* لا مديونية للجزائر وهي حرة في قراراتها * حصة الصادرات خارج المحروقات ستقفز إلى 22 بالمائة * صادرات الجزائر خارج المحروقات تقارب 13 مليار دولار * تسريع فتح المناطق التجارية الحرة مع موريتانيا و مالي و النيجر
* فتح خطوط جوية مباشرة تربط الجزائر بأهم العواصم الافريقية * تنصيب المجلس الأعلى لترقية الصادرات في اقرب وقت
أكد رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أن الجزائر «دخلت مرحلة جديدة بعيدة عن منطق الاقتصاد الريعي الذي يقتل المبادرة ويقوم على الاتكال على برميل النفط ودخلنا سياسة الابتكار». وقال إن الجزائر حققت «إنجازات اقتصادية كبيرة» خلال السنوات الأخيرة ضمن مقاربة جديدة تشجع المبادرة والتصدير، مشددا على أن «الأمور رجعت لنصابها» كون الجزائر لا مديونية لها و هي حرة في قراراتها السياسية والاقتصادية.
قال رئيس الجمهورية، أمس، بأن الجزائر حققت «إنجازات اقتصادية كبيرة» خلال السنوات الأخيرة ضمن مقاربة جديدة تشجع المبادرة والتصدير، مضيفا أن صادرات البلاد خارج المحروقات بإمكانها أن ترتفع في غضون سنة إلى ما نسبته 22 بالمائة من مجموع الصادرات، مقابل 3 بالمائة فقط قبل سنوات قليلة.
وأوضح الرئيس تبون خلال إشرافه على احتفالية جائزة الوسام الشرفي للتصدير أن الجزائر»التي لم تتجاوز صادراتها خارج المحروقات في 2018 و2019 ما نسبته 3 بالمائة من إجمالي الصادرات تحقق اليوم 11 بالمائة وبنهاية 2023 أو بداية 2024 ستصل هذه النسبة إلى 16 بل إلى 22 بالمائة». وأضاف أن رقم 13 مليار دولار كصادرات غير نفطية والمسطر كهدف للسنة الجارية هو على «وشك التحقيق» ما يعني أن «الأمور رجعت لنصابها كون الجزائر لا مديونية لها وهي حرة في قراراتها السياسية والاقتصادية».
وقال بهذا الخصوص إنه «بفضل السياسة الاقتصادية الجديدة بدأت صادراتنا في الارتفاع وما حققناه يعد معجزة حيث ارتفعت هذه النسبة بخمس مرات عما كنا نسجله منذ 40 سنة»، مبرزا أن ما تم تحقيقه اليوم من «إنجازات كبيرة في مجال التصدير والاستثمار واقتصاد المعرفة مبني على مقاربة متكاملة وشاملة لتطوير الاقتصاد وتحسين بيئة الأعمال».
كما تحدث رئيس الجمهورية، عن مسعى الجزائر لتنويع الاقتصاد و الخروج من التبعية لمنتج وحيد يتم تصديره (المحروقات)، مؤكدا أن الجزائر «دخلت مرحلة جديدة بعيدة عن منطق الاقتصاد الريعي الذي يقتل المبادرة ويقوم على الاتكال على برميل النفط ودخلنا سياسة الابتكار».
و أعرب في هذا الشأن عن تفاؤله بقدرات المؤسسات الجزائرية في مجال التصدير مستقبلا، مبرزا دور المؤسسات الناشئة في هذا الإطار. وحيا رئيس الجمهورية بالمناسبة بشكل خاص المؤسسات المصدرة على النجاحات و النتائج التي ما فتئت تحققها في السنوات القليلة الماضية لا سيما في قطاع الصناعة بمختلف فروعه و كذا الفلاحة، حاثا إياها على المزيد من العمل لرفع نسبة الإدماج الصناعي و إطلاق مشاريع من شانها أن تساهم في تقليص واردات البلاد.
