السبت 23 نوفمبر 2024 الموافق لـ 21 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub

الرابطة المحترفة الثانية – موبيليسدخول استعراضي لشبيبة سكيكدة وجمعية الشلف-



شهدت الجولة الأولى من الرابطة المحترفة الثانية ظهورا متباينا لمنشطيها، خاصة الوافدين إلى الحظيرة من القسم الأعلى أو الأسفل، حيث دشن الثلاثي النازل من دوري الأضواء الموسم بنتائج إيجابية، أفضلها على الإطلاق فوز جمعية الشلف في عين فكرون، أين منح مادوني الجمعية فوزا من ذهب على بعد دقيقتين من نهاية المباراة، ما يؤكد نوايا كتيبة غي والام في العودة سريعا إلى الرابطة الأولى، سيما والفوز تحقق أمام منافس عنيد لا يستسلم بسهولة وشهد أمس عودته إلى ملعبه الشهيد علاق بعد ثلاثة مواسم من الاستقبال في ملعب عين مليلة.
ومن جهتها حققت مولودية العلمة الأهم أمام الضيف مولودية سعيدة الذي أسال لها العرق البارد، حيث وضع حميدي الشيخ فريقه في المقدمة في مناسبتين، قبل أن يهدي عباس البابية فوزا ثمينا يحرر الزملاء في انتظار تأكيده في قادم الجولات، أما ثالث النازلين اتحاد بلعباس فاكتفى بنقطة التعادل أمام الصاعد الجديد نادي بارادو رغم أن اللقاء لعب بملعب عمر حمادي ببولوغين «المحايد».
أما بخصوص الثنائي الصاعد الآخر، فتعود سعفة الأسبوع لشبيبة سكيكدة التي أكرمت وفادة الضيف شبيبة بجاية بثنائية نظيفة، من شأنها أن تمنح أشبال مشيش جرعة أوكسجين في بداية المشوار، وتخول لهم مواصلة عملية الترويض في ظروف نفسية مناسبة، في الوقت الذي احتكم أولمبي أرزيو لنتيجة التعادل أمام جمعية الخروب التي وظفت خبرتها لامتصاص اندفاع وحرارة لاعبي «لوما» والعودة بتعادل يحمل طعم الانتصار، كون المنافسة في بدايتها وأي نتيجة غير الخسارة خارج الديار، تخدم الفريق وتساعده على مواصلة العمل بأريحية في انتظار بلوغ الجاهزية.
وفيما حقق أمل بوسعادة فوزا ثمينا على أهلي البرج، افترق الرباعي الجار اتحاد الشاوية، شباب باتنة واتحاد حجوط ، أولمبي المدية على نتيجة التعادل السلبي، الذي يرضي أكثر الكاب والمدية لتحقيقه بعيدا عن القواعد، في بداية موسم يراهن عليه بوعراطة و بوزيدي لجعله أفضل من سابقه، وفي جولة جاءت شحيحة من الأهداف، حيث سجل تسعة أهداف خمسة منها في ملعب العلمة، وانتهاء نصف عدد المباريات على التعادل السلبي.       نورالدين - ت

النتائج الفنية
مولودية العلمة = مولودية سعيدة              (3 /2)
شبيبة سكيكدة = شبيبة بجاية                   (2 /0)
أمل بوسعادة = أهلي البرج                              (1 /0)
شباب عين فكرون = جمعية الشلف       (0 /1)
اتحاد الشاوية = شباب باتنة                         (0 /0)
اتحاد حجوط = أولمبي المدية                   (0 /0)
أولمبي أرزيو = جمعية الخروب                (0 /0)
نادي بارادو = اتحاد بلعباس                         (0 /0)

