قامت مصالح الوزير الأول بفتح عنوانين (02) على البريد الالكتروني، في إطار الاستماع الى انشغالات الجالية الوطنية المقيمة بالخارج والتكفل بها، حسب بيان أصدرته ذات المصالح اليوم الاربعاء.
ويعنى البريد الأول وهو : عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. بالتكفل بمختلف الشكاوى والاستفسارات التي تحمل طابعا عاما أو شخصيا والمتعلقة بمختلف جوانب الخدمة العمومي، فيما يتكفل البريد الثاني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. باستفسارات وشكاوى المستثمرين الوطنيين المقيمين بالخارج ذات الصلة بالجوانب التنظيمية والتجارية والمالية، وفق ما اشار اليه ذات المصدر.
وكان الوزير الأول، وزير المالية، أيمن بن عبد الرحمان، قد شدد، أمس الثلاثاء في أشغال اليوم الثاني من مؤتمر رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية، على "استكمال مشروع البوابة الالكترونية المخصصة للكفاءات الوطنية بالخارج قصد تسهيل مساهمتها في تطوير مختلف الميادين، لاسيما التقنية والتكنولوجية والعلمية والتكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال والذكاء الاصطناعي وغيرها من ميادين اقتصاد المعرفة".
كما دعا البعثات الدبلوماسية الى "التكفل أكثر بانشغالات هذه الشريحة من ابناء الجزائر، والتي تضم عددا كبيرا من الكفاءات والباحثين والاساتذة والخبراء رفيعي المستوى والذين أبدوا استعدادهم للمساهمة في ضمان دورات تكوينية عالية المستوى في الجزائر".
وأج
قامت مصالح الوزير الأول بفتح عنوانين (02) على البريد الالكتروني، في إطار الاستماع الى انشغالات الجالية الوطنية المقيمة بالخارج والتكفل بها، حسب بيان أصدرته ذات المصالح اليوم الاربعاء.
ويعنى البريد الأول وهو : عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. بالتكفل بمختلف الشكاوى والاستفسارات التي تحمل طابعا عاما أو شخصيا والمتعلقة بمختلف جوانب الخدمة العمومي، فيما يتكفل البريد الثاني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. باستفسارات وشكاوى المستثمرين الوطنيين المقيمين بالخارج ذات الصلة بالجوانب التنظيمية والتجارية والمالية، وفق ما اشار اليه ذات المصدر.
وكان الوزير الأول، وزير المالية، أيمن بن عبد الرحمان، قد شدد، أمس الثلاثاء في أشغال اليوم الثاني من مؤتمر رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية، على "استكمال مشروع البوابة الالكترونية المخصصة للكفاءات الوطنية بالخارج قصد تسهيل مساهمتها في تطوير مختلف الميادين، لاسيما التقنية والتكنولوجية والعلمية والتكنولوجيات الجديدة للإعلام والاتصال والذكاء الاصطناعي وغيرها من ميادين اقتصاد المعرفة".
كما دعا البعثات الدبلوماسية الى "التكفل أكثر بانشغالات هذه الشريحة من ابناء الجزائر، والتي تضم عددا كبيرا من الكفاءات والباحثين والاساتذة والخبراء رفيعي المستوى والذين أبدوا استعدادهم للمساهمة في ضمان دورات تكوينية عالية المستوى في الجزائر".
وأج