الجمعة 18 أكتوبر 2024 الموافق لـ 14 ربيع الثاني 1446
Accueil Top Pub
مشروع قانون المالية: الاقتصاد الوطني سينمو بـ 4.5 بالمائة في 2025
مشروع قانون المالية: الاقتصاد الوطني سينمو بـ 4.5 بالمائة في 2025

من المتوقع أن يحقق الاقتصاد الوطني خلال العام المقبل نموا بنسبة 4,5 بالمائة فيما ينتظر أن يبلغ النمو خارج المحروقات 5 بالمائة، وفق مشروع قانون...

  • 17 أكتوير
رئيس الجمهورية يؤكد بعد استقبال رئيس المجلس الرئاسي الليبي: الحل في ليبيا لن يكون إلا عن طريق الانتخابات
رئيس الجمهورية يؤكد بعد استقبال رئيس المجلس الرئاسي الليبي: الحل في ليبيا لن يكون إلا عن طريق الانتخابات

* المنفي يشكر الرئيس تبون والجزائر على «الدعم الخالص» الذي لا أغراض من ورائه n انعقاد اللقاء الثلاثي قريبا في طرابلسجدد رئيس الجمهورية، السيد عبد...

  • 16 أكتوير
تباحث مع قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية: الفريـق أول شنقريحـة يشـدد على تعزيـز العمـل المشتـرك
تباحث مع قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية: الفريـق أول شنقريحـة يشـدد على تعزيـز العمـل المشتـرك

شدد رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، في ثاني يوم من زيارته الرسمية لموريتانيا، خلال تباحثه مع قائد الأركان العامة للجيوش...

  • 16 أكتوير
رئيس البنك الإفريقي للتصدير والاستيراد يستقبل من الرئيس تبون و يؤكد: الاتفاق على العمل سويا لتوسيع المعاملات التجارية في إفريقيا
رئيس البنك الإفريقي للتصدير والاستيراد يستقبل من الرئيس تبون و يؤكد: الاتفاق على العمل سويا لتوسيع المعاملات التجارية في إفريقيا

استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الإربعاء بمقر رئاسة الجمهورية، رئيس البنك الإفريقي للتصدير والاستيراد «أفريكسيمبنك»، السيد بندكت...

