أكد خبراء في الاقتصاد، أمس، أن رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، حريص على تعميق التوازن التنموي وتعزيز التنمية المحلية و مواصلة تحسين الوضع...
* مزيان يؤكد على التكوين المتخصص لمواكبة التحوّلات الرقميةدعا وزير الاتصال، السيد محمد مزيان، أمس السبت من ورقلة، الأسرة الإعلامية الوطنية إلى...
• الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة للاقتصاد الوطنيأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أمس، أن الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة...
شدد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، على ضرورة الإسراع في تجسيد مشروع إنتاج النظائر المشعة بالتعاون مع الجانب الصيني، لما لها من...
تشهد سنة 2016 عودة مواسم جديدة للمسلسلات العالمية الشهيرة، فبعد مسلسل «الأبطال» الذي عاد ضمن موسم جديد بعنوان «الأبطال ولادة جديدة»، فإنه من المنتظر أن يطلق في الأشهر القادمة الموسم الجديد من المسلسل الأكثر مشاهدة في العالم «بريزون بريك» الذي يحمل عنوان «الهروب الكبير» باللغة العربية. المسلسل الشهير «برزيون بريك» الذي تابعه الجزائريون بشغف منذ عشر سنوات، سيعود على شكل «سلسلة أحداث»،مكونة من 10 حلقات، حسبما أعلنت عنه مؤخرا الشركة المنتجة، و ستبدأ أحداث الموسم الجديد بعد 4 سنوات من أحداث الموسم الرابع، كما سيعود «سكولفيد» بطريقة مبتكرة للحياة، بعدما تم قتله في الموسم الأخير، و سيجسد شخصيات العمل الجديد ممثلون معروفون على غرار وينتوورث ميلر و دومينيك بورسيل .و أوردت تقارير إعلامية أمريكية بأن عودة"بريزون بريك" ستكون بموسم جديد قصير، بنفس الطريقة التي عاد بها مسلسل «24». و قبل شهر تم بث حلقات مسلسل «الأبطال» الذي انتهت مواسمه منذ أزيد من عشر سنوات، من خلال عنوان جديد و هو «الأبطال ولادة جديدة»، حيث يتعرض الرجال الخارقون للأسر من قبل منظمة تسعى للقضاء عليهم، بعد أن اتهمتهم بإفساد كوكب الأرض، في قالب مليء بالغموض والخيال العلمي. مسلسل الإثارة والتشويق «ثو اكس فايل» ،عاد هو الآخر، بعد 13سنة من عرض موسمه التاسع، و يعود النجمان ديفيد دشوفني و جوليان أندرسون لتقديم موسم جديد من الدراما الأشهر على مستوى العالم في فترة التسعينات. وقد نشرت قناة «فوكس» الأميركية في وقت سابق، فيديو عن كواليس تصوير الحلقات الجديدة التي لاقت تجاوبا كبيرا من المشاهدين، خاصة من فئة الكهول و كبار السن الذين علقوا بحماس في مواقع التواصل الاجتماعي.
عودة المسلسلات التي انتهت مواسمها، كما يبدو، أصبحت موضة تتبعها شركات الإنتاج العالمية، نظرا للنجاحات الكثيرة التي حظيت بها تلك المسلسلات والتي لم تستطع الأعمال الدرامية الجديدة محو آثارها و هو ما شكل إرباكا لتلك الشركات التي لم تتمكن من إنتاج أعمال درامية بقوة «بريزون بريك» أو «ثو هيروز» أو حتى «ثو اكس فايل».
أما مسلسل «انكسار حاد» فلم يستجب منتجوه إلى الحملات المتعددة من أجل فتح مواسمه، حيث لم يهضم متابعوه انتهاء المواسم، وهو ما أدخل العديد منهم في حالة من فقدان الأمل، بعدما تعودوا على المسلسل واستمتعوا جدا بأحداثه التي تستمد من الواقع المؤلم، حيث ترصد تحول أستاذ فيزياء شهير، إلى أكبر مورد للمخدرات في أمريكا.
حمزة.د