ونوه في ذات الصدد بما سجلته المؤسسات الجزائرية في ميدان صناعة الزجاج وكذا مواد البناء، خاصة صناعة الاسمنت من تنويع الإنتاج و ارتفاع الصادرات، وكذا فرع الصناعات الكهرومنزلية الوطنية. وتابع رئيس الجمهورية أن الجزائر، التي كانت تستورد كامل احتياجاتها من الزجاج بمختلف أصنافه، أصبحت تنتج اليوم 90 بالمائة من الزجاج محليا، داعيا المؤسسة المتوسطية للزجاج MFG و شركة «ايريس» المتخصصة أيضا في الإطارات المطاطية للسيارات، إلى العمل للمساهمة في مشاريع صناعة السيارات في الجزائر في إطار المناولة.
ولفت أيضا إلى «الحركية الإيجابية» التي يعرفها نشاط التصدير في البلاد، مؤكدا أن ذلك من شانه إعطاء دفع للنشاط الاستثماري و التصنيع «مع ما يحمله ذلك من خلق للثروة و مناصب الشغل و رفع الناتج الداخلي الخام للبلاد».
من جانب آخر، أمر رئيس الجمهورية، الحكومة بتنصيب المجلس الأعلى لترقية الصادرات «في أقرب وقت» للمساهمة في تحسين التكفل بانشغالات المصدرين و تحفيزهم. و أضاف: «أطلب من السيد الوزير الأول تنصيب، في اقرب وقت، المجلس الأعلى للتصدير الذي يتكفل بكل مشاكل المصدرين و الحوافز و التسهيلات الموجهة لهم».
وجدد رئيس الجمهورية في هذا الإطار، حرص الدولة على الدعم المستمر ومرافقة المتعاملين الاقتصاديين الخلاقين للثروة، خاصا بالذكر المصدرين الذين «نعتبرهم سفراء الاقتصاد الوطني». وبعد أن نوه بنوعية المنتجات الجزائرية في كافة القطاعات، حيا رئيس الجمهورية جهود مجمع «سيفتال» التي «كللت بفتح أول مصنع جزائري 100 بالمائة لإنتاج زيت المائدة» و الذي سيتبع -كما قال- بإنجاز وحدة صناعية ستنتج سكرا جزائريا محليا.
ولدى توقفه عند التطور الذي تشهده صادرات فرع مواد البناء، لا سيما الاسمنت، قال رئيس الجمهورية أن الإنتاج الوطني يبلغ 40 مليون طن حاليا وبإمكانه «تغطية طلب عدة دول بنسبة 100 بالمائة».
كما حث رئيس الجمهورية وزير التجارة على تسريع عملية فتح المناطق التجارية الحرة على مستوى عدد من الولايات الحدودية مع كل من موريتانيا و مالي و النيجر. وأكد أن هذه البلدان تربطها بالجزائر «تقاليد منذ 1962 في التبادل الحر في المواد الفلاحية»، لافتا إلى الخطوات المتخذة سابقا لفتح خطوط بحرية بين الجزائر و موريتانيا و السنغال لدعم التبادل التجاري القاري و دعم للصادرات الوطنية، و كذا الافتتاح المرتقب لبنوك وطنية في عدد من العواصم الافريقية.
وأفاد رئيس الجمهورية في ذات الصدد بأنه سيتم فتح خطوط جوية مباشرة تربط الجزائر بأهم العواصم الافريقية مؤكدا على أهمية «الربط المباشر بين الجزائر و القارة الافريقية» لتصبح «الجزائر حقيقة افريقية و لا تدير ظهرها للقارة». واستغرب رئيس الجمهورية في ذات المنحى عدم وجود خطوط مباشرة بين الجزائر و أديس أبابا «العاصمة الافريقية» و داكار و كوت ديفوار».
ع سمير
حققت نتائج إيجابية منذ 2020
شركـــات جزائريــــة ترفـــع سقــف طموحاتهــا للتصديــــــر
تعتزم الشركات الجزائرية المصدرة, التي تم تكريمها أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة, خلال الطبعة الأولى للوسام الشرفي للتصدير, رفع مستوى صادراتها بشكل محسوس في افاق 2029 بعد تحقيقها نتائج إيجابية في التصدير بين 2020 و2022.