  • 16 أكتوير

في اليوم العالمي للعمال: العمل فريضة شرعية في نظر الإسلام

لا نكاد نجد دينا أو شريعة قديمة أو حديثة أعطت للعمل قيمة عظمى مثلما فعلت شريعة الإسلام؛ حتى كاد الإسلام أن يسمى دين العمل؛ ومظهر ذلك أنها لم تجعل منه مجرد حق من حقوق الإنسان التي يمكن له ممارستها أو التنازل عنها وقتما شاء؛ بل جعلت منه عبادة دينية وفريضة شرعية وبلغت بالعامل مرتبة المجاهدين في سبيل الله؛ و تترتب على هذه المكانة أحكام ومسؤوليات، وفي ضوئها يتفاضل الناس في الدنيا وفي الآخرة، وربطت به تعمير الأرض والكثير من التكاليف الفردية والأسرية والاجتماعية، ووفرت له أجواء تشريعية وواقعية طبيعية ليمارس في ظل حرية الإرادة والكرامة وحق التملك والاختيار مسوية بذلك بين الرجال والنساء، دون أن يعيب حرفة حلالا أو وظيفة.
في القرآن الكريم أمر صريح بالعمل في قوله تعالى: ﴿وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ [التوبة:105]، وما خوطبت أمةٌ بضرورة الاهتمام بالعملِ قدر ما خُوطِبَتْ أمَّةُ الإسلام، ولتحقيق هذه الفريضة واقعيا أطلق الله تعالى للإنسان حرية العمل والسير في الأرض فقال الله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾ [الملك:15]، وقال الله تعالى: ﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ﴾ [الجمعة جزء 11]، إذ لا معنى لإيجاب أمر ثم تقييد حرية الإنسان في ممارسته، فالإنسان حر في اختيار طبيعة عمله حسب مؤهلاته العقلية والنفسية والبدنية، وفي الحديث (أعملوا فكل ميسر لما خلق له)، ولا أدل على ذلك من أن الأنبياء والرسل كانت لهم حرف حسب اختصاصهم وميولاتهم؛ فقال الله عزّ وجل عن داوود:  وَلَقَدْ آَتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ  [سبأ 10: 11]، وقال الله تعالى عن داوود أيضاً:  وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ  [الأنبياء:80]، وقال الله تعالى سليمان عليه السلام»  وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ * يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ  [سبأ 12:13] وقال عن موسى عليه السلام: قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ [القصص:26]، وغير ذلك من الشواهد القرآنية والنبوية.
والعمل إطلاق في الأرض وتفاعل ايجابي معها لخلق الثروة والرفاه وتلبية ضروريات الإنسان وحاجياته وكمالياته في الطعام والشراب والملبس والمسكن والمركب والتواصل وغير ذلك من ضروب التمدن ومجالات الحياة التي تشعبت كلما تطور الزمن وتعاقبت الحضارات، فمصدر كل ما يحتاج الإنسان لتحقيق ذلك مبثوث في الأرض برا وبحرا وجوا مسخر للإنسان؛ لذلك قال الله تعالى: وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [النحل:14]، وقال تعالى: وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ [الجاثية:13]، فدور الإنسان في علاقته بما سخر له يتأسس من جانبين؛ جانب الأخذ المباشر لحاجاته من الطبيعة، وهذا أهون الأمرين لأنه ابتدأ مع الإنسان البدائي الذي يكتفي في الحضور على غذائه وملبسه مباشرة من الطبيعة عن طريق الصيد وقطف وجني الثمار وقطع أشجار الغابة وجمع الحجارة، وغير ذلك من ضروب الكسب والاستغلال، وجانب تسخير مقدرات الطبيعة المادية والحيوانية لصناعة وإنتاج ما يحتاجه الإنسان في حياته، حسب عصره ودرجة تطوره، حيث يأخذها مادة خام من الطبيعة ثم يطورها ويربط بين عناصرها ربطا علميا حيث مستعينا بقدراته العقلية والنفسية والبدنية ليحقق ما يصبو إليه في هذه الدنيا، وهذا ديدن البشر في هذا العصر.
وتسخير الكون وما فيه ليس حقا خالصا للمؤمنين قاصرا عليهم؛ بل هو مشترك إنساني يستوي فيه المؤمن والكافر، لأن هذه المسخرات ليست جزاء وثوابا محضا بل هي ثمرة من ثمار الخلق ووجود الحياة على هذه الأرض؛ بخلاف يوم القيامة حيث يكون النعيم مسخر فقط للمؤمنين؛ مصداق قوله تعالى: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ  قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَة [الأعراف:13]
ومادام الأمر كذلك فإن تحقيق الرفاه والتطور وتلبية الحاجات الإنسانية والتحضر في هذه الدنيا معياره الأساس قيمة العمل؛ فكل من أعمل قدراته العقلية والنفسية والبدنية، وطوّع المادة المسخرة له تطور أكثر وتنعم وحقق الرفاه؛ مؤمنا كان أم كافرا، لأن تعمير الأرض تحكمه سنن طبيعية من استوفاه أحسن التعمير ومن قصر فيها عاش في شقاء؛ ولعل ما نعيشه في واقعنا العالمي من امتلاك وزمام الحضارة والتطور والرفاه من قبل أمم ليست مسلمة وتخلف أمم مسلمة سببه قيمة العمل التي تقدس في الغرب ويستهين بها البعض في الشرق، فالحياة كد واجتهاد وسعي من فعله حقق مراده ومن تقاعس عنه فلا يلومن إلا نفسه؛ لأنه كما قال عمر بن الخطاب: ( لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ثم يسأل الله تعالى فإن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة).
وبقدر ما أمر الإسلام العامل بإتقان عمله وإحسانه، كما في الحديث: (إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ إذا عمِلَ أحدُكمْ عملًا أنْ يُتقِنَهُ)؛ بقدر ما حافظ على كرامة العامل وحقوقه المادية، ففي الحديث (أطيبُ ما أكَلَ المؤمِنُ من عمَلِ يدِهِ)، (من أمسى كالاًّ من عمل يده بات مغفوراً له)، : وعَنِ النَّبِيِّ قَالَ: (قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ثَلاَثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ: رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ، وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ، وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى مِنْهُ، وَلَمْ يُعْطِهِ أَجْرَهُ). البخاري.
هذه بعض معالم نظرة الإسلام للعمل وللعامل، وفي ضوء عمل الإنسان الصالح يكون الجزاء بالرفاه والحياة الطيبة، وفي الآخرة بالنعيم الخالد؛ قال الله تعالى: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى  وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (النحل 79)
ع/خ

