارة إلى حادثة تعرضه للغرق بسبب نوبة سكري، فقد خرج للبحر باكرا رفقة أقرانه من أبناء الحي، ويبدو أنه لم يتناول الأكل كي يقاوم الأمواج لأن الوقت كان مبكرا عن وجبة الغداء، وقد فشلت كل محاولات رفقائه لإنقاذه إلى غاية تدخل أعوان الحماية المدنية الذين انتشلوا الجثة.
وائل كان عرضة لحادثة مأساوية مماثلة قبل سنوات، حيث تخبرنا أمه أنه كان في الثلاثينات من العمر ويتمتع بلياقة بدنية باعتباره رياضيا، حيث ذهب حينها رفقة أصدقائه للبحر، ولكونه يحب الاستمتاع بالسباحة من خلال القفز من الصخور قام بالقفز لآخر مرة قبل المغادرة، لكنه دخل البحر ولم يخرج، وتوضح الأم أن ابنها كان يعاني من مشكلة صحية في القلب وسبق للأطباء أن حذروه من بذل مجهود كبير أو ممارسة الرياضة باستمرار.

أخصائي الطب الرياضي الدكتور هشام علام
احتمالات غرق الأطفال والمراهقين تتضاعف بـ 20 مرة
نبه الدكتور هشام علام أخصائي الطب الرياضي، أنه قد تحدث اضطرابات للأشخاص أثناء السباحة خاصة في البحر، ومن بينها اضطرابات نظم القلب عند المصابين بداء الشريان التاجي، وهذا بسبب برودة ماء البحر الذي يؤثر على ضربات القلب فتصبح غير منتظمة.
ويحدث اضطراب النظم القلبي عندما لا تعمل الإشارات الكهربائية التي تخبر القلب بالنبض بطريقة صحيحة، فقد ينبض بسرعة كبيرة أو ببطء شديد أو قد يكون غير متناسق، وفي بعض الحالات قد يكون هذا الأمر غير ضار، بينما قد يؤدي للموت خاصة إذا لم ينتبه أحد للسباح المصاب.
وأبرز الطبيب أن هناك أشخاصا يعانون من حالات تُسبب العجزَ المؤقَّت، مثل الاختِلاجَات التي تترافق مع زيادة إمكانية الغرق بين الأطفال والمُراهقين إلى 20 مرَّة، والاختِلاجَات هي عرقلة دورية للنشاط الكهربائي في الدماغ، مما يُؤدِّي إلى درجةٍ من الخلل الوظيفيّ المؤقت فيه، وقد تكون عبارة عن نوبات صرع أو غيرها من الحالات التي إن حدثت أثناء السباحة يمكن أن تؤدي للغرق.
وقد يكون الغرق مصير الأشخاص الذين يتعرضون للوذمة الرئوية الناجمة عن الغطس العميق، فقد يغامر البعض بهذه السلوكيات التي تتطلب تدريبات ومعدات، ولكن بعض الشباب والمراهقين يمارسونها عشوائيا أثناء السباحة فيقومون بحبس التنفس تحت الماء، وأضاف الأخصائي أن حُروق الشمس واضطرابات درجة الحرارة والجُروح والكدمات، وشرب الكحوليات، عوامل أخرى قد تنجم عنها اضطرابات تؤدي للغرق.

الطبيب العام الدكتور ساسي هواري
الانخفاض المفاجئ لدرجة حرارة الجسم قد يكون مميتا
من جهته، أوضح الطبيب العام الدكتور ساسي هواري، أن هناك عدة عوامل قد لا ينتبه لها الأشخاص وتؤدي للغرق في البحر، منها انخفاض درجة حرارة الجسم بشكل كبير.
وقد يتعرض جسم الإنسان لانخفاض مفاجئ وكبير لدرجة حرارته بمجرد ملامسة ماء البحر، مما يؤدي لاضطرابات في الشريان التاجي الذي يحدث له انسداد وتقلص مفاجئ يتسبَّب في حدوث ذبحة صدريَّة غير مستقرة أو نوبة قلبية ترفع درجة خطر الغرق، الذي قد يكون أيضا بسبب الوذمة الرئويّة المُحدَثة بالسباحة.
وتحدث الوذمة الرئويّة، مثلما يشرح الطبيب، عندما يعود الدم من الساقين والبطن إلى الرئتين، مما يرفع ضغط الدم في الأوعية الدموية للرئتين ويُسبب تسرب البلازما نحو الفراغات الهوائية وهذا أكبر خطر أثناء السباحة، مبرزا كذلك أن لسعات الكائنات المائية مثل قناديل البحر، من شأنها الإضرار بالسبّاح وإفقاده التوازن، شأنها شأن الجروح والكدمات التي قد يتعرض لها الشخص أثناء السباحة وخاصة القفز من أعلى الصخور، فحسب شدتها تحدث صدمة عصبية تفقد الشخص تحكمه في نفسه ويكون الغرق نتيجة حتمية، كما حذر الدكتور من تناول وجبة دسمة قبل السباحة مباشرة.