ووفقا للبيانات المعروضة, فإن شركة توزيع مواد البناء "سوديسماك" (فرع المجمع الصناعي لإسمنت الجزائر-جيكا) التي توظف 12170 عاملا, تمكنت من تصدير حوالي 182 مليون دولار من الاسمنت بين سنتي 2020 و2022 إلى نحو 23 دولة من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, فيما تطمح لرفع صادراتها إلى 300 مليون دولار آفاق 2029.
وتمكنت شركة مناجم الفوسفات "سوميفوس" (فرع مجمع مناجم الجزائر) من رفع حجم صادراتها إلى أكثر من 350 مليون دولار في الفترة 2020 - 2022, ولدى الشركة التي توظف 2078 عاملا طموحات لتصدير أزيد من 269 مليون دولار في 2029.
كما تسعى شركة "السويدي" للكوابل إلى بلوغ 175 مليون دولار من الصادرات آفاق 2029, بعد أن حققت رقم أعمال للتصدير بين 2020 و2022 بأزيد من 29 مليون دولار, حيث وصلت صادراتها 17 بلدا من مختلف القارات. من جانبها, حققت شركة "يسير" صادرات ب 7ر18 مليون دولار خلال الفترة 2020-2022 وتهدف لبلوغ 150 مليون دولار في 2029.
ونجحت شركة "ساتيركس-إيريس" في تجاوز 45 مليون دولار من الصادرات, المكونة أساسا من الاجهزة الالكترونية والكهرومنزلية والعجلات المطاطية, نحو 28 بلدا, وتسعى لبلوغ هدف 146 مليون دولار من الصادرات في 2029.
أما الشركة المتوسطية للزجاج المصقول "أم.أف.جي" ( فرع مجمع سيفيتال) فقد صدرت بين 2020 و2022 حوالي 137 مليون دولار نحو 35 دولة بالشرق الأوسط, وأوروبا وأمريكا اللاتينية, فيما تطمح الشركة التي توظف 970 عاملا إلى الرفع من وتيرة صادراتها مستقبلا لتصل إلى أزيد من 130 مليون دولار في 2029.
وحسبما علمته /وأج من مسؤولي الشركة, فإن هناك اتصالات مع مجمع "ستيلانتيس" لصناعة المركبات, لبحث المناولة في تصنيع زجاج السيارات لصالح شركة "فيات" وذلك في إطار مشروعها بالجزائر.
وحددت شركة "فاديركو" حجم صادرات بقيمة 110 مليون دولار كهدف ينتظر بلوغه في 2029, بعد أن وصلت صادراتها بين 2020 و2022 أزيد من 63 مليون دولار, وكانت وجهة الصادرات نحو 23 بلدا في أوروبا, آسيا وإفريقيا. وبلغ رقم أعمال الصادرات لشركة "كوندور" للأجهزة الإلكترونية والكهرومنزلية 5ر28 مليون دولار بين 2020 و2022, بعد أن صدرت منتجاتها لنحو 15 دولة, كما تسعى لبلوغ 70 مليون من الصادرات آفاق 2029.
من جهة أخرى, بلغ حجم صادرات شركة "بوبلنزة" المتخصصة في الخروب ومشتقاته بين 2020 و2022 مبلغ 6ر47 مليون دولار, حيث كانت وجهة الصادرات نحو 25 دولة من آسيا, إفريقيا وأوروبا, كما حددت الشركة هدف 50 مليون دولار آفاق 2029. وبالنسبة لشركة الصناعات الطبية الجراحية (IMC) المتخصصة في صناعة المستلزمات الطبية والاستشفائية, فتمكنت بين سنتي 2020 و2022 من تصدير أزيد من 5 مليون دولار نحو عشر بلدان في إفريقيا أساسا, فيما تطمح لمضاعفة هذا الرقم في آفاق 2029 مع تحقيق 10 بالمائة من رقم أعمالها الإجمالي كصادرات. من جهتها, حققت شركة "بيودات-الجزائر" للتمور رقم أعمال للتصدير يناهز 5 مليون دولار بين 2020 و2022 مع استهداف 16 مليون في 2029, فيما تهدف شركة "كياريد" لبلوغ 1ر5 مليون دولار من الصادرات في 2029 مقابل 201 ألف دولار في الفترة 2020-2022. أما شركة "إكسبو كوير" فتمكنت بين سنتي 2020 و2022 من تصدير ما قيمته 450 ألف دولار من الجلود نحو عديد الدول على غرار تركيا, إيطاليا, ألمانيا والهند, وتطمح الشركة لرفع صادراتها إلى 600 ألف دولار آفاق سنة 2029. كما حظيت شركة "تصدير" فرع مجمع الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير "سافكس" بتكريم من طرف رئيس الجمهورية, باعتبارها شركة مرافقة للمصدرين الجزائريين.
