الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أفاد مسؤول بمؤسسة توزيع الكهرباء والغاز للوسط ببسكرة أن قرابة 6000 سكن معنية ببرنامج الكهرباء الريفية خلال السنة المقبلة 2016.
وبحسب المسؤول ذاته فقد استفادت الولاية من عدة مشاريع هامة تدخل في إطار البرنامجين الإستعجالي والعادي سمحت بإنجاز عدة محولات كهربائية منها محولين ببلدية عين الناقة ومحطتين لتوليد الطاقة الكهربائية ذات ضغط 500 و1200 ميقا واط بالشقة التابعة لبلدية أوماش، الأولى ستدخل حيز الخدمة بداية العام القادم فيما تدخل الثانية نهاية 2017 ، وفي مجال الكهرباء الفلاحية حظيت الولاية بمشروع هام يتضمن 1100 كلم ما سيمكن من تزويد مئات الفلاحين بهذه الطاقة بعد معاناة طويلة جراء التكاليف المادية الناجمة عن استعمال مادة المازوت ما تسبب في تراجع النشاط الفلاحي خاصة خلال موسم الصيفـ حيث جعل الفلاحين يتكبدون خسائر مادية.
عملية التزويد بالكهرباء ستسمح بتوسيع شبكة هذه الطاقة الحيوية عبر عدد من المناطق الفلاحية المحرومة ببلديات مختلفة من الولاية بهدف تشجيع الفلاحين على الإنتاج دعما للاقتصاد المحلي، وفي مجال الربط بشبكة الغاز الطبيعي من المنتظر أن يتم ضمن البرنامجين المذكورين ربط مئات السكنات عبر القرى و المداشر وفق ذات المصدر.الذي أكد مساعي المؤسسة لتوسيع وتجديد شبكات الكهرباء وتكثيف المحولات الكهربائية للرفع من نسبة التغطية وتحسين عملية التموين .
ع/ بوسنة
مستفيدون من سكنات ريفية ينتظرون العقود منذ 25 سنة
يطرح أصحاب السكنات الريفية الواقعة بالمنطقة الشرقية بمدينة سيدي عقبة بولاية بسكرة ،مشكلة عدم حيازتهم على عقود الملكية رغم شغلهم للسكنات منذ أكثر من 25 سنة .
السكان قالوا أنهم راسلوا السلطات المحلية السابقة في العديد من المناسبات، بهدف تسوية الوضعية حتى يتسنى لهم الاستفادة من العقود ،لتبقى الوضعية عالقة ما حال دون استفادتهم من بعض الامتيازات المتاحة على غرار استغلال محلاتهم في النشاط التجاري والمهني وعدم مقدرتهم على القيام بإجراءات البناء والتوسع و الاستفادة من القروض ، ما جعلهم يلقون باللائمة على المجالس البلدية المتعاقبة التي يتهمونها بالتقاعس في تسوية وضعيتهم.
كما يطرح سكان الحي الكثير من المعوقات ذات الصلة بحياتهم اليومية ،على غرار ضعف شبكة الإنارة العمومية، وتوحل الشوارع والطرقات عند تساقط القليل من الأمطار .
وفي هذا السياق أكد مسؤول محلي أن الحصة المذكورة المنجزة في الثمانينات تعد تجرية أولى، بادرت بها السلطات المحلية حينها ، ما جعل عملية نقل الملكية وما تبعها يشوبه بعض العيوب ،الأمر الذي حال دون حيازة المستفيدين على عقودهم ، مؤكدا أن الملف سيتم تسويته على مستوى الوكالة العقارية ،التي أكد مصدر منها أنها على أتم الاستعداد للشروع في العملية بعد استيفاء كافة الشروط القانونية .
ع/ بوسنة