الطبيب العام الدكتور جليدة ياسين
عدم انتظام مستوى السكر في الدم يُفقد الوعي
كما أكد الطبيب العام الدكتور جليدة ياسين، أنه لا توجد عوامل محددة تسبب الغرق، بينما في الشق الصحي يمكن ذكر أن عدم انتظام السكري وعدم التحكم في جرعات الأنسولين والتغذية، ما يُحدث اضطرابا كبيرا للمصاب ويفقِده الوعي.
وأردف محدثنا أن مريض القلب، خاصة المصاب بفشل القلب، يرتفع عنده خطر التعرض للغرق بالنظر لحالته الصحية التي لا تسمح للقلب بالمقاومة، أما الذين يعانون من أمراض تنفسية خطيرة، يتأزم وضعهم الصحي عندما يبذلون جهدا كبيرا أثناء السباحة، وقد يغرقون في البحر، أما فيما يتعلق بالصرع فإذا كان المريض لا يتابع علاجه كما يجب وتتكرر عنده النوبات، فالسباحة تُشكل خطرا عليه.
خ.ب

طب نيوز
دواء الزهايمر الجديد يثير جدلا عالميا
اتخذت وكالة الأدوية الأوروبية، قراراً برفض طرح دواء لعلاج الزهايمر في الاتحاد الأوروبي، معتبرة أن هذا العقار المرتقب غير آمن.
وأوضح بعض الخبراء، أن النتائج التي يحققها الدواء المطروح باسم "ليكيمبي" والمسموح به في الولايات المتحدة الأمريكية، "غير متوازنة" مع خطر الآثار الجانبية المرتبطة به وأبرزها احتمال حصول نزيف في دماغ المريض.
وأكدت شركة الصناعات الدوائية اليابانية "إيساي" التي ابتكرت دواء "ليكيمبي" بالتعاون مع الأميركية "بايوجين"، أنها ستتقدم بطلب لإعادة النظر في رأي وكالة الأدوية الأوروبية، علما أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية كانت قد رخصت للدواء العام الماضي، للمرضى الذين لم يصلوا إلى مرحلة متقدمة من الداء، كما أنه يباع أيضاً في اليابان والصين.
خيرة بن ودان

فيتامين
مشروبات منزلية لحرق الدهون
أظهرت الدراسات أن تناول بعض المشروبات المنزلية المصنوعة من مكونات حارقة للدهون، يساعد بشكل طبيعي في إذابة الدهون المتراكمة في الجسم.
ويساعد شرب كمية كافية من الماء في تحسين العمليات الأيضية وتسهيل تكسير الدهون ودعم جهود إنقاص الوزن، ويجمع ماء الليمون بين الفوائد المرطبة والميزة الإضافية لفيتامين "س" الضروري لتخليق "الكارنيتين" الذي يساعد في تحويل الدهون إلى طاقة، وتعزيز الهضم وإنقاص الوزن.
وتحتوي القهوة على الكافيين وأحماض "كلوروغينيك"، وهي مركبات مرتبطة بزيادة معدل الأيض وتعزيز حرق الدهون، كما يُعرف الشاي الأخضر بمحتواه العالي من "الكاتيكين" ومواد أخرى تؤثر في عملية التمثيل الغذائي للدهون، حيث يزيد من أكسدة الدهون ويُحسن حساسية الأنسولين، وبالتالي يقلل من ترسب الدهون خاصة في منطقة البطن.
وأكدت دراسة أن شاي الأعشاب مثل النعناع والزنجبيل بإمكانه دعم إنقاص الوزن وتقليل السعرات الحرارية، وتعزيز حرق الدهون، كما يمكن أن يساعد خل التفاح في تقليل تخزين الدهون عن طريق تحسين حساسية "الأنسولين" وتعزيز الشعور بالشبع، مما يؤدي إلى تقليل تناول السعرات الحرارية.
خيرة بن ودان

طبيب كوم

أخصائي جراحة وطب الأسنان الدكتور بوفاس فوزي

أنا شابة أستعمل أسنانا غير ثابتة للزينة، هل هي مضرة؟
الأسنان غير الثابتة تُستعمل للزينة ومن الأفضل استعمالها في المناسبات فقط. يوجد منها نوع "السيراميك" و"الزيركون"، وهي غير مضرة لكن يجب أن يكون صنعها جيدا بحيث تكون متناسقة مع الأسنان الأصلية واللثة. يجب المراقبة الدورية للثة والأسنان الأصلية، وفي حالة ظهور أية عرض ينبغي القيام باستشارة طبية حتى لا يتطور الوضع.