وزارة الثقافة الفلسطينية تطالب بوقف بث مسلسلات عربية «تخدم الاحتلال الإسرائيلي»
وصف بيان صادر عن مكتب وزير الثقافة الفلسطيني مسلسلات تبث حاليا على شاشات عربية بأنها «تسيء إلى الرواية القومية العربية عن الصراع في وجه سرقة فلسطين، وتحرف التاريخ وتسند الرواية المضادة». ونقلا عن وسائط إعلامية فقد قال إن تلك المسلسلات «تساوق وانجراف وراء مقاصد سلطات الاحتلال، وتطبيع معها ومع روايتها، وخدمة للعدو.. وهي تصب في سياق ضرب الرواية العربية والإسلامية والمسيحية عن فلسطين وتزوّر الحقائق». وأشار إلى «مغالطات تاريخية وسياسية» في تلك المسلسلات، تمس بجوهر الرواية القومية العربية للصراع العربي الإسرائيلي، مضيفا أن تلك المسلسلات حولت الفن إلى «خاصرة رخوة» يتم تمرير الرواية الإسرائيلية من خلالها. وفجر المسلسلان الخليجيان «أم هارون» و»مخرج 7» اللذان يعرضان حاليا على قنوات عربية غضبا فلسطينيا وعربيا كبيرا، «لاحتوائهما إساءات للشعب الفلسطيني، ودعوات للتطبيع مع إسرائيل.

كلمة العمل تكررت مئات المرات في القرآن الكريم
استئناسا ببعض الاحصائيات فقد وردت كلمة العمل في القرآن الكريم 359 مرة، وكلمة السعي 30 مرة، وكلمة الكسب 67 مرة، وهذا يدل على مكانة العمل الكبيرة في القرآن الكريم بما  لا نجد له مثيلا في أي كتاب أو فلسفة أو دين

إن في ذلك لعبرة حتى يتنازل الإنسان عن غروره


 تأمل في هذا المخلوق المسمى «الفيروس» الذي لا يُرى بالعين، ولا يُلمس بالكف، كيف يعمل في صمت، ويتسرب إلى البدن بلا صوت. إنه يعدل بين البشر، يُسوي بين غنيّهم و فقيرهم، ولا يفرق بين قويّهم وضعيفهم، ولا بين صغيرهم وكبيرهم، ولا يميّز بين حاكمهم ومحكومهم. أذل الكلّ، وتحدى الجميع، وكشف عجز البشر؛ فتهاوت أمامه الدّول، وزرع الرعب بين الأمم. كم ترك من طريح في الفراش، وكم أدخل إلى القبور من أرواح فضح ضعفَ الإنسان، وكسّر من جبروته، فلم يغنه سلاحُه ولا مالُه ولا سلطانه. لعلّ ابن آدم يعرفُ قدرَ نفسِه، فينتهي عن غروره وكبريائه، ويعود إلى رشده، ويُصلح ما بينه وبين أخيه، ويُعمر أرضه بالخير والصلاح، ويتوب إلى ربّه العزيز الغفار.
وهل يدرك العالم اليوم أمام هذه الجائحة أنه بحاجة إلى التضامن والتعاون الدولي، وأن يتعامل فيما بينه على أساس الأخوة الإنسانية، وأن يطرح جانبا الأنانية والهيمنة والسيطرة والسباق نحو التسلح، التي لم تجلب للإنسانية إلا الدمار والحروب والنزاعات وعدم الاستقرار والمجاعات والفقر.

