الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

في رحاب رمضان

الغش في الامتحانات
 تكريــس للرداءة وتخريج لمنتوج بشري من المفسدين
ما تزال عادة الغش في الامتحانات التعليمية والمهنية مستفحلة بالجزائر؛ حتى أصبح ظاهرة خطيرة لم تُستثن منها المدارس والجامعات، بما في ذلك مؤسسات التعليم الشرعي، ازدادت استفحالا في ظل التطور التكنولوجي والمعلوماتي المعاصر الذي وضع أمام الغشاشين تقنيات جديدة لم تكن في متناول أسلافهم الذين ورثوا عنهم هذه العادة السيئة التي تمس بكيان الفرد والأمة والمجتمع.
ففي كل عام دراسي يسخر آلاف الأساتذة والمربين بالمؤسسات التربوية والجامعية لحراسة ملايين التلاميذ والطلبة، وهم يمتحنون فيما اكتسبوه طوال الموسم الدراسي من معلومات، واختبار مدى قدرتهم على استيعابها وتحليلها ونقدها وتوظيفها؛ وانتقاء المؤهلين منهم للانتقال إلى مستوى أعلى لاكتساب معارف أوسع وأعمق من الذين هم دونهم، المحتاجين للاستدراك أو إعادة اكتساب المعارف التي كانوا عنها غافلين، وكان يمكن للامتحانات أن تجرى دون حراسة لو أدرك الغشاشون عظم النزاهة والشفافية وخطورة الغش؛ ولو التزموا بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم  : (( من حمل علينا السلاح، فليس منا،  ومن غشنا ، فليس منا))( رواه مسلم). وهم يدعون محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم والانتماء لأمته والاقتداء بسنته؛ لكن إجراء الامتحانات دون حراسة قد يتطلب ملائكة يمتحنون أو بشرا في مدينة فاضلة !
لهذا دأبت المؤسسات التعليمية على سنة الحراسة مستهدفة بذلك جملة أهداف، منها أولا: إعطاء أهمية للعملية التعليمية؛ لأن ترك الامتحانات دون حراسة سيؤدي إلى عزوف الطلبة عن الدراسة والمراجعة؛ حيث يتساوى المجتهد والكسول، وثانيا: انتقاء الطلبة الجادين المؤهلين للتحصيل العلمي ومواصلة دربه، وثالثا: بناء الكفاءات العلمية والتقنية التي يناط بها مستقبلا مواصلة التعليم والمساهمة في التنمية وتغطية حاجة الأمة من شتى المجالات الطبية والهندسية والعمرانية والثقافية والفنية وغيرها، ورابعا: اكتشاف المواهب؛ لأن الموهبة لا تتاح لكل الطلبة؛ بل لفئة قليلة منهم؛ وخامسا: تحقيق الجودة في التربية والتعليم والحيلولة دون الرداءة، وسادسا: تكوين جيل من الخريجين يضاهي نظرائهم في الدول المتطورة؛ لينهضوا بالبلد حضاريا ويلحقوه بمصاف تلك الدول/ وسابعا: ترسيخ قيم الأمانة المقترنة بالكفاءة، وهما الصفتان الضروريتان مستقبلا لتولي المناصب والمسؤوليات في الدولة، أو إنجاز المشاريع وتسيير الموارد البشرية والمالية للدولة؛ وأساس ذلك هو الصدق لقوله تعالى: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ))، ويضاده الغش الذي يعد كذبا وتدليسا انتحالا.
كل هذه الأهداف النبيلة وغيرها يسعى القائمون على المؤسسات التربوية والتعليمية تكريسها؛ بيد أن ثمة فئات من الذين ألفوا الكسل والدعة والركون والخمول تريد نقض مبدأ تكافؤ الفرص، وإجهاض كل هذه الأهداف ونسف آمال الأمة؛ من خلال خلق بؤر عكرة تسهم في الدفع بمتوج بشري رديء يكون مستقبلا وبالا على الأمة؛ جيل من الخريجين الغشاشين الذين لم ينشأ بنيانهم على تقوى من الله وأساس سليم؛ لن يتوان في استعمال كل الطرق غير الشرعية وغير الأخلاقية في التسلق والوصل؛ جيل سيظهر على يديه الغش في الإنجاز والخيانة في المسؤوليات، وتكريس المحاباة والفساد المالي والإداري، جيل يتدحرج على يديه التعليم؛ لأنه لا يقيم له وزنا وقد أخذ شهادته المزورة عنه بالغش والتدليس، جيل سيحاصر النجباء والأكفاء ويحيلهم على البطالة، فيما قد يظفر هو بمناصب شغل قارة بطرق أخرى تتفرع عما سار فيه من الغش.
الغش سيخرج للأمة مستقبلا الطبيب الفاشل والإمام الضعيف والمهندس المتواطئ مع الغاشي في الإنجاز، والإعلامي المدلس على الرأي العام، والسياسي المخادع، والإداري المزور، والأستاذ المعلم الرديء الذي يتولى إنتاج الأفكار وصناعة الكوادر البشرية الرديئة  التي تقود الأمة وتتصدر المشهد!.إن الغش في الامتحانات خيانة ليس للذات فقط بل للأمة بأسرها؛ فحري بالقائمين على التعليم تسخير كل الإمكانيات المادية والبشرية للحيلولة دون حدوثه حفظا لكيان الأمة؛ لأن النوع في مجال التعليم أهم بكثير من الكم.
ع/خ