أريد أن أركب طقم أسنان وأخشى المضاعفات، هل مخاوفي في محلها؟
طقم الأسنان يختلف من حالة إلى أخرى فهناك طقم متحرك وطقم ثابت وهناك أيضا تقنية زرع الأسنان، ومن بين الأعراض المحتملة على المدى المتوسط والبعيد هي التهاب اللثة لعدة أسباب، لهذا يُنصح بالغسل الجيد والدوري للأسنان والطقم كله مع الزيارة الدورية للطبيب المختص كل ستة أشهر لتفادي مضاعفات التهاب اللثة.

ابني تجاوز عمره 12 شهرا ولم تظهر عنده أسنان، ما العمل دكتور؟
يختلف وقت بزوغ الأسنان اللبنية عند الرضع من طفل إلى آخر، ولكن هناك فترة زمنية عامة مقدرة من ستة أشهر إلى 12 شهرا، وتأخر بزوغ الأسنان عن هذه الفترة غالبا ما يكون مقترنا بالصحة العامة للطفل وكذلك بحياته البيولوجية وهو جنين في بطن أمه وكذلك بالعوامل الوراثية، وعليه يجب المتابعة مع طبيب أطفال وإجراء الفحوصات الضرورية لحماية طفلك من أي أمراض.
خ.ب

تحت المنظار
عمليات ناجحة للعلاج بالمنظار
مرضى مهددون بالصمم بسبب عظمة رِكاب الأذن
يحدث أحيانا أن يُصاب شخص عادي بمشكل في السمع أو يتعرض للصمم، ورغم تعدد الأسباب إلا أننا قد لا نعرف ماذا يحدث داخل الأذن، حيث يؤكد مختصون أن الصمم قد يحدث بسبب مشكل صحي يؤثر على عظمة الرِّكاب داخل الأذن الوسطى ويؤدي لتصلبها وبالتالي لا يصل الصوت لمكانه المحدد.
وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور بوكتاب مصطفى أخصائي جراحة الأنف والأذن والحنجرة، أن مرض تصلب عظمة ركاب الأذن والمعروف أيضاً بتصلب الأذن أو التيبس الأذني، هو حالة مرضية تؤثر على الأذن الوسطى وتسبب فقدان السمع التدريجي، حيث تحدث عندما تتصلب عظمة الركاب وهي أصغر عظمة في جسم الإنسان وأحد العظام الثلاثة الصغيرة "المطرقة والسندان" وتقع بينهما في الأذن الوسطى التي تنقل الصوت من الأذن الخارجية إلى تلك الداخلية.
وأضاف الطبيب، أن هذا المرض يُسجَّل بين 2 من كل 3 حالات عند النساء، ويمس الفئات العمرية ما بين 30 و 50 سنة، كما يصيب الأذنين معا بنسبة 75% من الحالات، وأبرز أن أسباب تصلب الأذن متصلة بعوامل وراثية، حيث أن هناك جينات محددة تساهم في حدوث هذه الحالة، بالإضافة إلى وجود عوامل بيئية وأمراض أخرى يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة، مثل التهابات الأذن المتكررة.
وتشمل أعراض تصلب الأذن، فقدان السمع التدريجي وطنين الأذن كسماع أصوات غير موجودة فعلياً مثل رنين أو أزيز وكذا الشعور بدوار أو اختلال في التوازن، وعليه من المهم مراجعة أخصائي الأنف والأذن والحنجرة عند الشعور بأي أعراض مشابهة لضمان التشخيص المبكر والعلاج المناسب.
وأردف الدكتور بوكتاب، أن التشخيص يجب أن يكون دقيقا، حيث يلجأ الطبيب إلى فحص الأذن واستخدام أدوات مثل قياس السمع وأيضا القيام بالتصوير المقطعي "سكانير" لرؤية تفاصيل عظام الأذن، ويرتكز بعدها العلاج على شدة الحالة، حيث توصف الأدوية في بعض الحالات الخفيفة ويمكن استخدام أدوية لتخفيف الأعراض.
وفي الحالات المتوسطة يمكن نصح المريض بوضع أجهزة السمع لتحسين السمع، أما الحالات الشديدة فتكون خاضعة للجراحة لاستبدال عظمة الركاب بعظمة صناعية، وهي عملية تُعرف باستئصال عظمة الركاب، وأوضح الطبيب أن هذه العملية تجرى بالمنظار عن طريق فتحة في مجرى الأذن الوسطى، ويتم استئصال عظمة الركاب المتضررة وتعويضها بدعامة اصطناعية خاصة مصنوعة من مادة "التيفلون" التي تُبقي الجهاز مدى الحياة في أذن المريض دون مضاعفات، وبذلك يسترجع المصاب السمع، في حين أن 95 بالمائة من هذه العمليات تكون ناجحة، مثلما أبرز الأخصائي.
خيرة بن ودان