نساء مسلمات أسسن مدارس وجامعات
تَتر الحجازية إنها خوند تتر الحجازية ابنة السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون، وزوجة الأمير بكتمر الحجازي، وحسب وسائط إعلامية فقد أنشئت المدرسة الحجازية عام 1360 م، وكان فيها مكتبة ومسجد وسبيل للأيتام يصرف لهم الطعام والنقود، وملابس في الصيف والشتاء، التي منحت مدرستها بالقاهرة أوقافاً ضخمة.

القرارات العشرون لمجمع الفقه الإسلامي الدولي حول أحكام كورونا
 (7) يؤكد الأطباء والمختصون أن التجمعات تؤدى إلى الإصابة بفيروس كورونا ولذلك لا بد من الأخذ بالأسباب، والابتعاد عن التجمعات بجميع أشكالها وصورها، قال تعالى: [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ][سورة النساء، 71]، ويشمل ذلك جواز إغلاق المساجد لصلاة الجمعة والجماعة وصلاة التراويح، وصلاة العيد، وتعليق أداء المسلمين للحج والعمرة، وتعليق الأعمال، وإيقاف وسائل النقل المختلفة، ومنع التجوال، وإغلاق المدارس والجامعات والأخذ بمبدأ التعليم عن بُعد وأماكن التجمع الأخرى، وغيرها من صور الإغلاق.

فتاوى

lما حكم صيام من ابتلي بمرض السرطان، هل يجوز الفطر وإخراج فدية؟
-من الأصناف التي اهتم بها الشرع الحنيف في مسائل الصيام: أصحاب الحاجات، ومنهم المريض. فالمريض مرضا مزمنا لا يجوز له الصيام، إذا كان المرض يضره، ومن ثم فإذا قرر الأطباء عدم قدرته على الصيام فلا يصوم وإلا يكون آثما، وإنما يجب في حقه الإطعام (أن يطعم عن كل يوم مسكينا) والمقدار الواجب في ذلك غير محدد بالقيمة وإنما هو حسب استطاعة الإنسان ويصح في ذلك ( الـ 100 دج والـ 200 دج وأقل من ذلك وأكثر.) والمسألة في هذا واسعة.
lلدي دين 21 يوما من السنة الماضية لم أتمكن من صومهم قبل حلول شهر رمضان للسنة الموالية والآن صمتهم لكن لا أعلم كيف أفدي؟
قضاء صيام رمضان بالنسبة للمريض يجب عليه بعد الشفاء أما من دخل عليه رمضان الموالي دون أن يقضي ما عليه من الصيام. وجب عليه القضاء والفدية معا . وهي إطعام مسكين عن كل يوم أفطره في رمضان : وهي إطعام مسكين عن كل يوم أفطره في رمضان، أما بخصوص سؤالك وقد صمت 21 يوم قضاء، فبقي الإطعام
( إطعام 21 مسكينا) .
كيفية الإطعام: الأصل في الإطعام هو وجبة كاملة مشبعة لكل مسكين، أما من تعذر عليه ذلك أو لم يسفعه الحظ في ذلك، فله أن يتصدق بقيمة من المال حسب عدد المساكين، فيعطيهم لشخص واحد. أو لعدة أشخاص، في ذلك واسع.
 موقع وزارة الشؤون الدينية

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com