إلتحق المهاجم إبراهيم قاسمي بإتحاد خنشلة، بعدما كان الموسم الفارط قد لعب لنجم مقرة، ليغلق بذلك "ميركاتو" الاتحاد في فترة التحويلات الصيفية، على اعتبار أن المدرب سمير حوحو، كان قد ألح على ضرورة تدعيم القاطرة الأمامية بمهاجم صريح، فكان قاسمي الورقة التي راهن عليها الرئيس بوكرومة .
من الجهة المقابلة، عاد اللاعب عبد الحكيم بزاز إلى خنشلة، وباشر التدريبات مع الفريق، بعدما كان قد أثار غيابه زوبعة كبيرة، لأن اللاعب السابق لدفاع تاجنانت، كانت على وشك التعاقد مع جمعية وهران، ثم سافر إلى تونس واسمه تم تداوله في شبيبة القيروان، لكنه بعد تأخر دام 10 أيام عن موعد انطلاق التحضيرات، إلتحق بالفريق، وقد كانت له جلسة مع الرئيس بوكرومة، قبل انضمامه إلى المجموعة، لأن اللاعب كان قد أودع ملفه الإداري لدى إدارة الفريق الخنشلي، والتحركات التي قام بها طيلة السبوع الفارط كانت ستكلفه العقوبة.
محمد / م