واج
في الطبعة الأولى لـ "الوسام الشرفي للتصدير"
رئيــس الجمهوريـة يكـــرّم 14 مؤسســة
أشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، على تكريم 13 مصدرا منهم مؤسسة "إيريس"، التي حازت على "الوسام الشرفي للتصدير"، إلى جانب تكريم فرع لمؤسسة "صافكس" كأحسن هيئة مرافقة للتصدير.
وتم التكريم خلال إشراف رئيس الجمهورية على افتتاح الطبعة الأولى لـ "الوسام الشرفي للتصدير" التي نظمت بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال، تحت شعار "التزام، انجازات و آفاق" بهدف تكريم أفضل المصدرين خلال السنوات الثلاثة الأخيرة (2020-2022) و التعريف بالسياسة الجديدة للجزائر لتشجيع الصادرات خارج المحرقات.
و تم بالمناسبة تقليد أوسمة شرفية لـ13 مصدرا في مختلف القطاعات الإنتاجية والخدماتية، إلى جانب وسام تم منحه لهيئة مرافقة، تم انتقاؤهم من طرف لجنة تحكيم مشكلة من عدة قطاعات وهيئات ذات الصلة، من خلال منح 11 جائزة تكرم 11 فئة من المصدرين، إلى جانب تكريم أحسن هيئة مرافقة لهم. و يتعلق الأمر بـ"الوسام الشرفي للتصدير" و "أفضل مصدر للمنتجات الصناعية" و " أفضل مصدر للصناعة الصيدلانية" و "أفضل مصدر للمنتجات الفلاحية" و "أفضل مصدر للتمور" و "أفضل مصدر لزيت الزيتون" و "أفضل مصدر خدمات (مؤسسة ناشئة)" و "أفضل مصدر للقارة الافريقية" و "أفضل مصدر شاب" و "أفضل مصدر امرأة" و كذا "أفضل شركة مصدرة أجنبية أو مختلطة ناشطة في الجزائر".
وصدرت "إيريس" خلال الفترة المعنية منتجاتها، من أجهزة إلكترونية وكهرومنزلية وإطارات العجلات، بقيمة إجمالية قدرها 45 مليون دولار إلى 28 بلدا. وتطمح الشركة، التي تشغل 3455 عاملا، إلى تصدير 146 مليون دولار آفاق سنة 2029.
كما تم منح جائزة "أفضل مصدر للمنتجات الصناعية" لـ 3 مؤسسات هي "ميديتيرانين فلوت غلاس.أم.أف.جي و"فاداركو" (فرع وراك - Warak)، و"سوميفوس"، ومنح جائزة "أفضل مصدر للصناعة الصيدلانية" لمؤسسة "اي.أم.سي" IMC و جائزة "أفضل مصدر للمنتجات الفلاحية" لمؤسسة "بوبلنزة اغرو اليمونتار.
كما تم منح جائزة "أفضل مصدر تمور" لمؤسسة "بيودات ألجيري" و جائزة "أفضل مصدر لزيت الزيتون" لمؤسسة "كياراد" و جائزة "أفضل مصدر خدمات (مؤسسة ناشئة)" للمؤسسة الناشئة "يسير" و جائزة "أفضل مصدر للقارة الإفريقية" لـ"شركة توزيع مواد البناء" التابعة لمجمع "جيكا".وحاز أمير بن حمادي، رئيس مجلس ادارة مؤسسة "كوندور اليكترونيك" على جائزة "أفضل مصدر شاب" فيما حازت مسيرة مؤسسة "إكسبو كوير" على جائزة "أفضل مصدر امرأة". وتم منح جائزة "أفضل شركة مصدرة أجنبية أو مختلطة ناشطة في الجزائر" لمؤسسة "السويدي كابل ألجيريا".و على هامش التظاهرة، زار رئيس الجمهورية معرضا خاصا بالمؤسسات المتوجة بالأوسمة و كذا الهيئات المرافقة لها في مجال التصدير، تم تنظيمه بالمناسبة، أين تلقى عروضا عن نشاط المؤسسات المعنية و آفاق تطورها.