خطوات صحية
خيارات علاجية لفرط التعرق
يتعرض العديد من الأشخاص لعدم الارتياح والإحراج بسبب فرط التعرق الناجم عادة عن عوامل طبية أو حتى نفسية، في حين توجد علاجات متاحة يمكنها مساعدة هؤلاء الأشخاص.
ويقترح الأطباء تغييرات في نمط الحياة كالاستحمام بشكل متكرر وارتداء ملابس مصنوعة من مواد قابلة للتنفس، أو تناول مضادات التعرق التي تُمنح بوصفة طبية، وإذا لم تكن هذه العلاجات فعالة، يمكن أن يلجأ الأطباء إلى حقن البوتوكس في الأعصاب مفرطة النشاط ليستمر العلاج لعدة أشهر.
يمكن العلاج كذلك بالموجات الميكرووية بوضع جهاز بجوار المنطقة المصابة لتُبعث منه طاقة حرارية تدمر الغدد ويتوقف التعرق تحت الإبط بشكل دائم. وقد يلجأ الطبيب إلى اقتراح خيار الجراحة بإزالة غدد العرق من الإبطين أو فصل الأعصاب المسؤولة عن أعراض فرط التعرق، ولكن قد يسبب ذلك آثارًا جانبية مثل التعرق في أجزاء أخرى من الجسم.
خيرة بن ودان


نافذة أمل
تقنية مبتكرة لتشخيص الإصابة بالتصلب المتعدد
طور باحثون نهجا مبتكرا لتشخيص التصلب باستخدام تقنيات تصوير العين المتقدمة، معتبرين أن هذا الأسلوب رائد وثورة في كيفية اكتشاف التصلب المتعدد، حيث يقدم بديلا أسرع وأقل ألما وأكثر سهولة للإجراءات التشخيصية الحالية.
وحسب الدراسة التي نُشرت بمجلة "علوم وتقنيات الرؤية الانتقالية"، فقد دمج فريق الدراسة بين نوعين من فحوص العين، التصوير المقطعي البصري والتصوير بالأشعة تحت الحمراء بالليزر. ومن خلال تدريب نماذج الحاسوب على عدد كبير من هذه الفحوص العينية، أنشأ الباحثون أداة تشخيصية قوية يمكنها التعرف على التصلب المتعدد بدقة عالية.
وتتميز هذه الطريقة بقدرتها على اكتشاف التغيرات الدقيقة في العين التي غالبا ما تشير إلى التصلب المتعدد وتكشف عن علامات مبكرة للتلف العصبي الذي قد لا يُلاحظ بطرق أخرى، كما يوفر هذا الأسلوب إمكانية التشخيص المبكر والإدارة الأفضل لأعراض المرض، وذلك بتدريب الحواسيب على التعرف على الأنماط المخفية والاختلالات في صور العين.
وتمكّن نموذج الحاسوب من تحديد التصلب المتعدد بدقة بلغت 92% خلال الاختبارات الأولية، والأكثر تشجيعا أن النظام حافظ على دقة قوية بلغت 85% عند اختباره على مجموعة بيانات مختلفة من مستشفيات ومرضى آخرين.
ويمكن أن تكون لهذا النهج المبتكر تأثيرات إيجابية بعيدة المدى على المرضى، كما قد يفتح أبوابا لتطبيقات مشابهة في حالات عصبية أخرى مثل الزهايمر وباركنسون.
خيرة بن ودان

 

آخر الأخبار

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com