من أقوال العلماء


من واقع الحياة
قساوسة يشيدون بالهجوم على المثليين و مسلمون متهمون حتى تثبت براءتهم!
نقلت تقارير إعلامية أن الكثير من القساوسة في العالم، أثنوا على الهجوم الذي استهدف ملهى ليليا للمثليين في مدينة أورلاندو الأمريكية وخلف مقتل 49 شخصاً وإصابة 53 آخرين !.
حيث نقلت قنوات وصحف خطبة القس المعمداني "روجر جيمينيز" الوعظية في كنيسة فيريتي بابتست في مقاطعة ساكرامينتو بفلوريدا في الولايات المتحدة، التي قال فيها: " عندما يسألني الناس عما إذا كنت حزينا لمقتل 50 شاذاً، ما المشكلة في هذا، إنها مثل أن يسألني أحد هل أنت حزين لمقتل 50 من المتحرشين بالأطفال اليوم؟ لا لست حزيناً، وأعتقد أن هذا عظيم، وأضاف: "أعتقد أن هذا الأمر يساعد المجتمع، كما تعلمون، وأعتقد أن أورلاندو آمنة هذه الليلة".
وأضاف القس "جيمينيز" أن "المأساة هي أن الكثيرين منهم لم يموتوا، وأنا غاضب لأنه لم ينه المهمة؛ لأنهم منتهكون"."، وقال: "أتمنى لو أن الحكومة تقوم بجمعهم جميعاً، وتضعهم في مواجهة الجدار، وتقف فرقة إطلاق للنار أمامهم، وتقوم بتفجير أدمغتهم جميعاً".  وعد القس الكندي في كنيسة "بواستبورو" بمدينة أوتاوا أن "الله أرسل الشاب عمر متين إلى أورلاندو ليعذب المثليين ويعاقبهم"، متمنياً أن يدخل صاحب نادي "بالس للمثليين" إلى جهنم بعد الأحداث الدموية التي وقعت في ناديه". وهذا الموقف يستوقفني من خلال ثلاث ملاحظات:
الملاحظة الأولى: أن هذه الكنائس ما تزال ثابتة على مبادئها في تحريم وتجريم الشذوذ وزواج المثليين، كما تنطق لك كتبهم المقدسة وهم وجدوا لتمثيلها والذود عنها، بعد أن تخلت الكثير من الكنائس بالغرب عن هذا الدور وانخرطت في الموجة العالمية التي أعطت مفهوما جديدا للأسرة لم يعد بالضرورة مقيدا بالمفهوم التقليدي الذي يحصر العلاقة بين الرجل والمرأة، شرعنت زواج المثليين، وهو ما فعله القساوسة والرهبان قديما من الذين ذمهم القرآن الكريم لما أكلوا الربا وقد نهوا عنه، وسكوتهم عن منكرات على غرار قول الزور وأكل الإثم وأكل السحت فقال الله تعالى ((لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ))، ووفق المسار الذي تسير عليه هذه الكنائس سيزول الدين تدريجيا من الغرب، لأن كل منكر ظهر تباركه.
والملاحظة الثانية: أجواء حرية التعبير التي يتمتع بها قادة الدين هناك إلى جانب الإعلاميين، وهم يعبرون عن رأي مخالف للرأي العام في أمر خطير كاد يكون له بعد وطني وأمني للدولة بل وصل إلى حد الإشادة بالقتل، لكن الرأي عبر عنه بكل حرية ونقل وسمع دون أي رد فعل أمني أو متابعة قانونية أو قضائية.
والملاحظة الثالثة:  نسجل ازدواجية المعايير الغربية؛ فلو أن إماما مسلما في أمريكا بادر إلى التعبير عن رأيه وحكم بالقتل على المثليين أو برر قتلهم، لجندت له الفضائيات العالمية لتشوه دينه، وتتهمه بالتطرف والعنف والتخلف واللاإنسانية وازدراء حقوق الإنسان، ولكن الغرب لزم الصمت حيال القساوسة المشيدين بالجريمة، ودفع المسلمين إلى التنديد جهارا بها؛ لأن من سوء حظهم أن فاعلها مسلم.
إن ما فعله المسلم الأفغاني من مهاجمة الملهى لا يمت للإسلام بصلة، لأن الإسلام وإن حرم المثلية لم يفوض أحدا لفرض أحكامه؛ وبين الفرد والسلطة بون شاسع كما هو البون بين التحريم والتجريم، وربما يحتاج هذا القاتل وأمثاله إلى مصحات نفسية لاستبطان أمراضهم وهم ينتقلون من تطرف لآخر، من تطرف الحانات إلى تطرف المساجدـ فربما الأمر لا يتعلق بتدين أو توبة لأمثال هؤلاء؛ بل لتأنيب ضمير معاناة نفسية لم يجدوا لها حلا، ولكن حري بالغرب اعتماد معيار واحد في الحكم على الآراء، وعليهم أن يطلقوا الحرية للمسلمين للتعبير عن آرائهم و عدم إلصاق العنف والتطرف كل مرة بهم.          
ع/خ

