الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
يشهد الطريق الوطني رقم 27 الرابط بين قسنطينة و جيجل ضغطا كبيرا خلال الأيام الأخيرة مع اقتراب نهاية العطلة الصيفية، حيث يعرف إقبالا كبيرا من قبل سكان قسنطينة و بعض الولايات المجاورة، المتوجهين إلى الشواطئ، خاصة خلال نهاية الأسبوع، و تشهد بعض النقاط انسدادا في حركة المرور، إذ يقضي المسافرون ساعات على الطريق قبل الوصول إلى وجهتهم.
و يعد هذا المحور بمثابة الطريق الرئيسي الرابط بين ولاية جيجل و عدة ولايات أخرى، كأم البواقي و باتنة و بسكرة عبر قسنطينة و ميلة، إذ يشهد كثافة مرورية عالية، تزيد حدتها بشكل كبير خلال فصل الصيف، و يعرف هذا الطريق منذ عدة أيام ضغطا كبيرا، حيث أصبحت الرحلة بين قسنطينة و جيجل تستغرق أكثر من 4 ساعات أحيانا، و ذلك بسبب وجود بعض النقاط السوداء على مستوى هذا المحور.
و تتوقف حركة المركبات بشكل تام بمنطقة بني هارون، أين يصل الازدحام المروري إلى ذروته، بسبب ضيق الطريق و كذا وقوع العديد من المطاعم بالمكان، إضافة إلى التوقف العشوائي للسيارات و الشاحنات على حافتي الطريق، و يمتد الاختناق المروري من مخرج مدينة القرارم إلى منطقة بني هارون و من هذه الأخيرة إلى سيدي معروف في الجهة المعاكسة.
و بالنظر إلى ضيق الطريق خاصة بين ميلة و قسنطينة، و كثرة شاحنات الوزن الثقيل على هذا المحور، فإن الازدحام يمتد إلى عدة نقاط أخرى من الطريق، الذي يشهد وقوع عدد كبير من حوادث المرور، بسبب التجاوزات الخطيرة، و هو ما وقفنا عليه خلال رحلة بين قسنطينة و جيجل، حيث صادفنا حادثي مرور خطيرين.
فيما تشهد الحافلات و سيارات النقل الجماعي بين قسنطينة و جيجل إقبالا كبيرا من المواطنين، سواء من العائدين إلى الولايات الداخلية بعد قضاء العطلة على الشواطئ، أو المتجهين نحوها، خاصة مع بداية العد العكسي للدخول الاجتماعي، حيث تحمل الحافلات أكبر من العدد المسموح به، و يضطر الكثير من المسافرين إلى الجلوس على الأرض.
عبد الرزاق.م