الجزائر تحافظ على شعرة معاوية مع فرنسا و لا يجب السماح للمتطرفين بقطعها استبعد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، قيامه بزيارة إلى فرنسا مثلما كان مقررا خلال هذا...
فتح تحقيق لتحديد المسؤوليات بشأن ما جرى في الرئاسيات قال رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إنه سيعلن عن الحكومة الجديدة قبل نهاية العام الحالي مضيفا أنه يبحث عن أحسن الكفاءات الوطنية...
ترأس اليوم السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني اجتماعا لمجلس الوزراء تناول مشروع قانون المالية لسنة 2025...
كشف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس، أن الحوار الوطني الذي كان قد أعلن عنه سابقا سيكون نهاية سنة 2025 وبداية سنة 2026.و خلال لقائه الدوري مع ممثلي...
انفرجت أول أمس قضية السكنات الحديدية التابعة للمؤسسة المحلة “أولا”، بإجراء ديوان الترقية والتسيير العقاري “أوبيجي” القرعة الخاصة بالمستفيدين ، والذين رحلوا بقرار ولائي لمواقع تشارف الأشغال بها على الانتهاء في ظل توقف الإنجاز بالسكنات التي استفادوا منها ولم يلجوها رغم مرور سنتين من إجراء القرعة الأولى.
مصادر النصر كشفت بأن القرعة أجريت بالساحة المتواجدة داخل مقر ديوان الترقية والتسيير العقاري، و أشرف عليها ممثل عن الديوان بحضور ممثل عن الدائرة وآخر عن المستفيدين ومحضر قضائي، ومست العملية جميع المعنيين بموقع سكنات “أولا “ الحديدية البالغ عددهم قرابة 250 مستفيد، حيث تم توزيعهم هذه المرة على 4 مواقع يجري إتمام الأشغال بها، منها موقعين متلاصقين بمشروع “أولا” و آخرين بالمدينة الجديدة، واستفاد 10 مستفيدين من ذوي الاحتياجات الخاصة من أفضلية الاستفادة من الطوابق الأرضية.
مدير ديوان الترقية والتسيير العقاري كشف في تصريح صحفي سبق عملية إجراء القرعة، بأن قضية تحويل المستفيدين من السكنات الحديدية تنفيذا لقرار الوالي تسير بالجدية المطلوبة، بعد تنصيب لجنة على مستوى الدائرة لإعادة إسكان المعنيين في أقرب الآجال الممكنة، وأضاف المتحدث بأن مؤسسة “أولا” تم حلها لتعاد هيكلتها في مؤسسة أخرى، وفسخ الديوان الصفقة معها ليعاد بعث المشروع الذي يضم 200+100 سكن من جديد من خلال إعداد دفتر شروط جديد.
؛؛ أحمد ذيب
إدانة عنصر من عصابة سرقــت حمولـة ملابـس رجاليــة
قضت أمس الأول محكمة الجنايات بمجلس قضاء أم البواقي، بإدانة عنصر من عصابة مختصة في قطع الطريق أمام أصحاب مركبات الوزن الثقيل بعين البيضاء، بعقوبة 6 سنوات سجنا بعد أن تمت متابعته بجنايتي تكوين جمعية أشرار والسرقة المقترنة بظروف الليل والتعدد واستحضار مركبة، والتمس ممثل النيابة العامة تسليط عقوبة 10 سنوات سجنا. المتهم الذي يعتبر عنصرا من عصابة تتشكل من 5 أفراد تمت محاكمتهم في دورة جنائية سابقة، صدر في حقه حكم غيابي يدينه بعقوبة 20 سنة سجنا، ليعارض الحكم وتعاد جدولة ملفه أمام الدورة الحالية، في وقائع جرت بتاريخ 26 أفريل من سنة 2013، أين ترصد المتهم رفقة شركائه الأربعة شاحنة للوزن الثقيل حتى لحظة مرورها بطريق الوزن الثقيل، مستغلين الممهلات لفتح بابها الخلفي وإفراغ محتوياتها المتمثلة في 55 علبة تحوي كل واحدة منها 55 علبة بكل واحدة 100 قميص رجالي، وقدر الضحية القيمة الإجمالية للمسروقات بمبلغ 300 مليون سنتيم. سائق الشاحنة المسمى (ق.و) اتصل بصاحب البضاعة المدعو (ص.ع.ح) الذي تقدم بشكوى أمام عناصر الأمن الحضري الثالث بعين البيضاء، كاشفا بأن البضاعة حملت من ميناء سكيكدة وكان بصدد نقلها لتبسة أين بيعت لمجموعة من التجار، غير أن اللصوص استولوا عليها. الشرطة وبعد تحقيقات ماراطونية توصلت إلى التعرف على عدد من أفراد العصابة بعد ضبط عدد من القمصان معروضة للبيع بمتاجر المدينة، ليتم الكشف عن هوية بقية المتورطين استنادا لسجل المكالمات الهاتفية، وتم بعد بحث متواصل توقيف المتهم الحالي الذي كان في حالة فرار، غير أنه أنكر أمام هيئة المحكمة فراره مشيرا بأنه كان في الرويبة بالعاصمة يعمل كبناء بإحدى الورشات الخاصة.
أحمد ذيب