وافق، أمس الأحد، مجلس الوزراء على تحديد 40 ألف دينار جزائري سعر وطني موحّد لأضحية عيد الأضحى للمواشي المستوردة، و ذلك باقتراح من وزير الفلاحة...
كاتبة الدولة المكلفة بالشؤون الإفريقيةإفريقيا تتعرض للاستعمار المعرفي والاستلاب الرقمي والإرباك الإعلاميأكدت كاتبة الدولة لدى وزير الدولة وزير...
توجت أشغال منتدى الأعمال الجزائري-السعودي، المنظم، أمس الأحد بالجزائر العاصمة، بالتوقيع على خمس اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين مؤسسات جزائرية وسعودية في...
* الجزائر أحبطت مخططات خبيثة بيقظة إعلامها الوطنيدعا وزير الاتصال، محمد مزيان، إلى تعزيز التنسيق الأمني والإعلامي بين الدول الإفريقية لمواجهة حملات...
« إذا ذهب يومك ذهب بعضك».حقيقة أن العمر أيام معدودات تجعل المؤمن يحاول أن يرتب أولوياته في هذه الحياة، ويستغل أوقاته في فعل الطاعات واجتناب المنكرات، ويسعى لبناء الذات بكل ماهو مشروع، ويترفع عن الشهوات والمنكرات والعداوات وكل ما من شأنه أن يأخذ من عمره دون أن يعطيه خطوة أخرى إلى الله. هذا حال المؤمن وقد علم أن عمره محدود في دنيا تمر على عجالة، وأجله آت لا محالة.فما هو حاله في رمضان وقد علم أنه سويعات وستمضي!
لقد جهل المؤمن موعد أجله لحكمة عند الله، وعلم شهر الغفران والقرآن والبركة في الأرزاق والألطاف الإلهية والرحمات والعتق من النيران والغنيمة والتوبة إلى الله وتجدد العزيمة والفتوحات الربانية لرحمة الرحيم بعبده الضعيف.
والمؤمن الفطن هو من جعل هذا الشهر لحظة ميلاد لكل خير فاته، ولكل عبادة لم يتذوق حلاوتها، ولكل طاعة لم يتلذذ بالقرب من المولى عز وجل في دقائقها ورقائقها.الوقت لا ينتظر، والقليل
من ينتصر، ويزرع في شهره بذورا حصادها في الجنة.
فريحة بوشباط طالبة دكتوراه-كلية العلوم الإسلامية جامعة باتنة1