مولودية العلمة (3) مولودية سعيدة (2)
البابية تفوز بشق الأنفس
ملعب مسعود زقار – طقس حار – أرضية حسنة – جمهور متوسط – تحكيم للثلاثي حلالشي – دولاش –عبان
الإنذارات: بلهادي – همامي (م العلمة)
          ميباركي ( م سعيدة)
الأهداف: قريشي (د17) نعمان (د37) عباس (د65)
         حميدي الشيخ (د13) و (د27) (م – سعيدة)
م – العلمة: مقراني – معيزة – نعمان – بلهادي – بوزامة – بن طيب – همامي – قادري – عباس ( دحوش)– قريشي(لعوافي) حميتي( براهمية)
المدرب: حجار
م- سعيدة: سفيون – بختاوي – بغلول – ميباركي ( ساعد) عريبي – سعيدي- خميدي – رابطي(صوار)- سايح( سوداني)- ضواي – بن دحمان
المدرب: ميهوبي
حققت مولودية العلمة فوزا بشق الأنفس عندما استقبلت بأرضية ميدانها عشية أمس مولودية سعيدة، في مباراة عرفت ندية وتنافس كبيرين، خاصة خلال المرحلة الأولى التي شهدت تسجيل أربعة أهداف كاملة.
خلال المرحلة الأولى شهدنا دخولا موفقا لمولودية سعيدة التي عرف لاعبوها كيف يتحكمون في الكرة واللعب، وهو ما جسدته محاولات أشبال ميهوبي الخطيرة، ولو أن المبادرة جاءت من طرف المولودية المحلية ، عن طريق قادري الذي انفرد بالحارس سفيون في الدقيقة الأولى غير أنه لم يحسن استغلال الفرصة وسمح للحارس بإنقاذ مرماه، ولم يتأخر رد السعيدية حيث جاء في الدقيقة 11، غير أن تألق الحارس مقراني حال دون إحراز التقدم، لكن بعدها بدقيقتين حميدي يتمكن من منح الزوار التقدم أمام دهشة الجميع بالملعب، وهو الهدف الذي ردت عليه البابية بسرعة وبقوة، حيث تمكن قريشي (د17) من تعديل النتيجة، بعد مراوغة وتمريرة جميلة من حميتي، ولكن فرحة البابية لم تدم سوى عشر دقائق حيث تمكن الهداف حميدي الشيخ من وضع فريقه في المقدمة بعد تهاون وخطأ بين الحارس مقراني وبوزامة، وكما في الهدف الأول عادت العلمة بقوة لتعدل الكفة في الدقيقة 37 بعد ركنية من عباس تجاه نعمان الذي يهز الشباك ويسمح لفريقه بالعودة إلى غرف الملابس على نتيجة التعادل.
المرحلة الثانية انخفضت فيها وتيرة اللعب، خاصة في ظل تراجع الزوار إلى الخلف من أجل الحفاظ على نتيجة التعادل، غير أن إرادة لاعبي البابية كانت كبيرة، أين فرضوا ضغطا رهيبا على مرمى المنافس، إلى أن تمكنوا من تسجيل الهدف الثالث في د65، عن طريق المتألق عباس الذي نجح في تحويل كرة جيدة من أحد الزملاء، وهو الهدف الذي حافظ عليه المحليون إلى غاية صافرة النهاية، علما وأن لاعبي مولودية العلمة ومدربهم خرجوا، رغم الفوز بالشتائم من طرف الأنصار، الذين لم يكونوا راضين  بالأداء العام، والذي لم يطمئنهم ولم يمنحهم الأمان من أجل لعب ورقة الصعود.
 عبد الوهاب تمهاشت

اتحاد الشاوية(0)  =    شباب باتنة(0)
قمـــة أوراسيــة دون فـــائز
ملعب زرداني حسونة ـ طقس معتدل ـ جمهور غفير ـ أرضية حسنة ـ تنظيم جيد ـ تحكيم للسيد بكواسة بمساعدة بونوة وراشدي
الحكم الرابع: قيطوم
الإنذارات: عوف (الشاوية)
بعبوش وحبالي و قريش و ربوح(الشباب).
التشكيلتان
اتحاد الشاوية: بن بوط ـ حيطاني ـ شتي ـ سي محمد ـ عوف ـ كباري ـ دمان ـ                                مجدوب(رباح) ـ مراح(تلمساني) ـ فقعاص ـ بورحلة.
 المدرب: جيجيو
 شباب باتنة: معزوزي ـ  شبانة ـ فزاني ـ بعبوش ـ زموشي ـ قريش ـ ربوح ـ  سالمي ـ    بهلول(بوربيط) ـ قراب ـ جبالي(مباركي).
المدرب: بوعراطة
انتهى الديربي الأوراسي بين اتحاد الشاوية وشباب باتنة بالتعادل الأبيض في مباراة لم تعرف مرور التشكيلتين بمرحلة جس النبض، بفعل إدراك كل طرف بضيق هامش المناورة، ولو أن أبناء سيدي رغيس كانوا السباقين إلى أخذ زمام المبادرة، بواسطة الهجمات المعاكسة والضغط على منطقة الحارس معزوزي، الذي تصدى ببراعة لرأسية دمان بعد توزيعة ذكية من حيطاني(د5).
وهو ما كان بمثابة إنذار للضيوف الذين حاولوا مع مرور الوقت فك الخناق المضروب على منطقتهم، فحاولوا الرد عن طريق الهجمات المرتدة التي تألق في تجسيدها بهلول و قراب و سالمي، غير أنها لم تشكل خطرا حقيقيا على مرمى بن بوط قبل أن يهدر بورحلة فرصة سانحة للتهديف، رغم تواجده في وضعية حسنة (د19). وفي الوقت الذي فضل المحليون تنظيم صفوفهم، واللعب بعقلانية، كاد لاعب الكاب بهلول يحبس أنفاس أنصار الاتحاد لو لا خلطه بين السرعة والتسرع(د29). الزوار حتى وإن حاولوا الخروج من قوقعتهم ونقل الخطر إلى منطقة المنافس، إلا أنهم عجزوا عن إبراز قدراتهم، بفعل قلة التركيز، ونقص الفعالية، رغم فرصة حبالي(د36)، قبل أن يهز بورحلة الشباك لصالح الشاوية عند الدقيقة (45)، غير أن الحكم بن براهم رفض هدفه بحجة لمسه الكرة بيده.
دفاع الكاب الذي عانى الأمرين في ال45 دقيقة الأولى، وجد صعوبات كبيرة في صد الهجمات المتتالية للشاوية، خلال المرحلة الثانية التي دخلها المحليون بكثير من العزم على صنع الفارق، في ظل انتعاش قاطرتهم الأمامية، حيث لم تمض (6) دقائق حتى حرم بورحلة فريقه من هدف محقق. تراجع رفقاء بعبوش إلى الخلف، واكتفائهم بالمقاومة، زاد من صعوبة مأمورية الشاوية الذين سيطروا بالطول والعرض على مجريات اللعب، إلى درجة أنهم جانبوا التهديف في أكثر من مناسبة، بواسطة البديل رباح و فقعاص تزامنا مع إقدام الشباب على غلق كل الممرات وتسيير النتيجة والوقت بالاقتصاد في الجهد إلى غاية نهاية المباراة بنتيجة التعادل السلبي.              م ـ خ     

