الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
تشهد الواجهة البحرية بومارشي و الكورنيش الجيجلي خلال أيام العيد إقبالا كبيرا للعائلات و الشباب للترفيه عن النفس و قضاء سويعات خارج البيت، بحثا عن ملاذ للتخلص من تعب شهر الصيام. و قد عرف الكورنيش الجيجلي خلال اليوم الثاني من العيد توافدا كبيرا للسيارات، التي لجأ راكبوها لركنها بجوار الطريق، فقد لاحظنا العدد الكبير من العائلات التي اتخذت من الفضاء مكانا للراحة، و أخبرنا مواطنون، بأن سبب لجوئهم للكورنيش هو التمتع بالنسيم والفضاء الرحب خلال عيد الفطر، وقد ذكر أرباب العائلات، بأنها فرصة لمكافأة النسوة على تعبهن خلال الشهر الفضيل، و كعربون محبة لهن، بقضاء سويعات من الإستجام و الراحة ، رفقة العائلة، و من أجل كسر الروتين، قبل بداية الأسبوع التي تكون مشحونة بالعمل، و هي فرصة للحديث و الترفيه عن النفس بعيدا عن أسوار البيت، وقد عبرت بعض النسوة عن سعادتهن بمرور الشهر الفضيل على أحسن ما يرام، فيما ملأ الشباب الكورنيش بطريقتهم الخاصة عبر التقاط صور»السالفي» و كذا لممارسة لعب جماعية على غرار «الدومينو» « الشيش بيش» و غيرها من الألعاب، و قد يعرف الكورنيش الجيجلي إقبالا كبيرا حتى الساعات الأخيرة من أيام العيد. فيما فضلت العشرات من العائلات و الشباب الواجهة البحرية بومارشي، خصوصا عند غروب الشمس، أين سادت أجواء حميمية و أضفى الأطفال روحا جميلة على المكان ، لتسترجع الواجهة مكانتها المعهودة، جراء التوافد الكبير لمختلف فئات المجتمع، و ذكرت بعض العائلات، بأن الفترة المسائية من اليوم الثاني لعيد الفطر، تعتبر فرصة للقاء و الترفيه عن النفس، بعد شهر متعب من الصيام، فالنسوة اعتبرنه فرصة للقاء خارج البيت، من أجل استرجاع النفس، قبل بداية الحياة العادية و الروتين السابق قبل شهر رمضان، وذكرت السيدة مريم، بأنها فرصة للإنفراد بعائلتها الصغيرة من أجل قضاء بعض الوقت بعد شهر من التحضير للفطور و السحور و قيام الليل للتعبد، وكان تزامن العيد و نهاية الربيع فرصة للتمتع بالطبيعة ، لتمتد جولات التنزه إلى غاية منتصف الليل. و قد شهدت مختلف الفضاءات الترفيهية على غرار حديقة الحيوانات أندرو، « غابة بارك»، إقبالا كبيرا.
كـ. طويل