غادر اللاعب محمد وليد بن شعيرة رسميا تعداد تشكيلة شبيبة القبائل، حيث فسخ عقده بالتراضي أمس الجمعة، ليكون بذلك ثاني ركيزة يخسرها "الكناري" قبل نهاية الموسم الحالي، بعد رزقي حمرون.
ويأتي رحيل ابن بسكرة، الذي يمتد عقده لغاية جوان 2022، قبل إقدامه على فك الارتباط مع الشبيبة، ليجسد نية بعض الأساسيين في تغيير الأجواء، رغم تتويج الفريق بكأس الرابطة وضمان مشاركته في كأس الكاف للنسخة القادمة.
من جهة أخرى، يدور حديث في محيط الشبيبة، عن مغادرة المدرب دينيس لافان، عقب دخوله في ملاسنات مع الرئيس ملال في الحصة التدريبية لأول أمس الخميس، ولو أن التقني الفرنسي فضل عدم التعليق على الحادثة، مكتفيا بنفيه خبر تلقيه أي عرض من فريق جزائري.
م ـ مداني