شبيبة سكيكدة  (2)  شبيبة بجاية (0  )
سكيكدة تبصم على انطلاقة قوية
ملعب 20  أوت بسكيكدة، أرضية صالحة، جمهور غفير، طقس حار، تحكيم للثلاثي: بوخالفة، زرهوني وبن علي، الحكم الرابع بوسعيدية.
الهدف: بولعنصر من جانب روسيكادا
الإنذارات: عمروس ، بوشك من جانب الشبيبة، ضيف من جانب بجاية
ش . سكيكدة: خلفة، خيثر، أكليم، عمروس، حمداش، بولعنصر(كبي)، نايلي، غسيري(لحمر)، شنيقر(حامي)، بوشوك، بيطام.
المدرب: مشيش
ش بجاية: بن خوجة، شحيمة، سيناطو، جاهل، لمايسي، عاتق(نايت يحي)، آيت محمد، بن زكري(ضيف)، بن ساحة، فريوي، زغلي.
المدرب: غيموز
نجحت عشية أمس شبيبة سكيكدة في البصم على انطلاقة قوية في بطولة الرابطة المحترفة الثانية، عقب نجاحها في تجاوز الضيف شبيبة بجاية بهدفين لصفر، في مباراة عرفت حضورا جماهيريا قياسيا، خاصة وأن الشبيبة المحلية تعود إلى البطولة المحترفة بعد سنوات من الغياب.
المرحلة الأولى شهدت سيطرة شبه مطلقة لشبيبة سكيكدة، التي دخل لاعبوها مباشرة في صلب الموضوع، حيث كثفوا الهجمات، وخلقوا عدة فرص سانحة للتهديف، خاصة عن طريق الثنائي شنيقر و بولعنصر، وكانت أخطر فرصة للمحليين في د3 عن طريق شنيقر الذي نفذ مخالفة مباشرة أبعدها حارس الشبيبة البجاوية بصعوبة.
واستمر ضغط أبناء روسيكادا إلى غاية د11، حيث تمكن بولعنصر من افتتاح باب التسجيل، برأسية جميلة بعد مخالفة رائعة نفذها بيطام، وهو الهدف الذي فجر مدرجات ملعب 20 أوت التي كانت مكتظة عن آخرها بالأنصار.
باقي أطوار الشوط الأول تفنن فيها لاعبو سكيكدة في تضييع الفرص، سيما بواسطة المهاجم فارس شنيقر، الذي لم يفلح في مضاعفة النتيجة في الدقائق 25، 26  ، 35، حيث افتقد للتركيز، وسط غضب كبير من المدرب مشيش الذي طالب لاعبه باستغلال أبسط الفرص، بالنظر إلى أنه يدرك جيدا قيمة الدخول بقوة في المنافسة.
يأتي هذا في الوقت الذي لم نسجل أي فرصة خطيرة للفريق الزائر، ما عدا مخالفة اللاعب كمال زغلي في د2 ، والتي مرت بجانب القائم الأيسر للحارس خلفة الذي لم يختبر طيلة الـ45 دقيقة الأولى، وكان في عطلة تامة.
الشوط الثاني عرف انتعاشا في اللعب من جانب المحليين الذين دخلوا بقوة بغية مضاعفة المكسب، وكاد شنيقر يضيف الهدف الثاني في د50 بعد تنفيذه لمخالفة  قوية، غير أن الدفاع أبعد الكرة.
دقيقتان بهد ذلك لم يفلح بوشوك في استغلال وضعيته السانحة، وضيع بغرابة أمام المرمى، ليعود شنيقر في د60، ويهدر على فريقه فرصة مضاعفة النتيجة، بعد أن أخطأ في وضع الكرة في الشباك.
ليتواصل ضغط المحللين إلى غاية د80، حيث تمكن بوشوك من إمضاء الهدف الثاني، بعد عمل منظم من وسط الميدان، لتنفجر المدرجات التي احتفلت إلى غاية صافرة النهاية بهذا المكسب الذي سيكون مهما تحسبا لباقي المشوار.
كمال واسطة

