دعا وزير الاتصال، محمد مزيان، أول أمس الخميس بوهران، الأسرة الإعلامية الوطنية لتكوين جبهة تتبنى خطا تحريريا قيميا خاصة عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن...
أكد، أول أمس الخميس بالبليدة، وزير التربية الوطنية محمد صغير سعداوي، أن دائرته الوزارية تسير في عمل تشاركي مركز وسريع مع المنظمات النقابية من أجل...
أكد أول أمس، من قسنطينة وزير النقل، سعيد سعيود، أن استلام أولى الطائرات الجديدة المقتناة سيتم نهاية أوت المقبل، كما سيشرع 4 متعاملين اقتصاديين في...
أجرى متعامل الهاتف النقال موبيليس، أول أمس الخميس، وبشكل حصري بحضور ممثلي وسائل الإعلام الوطنية، تجارب ناجحة على الجيل الخامس، في إطار الاختبارات...
أطلقت مؤخرا المؤسسة الإقليمية المورد الثقافي في العالم العربي، و يقع مقرها ببيروت في لبنان، برنامجا خاصا للتكفل بالفنانين و التقنيين المتأثرين بجائحة كورونا في العالم العربي، من بينها الجزائر، تحت شعار “كن مع الفنان”.
حسب الموقع الإلكتروني الرسمي للمورد ، فإن الهدف من هذا البرنامج هو الوقوف مع الفنانين والتقنيين و الفاعلين الثقافيين الأكثر تضرراً من آثار الجائحة و تبعاتها، أي غير المدعومين من أي نقابة مهنية، و العاملين في القطاع الفني غير الرسمي، و المعتمدين على المداخيل غير المستقرة، ومعيلي الأسر، أو الفنانين الكبار في السن، أو الذين يعانون من وضع صحي هش.
و من الشروط التي يفرضها المورد، أن يكون الفنان أو التقني من إحدى الدول العربية، سواء كان يقيم داخل أو خارج المنطقة العربية ، و بعد التأكد من أحقية المتقدم للحصول على الدعم، يرسل فريق البرنامج للمتقدم استمارة طلب دعم يجب ملؤها باللغة العربية فقط، مع إرفاق طلب التقدّم بالوثائق الداعمة المذكورة في الاستمارة .
كما يقوم فريق العمل ولجنة التحكيم المستقبلة بدراسة الطلبات دورياً. ويتم تقييم مدى تأثير تبعات جائحة الكوروناً و تحديد مبلغ الدعم، حسب حاجة المتقدم وتكاليف المعيشة في بلد الإقامة و ميزانية البرنامج. و تسعى مؤسسة المورد الثقافي منذ تأسيسها سنة 2003 ،إلى دعم الإبداع الفني في المنطقة العربية وتشجيع التبادل الثقافي داخل المنطقة وخارجها، و يستند عملها على تقدير قيمة التراث الثقافي المتنوع في المنطقة العربية والإيمان بالدور المحوري للثقافة في تطوير المجتمع المدني و أهمية إتاحة الثقافة للجميع.
هيبة عزيون