* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
توجت النصر، مساء أول أمس، بالمرتبة الأولى في الصحافة المكتوبة، ضمن مسابقة ولائية لأحسن عمل إعلامي ترويجي للسياحة الداخلية، في إطار الاحتفال بالذكرى 61 لعيد الاستقلال، أين كشف مدير السياحة عن إطلاق فضاء الكتروني لإنعاش السياحة الداخلية، من خلال برنامج عمل يهدف للترويج للمقومات و المواقع الأثرية التي تزخر بها الولاية لاستقطاب السياح.
و اختتمت الطبعة الأولى للمسابقة الولائية لأحسن عمل ترويجي للسياحة الداخلية، بمقر مديرية السياحة و الصناعات التقليدية، من تنظيم الجمعية الولائية أكسجين لترقية السياحة البيئية بالتنسيق مع مديرية السياحة و الديوان الوطني لتسيير و استغلال الممتلكات الثقافية المحمية، في إطار الاحتفالات المخلدة لعيدي الاستقلال و الشباب، تحت شعار السياحة الداخلية بعيون المبدعين الشباب، أين تم تكريم الفائزين الأوائل لمختلف الأصناف، حيث توجت لجنة التحكيم المكونة من أساتذة الإعلام و الاتصال بجامعة خنشلة، جريدة النصر بالمرتبة الأولى لأحسن عمل في الصحافة المكتوبة، عن روبورتاج للمراسلة الصحفية كلتوم رابية بعنوان «قصر بغاي، قيمة أثرية لم تكشف أسرارها»، كما تم تكريم الفائزين الأوائل لمختلف الأصناف لأحسن عمل سمعي بصري، صفحة فيسبوكية و الصورة الفوتوغرافية.
من جهته كشف مدير السياحة و الصناعات التقليدية، محمد لزهر بوقفة، عن إطلاق فضاء الكتروني للترويج للسياحة الداخلية لولاية خنشلة، يشرف عليه مختصون في المجال، يجمع كل الأطراف الفاعلة من مسؤولين محليين، رؤساء جمعيات و كل المهتمين و الشباب المنتج لأعمال مبدعة في المجال، بهدف الترويج للكنوز و المواقع الأثرية التي تتوفر عليها ولاية خنشلة و التي تحتاج للمزيد من العمل الجاد لتسليط الضوء عليها، بما فيها السياحة الحموية و ذلك بهدف استقطاب السياح سواء من داخل أو خارج الوطن، مؤكدا على أهمية الاستثمار على مستوى الولاية في المجال السياحي لتحقيق التنمية المحلية و خلق مناصب الشغل.
و نوه ذات المسؤول، بالجهود الحثيثة التي تبذل لترقية القطاع السياحي بالولاية، نظرا للأهمية التي أولتها الدولة للقطاع، خاصة من خلال المشاريع جارية الإنجاز، منها ما يتعلق بالبرنامج التكميلي للتنمية و التي بلغت نسبا متفاوتة في الإنجاز، من بينها تهيئة منطقة التوسع السياحي حمام الصالحين، تأهيل المنطقة البخارية لحمام لكنيف و انجاز و تجهيز مركز لدمغ السجاد ببابار.
كلتوم رابية