ع س
قائمة المؤسسات المصدرة المكرمة
فيما يلي قائمة المؤسسات التي كرّمها رئيس الجمهورية ، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال بالعاصمة.
جائزة أفضل مصدر «الوسام الشرفي للتصدير»:
المؤسسة: «إيريس» Saterex-IRIS «
المنتجات المصدرة : الأجهزة الإلكترونية والكهرومنزلية/إطارت العجلات
قيمة الصادرات : 45,03 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 28 بلدا
جائزة «أفضل مصدر للمنتجات الصناعية»:
المؤسسة: «ميديتيرانين فلوت غلاس.أم.أف.جي»Mediteranean Float Glass MFG»
المنتجات المصدرة: الزجاج المسطح
قيمة الصادرات : 136,94 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 35 بلدا
المؤسسة: فاداركو» Faderco (فرع Warak)
المنتجات المصدرة: المنتجات الصحية والسيليلوز
القيمة المصدرة: 63,62 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 23 بلدا
المؤسسة: «سوميفوس» Somiphos
المنتجات المصدرة: الفوسفات
القيمة المصدرة : 350,02 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 21 بلدا
جائزة «أفضل مصدر للصناعة الصيدلانية»:
المؤسسة: «اي.أم.سي» IMC
المنتجات المصدرة: أدوية ومواد صيدلانية
القيمة المصدرة: 5,36 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 10 بلدان
جائزة «أفضل مصدر للمنتجات الفلاحية»:
المؤسسة: «بوبلنزة اغرو اليمونتار» Boubelenza Agro Alimentaire
المنتجات المصدرة: الخروب ومشتقاته
القيمة المصدرة: 47,6 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 25 بلدا
جائزة «أفضل مصدر تمور»:
المؤسسة: «بيودات ألجيري» Biodattes Algérie
المنتجات المصدرة: التمور
القيمة المصدرة: 4,93 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 16 بلدا
جائزة «أفضل مصدر لزيت الزيتون»:
المؤسسة: «كياراد» Etablissement Kiared
المنتجات المصدرة: زيت الزيتون
القيمة المصدرة: 201 ألف دولار
عدد البلدان المصدر إليها : بلدين (02)
جائزة «أفضل مصدر خدمات (مؤسسة ناشئة)»:
المؤسسة الناشئة: «يسير» Yassir Statrt-UP
المنتجات المصدرة: الخدمات
القيمة المصدرة: 18,7 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 6 بلدان
جائزة «أفضل مصدر للقارة الافريقية»:
المؤسسة: «شركة توزيع مواد البناء» التابعة لمجمع «جيكا» Sodismac
المنتجات المصدرة: الإسمنت
القيمة المصدرة: 182,01 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 23 بلدا
جائزة «أفضل مصدر شاب»
المؤسسة: «كوندور إلكترونيكس» Condor Electronics
المنتجات المصدرة: الأجهزة الإلكترونية والكهرومنزلية
القيمة المصدرة: 28,5 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 15 بلدا
جائزة «أفضل مصدر امرأة»:
المؤسسة: «إكسبو كوير» Expo Cuir
المنتجات المصدرة: الجلود
القيمة المصدرة: 450 ألف دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 4 بلدان
جائزة «أفضل شركة مصدرة أجنبية أو مختلطة ناشطة في الجزائر»:
المؤسسة: «السويدي كابل ألجيريا» El Sewedy Cables Algeria
المنتجات المصدرة: الكوابل الكهربائية والمحولات الكهربائية
القيمة المصدرة: 29,18 مليون دولار
عدد البلدان المصدر إليها : 17 بلدا.
كما تم منح وسام الاستحقاق لشركة «تصدير»، فرع الشركة الجزائرية للمعارض و التصدير (صافكس)، التي نظمت 96 تظاهرة اقتصادية بالجزائر والخارج خلال نفس الفترة.