الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
توفي، مساء أمس، المجاهد «السعيد ساحلي» المعروف باسمه الحركي «ليكيي»، عن عمر يناهز 92 سنة، بمقر سكناه الواقع بحي «الهضاب» بمدينة سطيف. المجاهد ساحلي، يعتبر من أهم المقاومين الذين رفعوا السلاح ضد الاستعمار الفرنسي و قام بالعديد من العمليات البطولية في الجهة الشرقية من الوطن، كما تم تكليفه في سنة 1960 بالإشراف على عملية اغتيال وزير الخارجية الفرنسي آنذاك «جورج بيدو» في قلب مدينة قسنطينة. و أصيب المجاهد الفقيد بإصابات عديدة أثناء مختلف العمليات، من بينها رصاصة اخترقت جسده و حكم عليه بالإعدام من قبل السلطات الاستعمارية، لكنه فر من سجون المستعمر. البطل السعيد ساحلي، يعتبر بمثابة «الرمز» في مدينته الأصلية العلمة، خاصة و أنه كان دائما يرتدي بدلته العسكرية القديمة في الفاتح من شهر نوفمبر من كل سنة و يتوجه بعدها إلى مقبرة الشهداء ببلدية القلتة الزرقاء لأداء التحية العسكرية و قراءة الفاتحة على أرواح رفاقه ممن سقطوا في ميادين المعارك. و سبق للنصر، قبل أربع سنوات، تسجيل شهادات البطل المجاهد و ذلك عند حديثه لأول مرة للصحافة عن بطولاته
و عملياته ضد الجيش الاستعماري.
أحمد خليل