* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
أكد المستشار لدى رئيس الجمهورية المكلف بالأرشيف الوطني وملف الذاكرة المدير العام للأرشيف الوطني، السيد عبد المجيد شيخي، اليوم الأحد، على ضرورة توحيد الصفوف وتجسيد الوحدة الوطنية، التي مكنت الشعب الجزائري سابقا من اجتياز كل الظروف، مشددا على ضرورة مواجهة ما يحاك ضد الجزائر من مؤامرات.
وقال عبد المجيد شيخي، في الندوة التي عقدها بمقر وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، بمناسبة إحياء اليوم الوطني للمجاهد:"إننا بحاجة إلى تجسيد وحدتنا الوطنية والدفاع عنها كرجل واحد، والعودة إلى قيمنا التي مكنت الشعب الجزائري من اجتياز المحن في كل الظروف".
وأبرز شيخي، أن كل "العناصر لتقوية وحدتنا الوطنية متوفرة، ولا يمكن في أي حال من الأحوال تفرقتنا، أما "الشطحات" فوجب مواجهتها بالحقائق"، مردفا أنه "علينا استرجاع اللحمة بيننا، كما كان يفعل المناضلون والمجاهدون الذين كانوا يتآخون بصورة تلقائية، وعلينا مقابلة ومواجهة ما يحاك ضد هذا البلد العظيم،لأنه لو لم يكن له قيمة لما كانت لتحاك ضده المؤامرات".
كما أشار إلى أن الجزائر حاولت في وقت سابق لم شمل المغرب العربي، إلا أن "البعض.. ليس الجزائريين طبعا، حالوا دون ذلك..".
وفي سياق آخر، لفت المتحدث إلى أن مؤتمر الصومام، كان لابد له أن ينعقد بطريقة أو بأخرى، وبسرعة، حيث كان بمثابة "انطلاقة ثانية للثورة، خاصة وأن اندلاع الثورة في الفاتح من نوفمبر كان بوسائل متناثرة عبر الوطن، ولم يكن لها تأثير كبير إلا أنها استمرت، لكن الانطلاقة الثانية كان وقعها مثل مجازر الثامن من ماي، حيث كان هناك نشر للرعب".
وذكر عبد المجيد شيخي، أن مؤتمر الصومام عالج مسألتين، تتمثل الأولى في الوسائل التي وجب أن ترصدها الثورة لتحقيق الاستقلال وتحديد موقف من هم في الجزائر وليسوا جزائريين، من الثورة، أما الثانية فتتعلق بتنظيم الثورة وإعطاء شيء من الشرعية للمؤسسات القيادية.
وأج