شباب عين فكرون (0)       =         جمعية الشلف(1)
مع تحيات مادوني
ملعب عبد الرحمان علاق ـ جو مشمس ـ جمهور قياسي ـ أرضية صالحة ـ تحكيم للثلاثي بن براهم وياحي وعلاوة.
الحكم الرابع: شويني
الإنذارات: بن شرقي ونعماني(الحمعية)
الهدف: مادوني(د88)
شباب عين فكرون: بولطيف ـ حوش ـ منصور ـ أوكريف ـ بلهادي ـ شويب ـ بن شعيرة ـ                              صالح صالح ـ بلعالم ـ معنصر ـ ذبيح(كفي).
المدرب: عزيز عباس
جمعية الشلف: صالحي ـ زازو ـ نعماني ـ مداحي ـ خياري ـ بوسعيد ـ مسعود(ححيح) ـ                           سماحي(تاتام) ـ بن شرقي(صالح) ـ ياشير ـ مادوني.
المدرب: والام
تجرع شباب عين فكرون مرارة الهزيمة في أول ظهور له في عقر داره على يد جمعية الشلف، التي عرفت بكثير من الرزانة كيف تعود بزاد المباراة التي اتسمت بالاندفاع البدني، مع كثرة فرص التهديف خصوصا من جانب المحليين الذين كانوا أكثر إرادة في صنع الفارق، من خلال الاستحواذ على منطقة الوسط، ما سمح لهم بنقل الخطر مبكرا إلى المعسكر المقابل، بالاعتماد خاصة على الأطراف، ولو أنهم عجزوا عن اختراق دفاع الشلفاوة، بفعل نقص الفعالية حيث أهدر منصور فرصة سانحة لخطف هدف السبق(د4)، ثم أخرى لصالح صالح إثر قذفة قوية (د17)، تصدى لها الحارس صالحي الذي لم ينهض إلا بعد مرور 10 دقائق، ما أثار قلق السلاحف.
ومع ذلك، لم يفقد أصحاب الأرض حرارتهم وإصرارهم على هز شباك المنافس، تزامنا مع ارتفاع نسق اللعب، حيث كاد بلعالم يفتح باب التسجيل لو لا قلة التركيز (د29).
وفي المقابل، فضل الضيوف في هذا الشوط مراقبة اللعب، مع الاعتماد على الهجمات المرتدة ما خلق عديد الصعوبات للمحليين الذين سقطوا في التسرع، وكادوا أن يدفعوا ثمن عقم قاطرتهم الأمامية، لو أحسن خياري استغلال الفرصتين لأبناء الونشريس في الدقيقتين 9 و 27.  
المرحلة الثانية، كانت أحسن من سابقتها حيث دخلها المحليون بنية تجسيد سيطرتهم من خلال الرفع من نسق الهجومات، في غياب  التركيز، خاصة بالنسبة لصالح الذي خانته الفعالية(د49)، وكذا ذبيح الذي أهدر فرصة التهديف(د53).
ومع مرور الوقت، حاول أشبال والام امتصاص حرارة السلاحف، حيث كاد مسعود هز شباك بولطيف، بعدها انتعش اللعب أكثر خصوصا من جانب المحليين الذين صعدوا من حملاتهم وفرضوا حصارا على منطقة الحارس صالحي الذي عاش لحظات حرجة، غير أنه لا معنصر (د77) ولا البديل كفي(د81) ولا حتى بلعالم تمكنوا من هز الشباك، قبل أن ينجح مادوني في خطف هدف الفوز للجمعية في غفلة من الدفاع وهذا ضد سير اللعب(د88)، لتنتهي المباراة بفوز الزوار وسط قلق الأنصار.                        م ـ خ                                                         

آخر الأخبار

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com