وقعت شركة سوناطراك وشركة «أوكسيدنتال بتروليوم كوربوريشن» الموطنة بالولايات المتحدة الأمريكية، مذكرتي تفاهم على هامش المنتدى الجزائري الأمريكي للطاقة 2025، بهدف...
أكد وزير الاتصال، محمد مزيان، يوم أمس، على أهمية تكوين الصحفيين من أجل ضمان تحرّي الدقة في العمل الصحفي، معتبرا بأن "المعلومة الدقيقة الموضوعية التي تستند...
أكّدت، أمس الأربعاء من قسنطينة، رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ابتسام حملاوي، أنّ استحداث مندوبيات ولائية للمرصد الوطني للمجتمع المدني سيكون...
شرعت وزارة التربية الوطنية في لقاءات مفتوحة لمدة أسبوع مع ممثلي نقابات فئة موظفي القطاع، في إطار اجتماعاتها حول المقترحات الخاصة بالقانون الأساسي والنظام...
شرعت مصالح أمن دائرة علي منجلي بقسنطينة، في محاربة أصحاب سيارات الأجرة غير الشرعية، بعد أن طوقت مختلف النقاط السوداء في المدينة، من أجل تسهيل حركة المرور بأبرز المحاور وخاصة بمداخل و مخارج المقاطعة الإدارية.
وتواجد عدد من رجال الشرطة في كل المحطات التي يتم ركن سيارات «الفرود» على مستواها، من أجل منع تواجد أصحاب هذا النشاط غير الشرعي، وخاصة في أوقات الذروة بعد أن تسببوا في ازدحام مروري خانق بمختلف المحاور الحيوية.
وتهدف مصالح أمن دائرة علي منجلي لتحرير حركة المرور في أبرز المسالك الرئيسية بالمدينة وكذا بمداخل و مخارج المقاطعة الإدارية، وقد استهدفت النقاط السوداء على غرار محطة حي كوسيدار والوحدة الجوارية 7، وكذا السيارات المركونة بمحاذاة محور الدوران أسفل المركز التجاري «سان فيزا» بوسط المدينة، إضافة إلى محطات أخرى منها تلك الواقعة في الوحدتين 8 و 9 وحي «الفيرمة». كما تركز ذات المصالح عملها في بعض المحاور السوداء على غرار الطريق المؤدي من الوحدة الجوارية 20 باتجاه المركز التجاري «رتاج مول» مرورا على الوحدتين الجواريتين 19 و 17، و بمحور الدوران الواقع في حي الاستقلال بالطريق الرئيسي للمقاطعة الإدارية و كذا بمحور الدوران في حيي كوسيدار و الفيرمة. ويأمل سكان الوحدات الجوارية 17 و 18 و 19 و 20 و 20 توسعة، توفير سيارات الأجرة، و تخصيص عدد منها لتعويض مركبات «الفرود» التي كان أصحابها ينقلون الآلاف نحو هذه المجمعات الجديدة، خاصة أن المحطات عرفت خلال هذه الأيام، تواجد عدد كبير من المواطنين الذين وجدوا صعوبة في إيجاد وسيلة نقل.
وشهدت المدينة الجديدة علي منجلي خلال السنوات الأخيرة، تزايدا لافتا لنشاط سائقي «الفرود»، الذين أصبحوا يتخذون محطات شبه نظامية للركن، مستغلين توسع المدينة بشكل كبير و عدم وصول وسائل النقل بالصورة الكافية إلى بعض النقاط، لاسيما بالأحياء الجديدة.
حاتم/ ب