عالم الكتب
الحريات العامة في الدولة الإسلامية للغنوشي
في هذا الكتاب تغير جذري في مواقف الشيخ راشد الغنوشي تجاه قضايا الحريات السياسية والدينية وحقوق الإنسان، تجاوز بها ما كان مكرسا في الفقه المدرسي، بعد تجربة واسعة واحتكاك مزدوج بالشرق والغرب، حيث خلص إلى أنه لا مانع من تبني أنظمة حديثة على غرار الديمقراطية والفصل بين السلطات والتعددية الحزبية والمواطنة، وحرية العقيدة والانتخاب، كما لم ير مانعا من تولي المرأة الولايات العامة، كما أقر حقوق الأقليات، وأن النظام الإسلامي في شوراه وحريته وعدالته لا يتنافى والنظم الحديثة.  وقسم كتابه إلى ثلاثة أقسام الأول خصصه لحقوق الإنسان وحرياته في الإسلام، والقسم الثاني للحقوق والحريات السياسية، والقسم الثالث لضمانات عدم الجور.

فتاوى
حكم الغش في الامتحانات؟
من المقرر أن الغش في أي شيء حرام، والحديث واضح في ذلك "من غشنا فليس منا" رواه مسلم وهو حكم عام لكل شيء فيه ما يخالف الحقيقة، فالذي يغش ارتكب معصية، والذي يساعده على الغش شريك له في الإثم.
ولا يصح أن تكون صعوبة الامتحان مبررة للغش، فقد جعل الامتحان لتمييز المجتهد من غيره، والدين لا يسوي بينهما في المعاملة، وكذلك العقل السليم لا يرضي بهذه التسوية، قال تعالى: ((أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار)) سورة ص وبخصوص العلم قال: ((قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)) سورة الزمر.
وانتشار الغش في الامتحانات وغيرها رذيلة من أخطر الرذائل على المجتمع، حيث يسود فيه الباطل وينحسر الحق، ولا يعيش مجتمع بانقلاب الموازين الذي تسند فيه الأمور إلى غير أهلها، وهو ضياع للأمانة، وأحد علامات الساعة كما صح في الحديث الشريف.
والذي تولى عملاً يحتاج إلى مؤهل يشهد بكفاءته، وقد نال الشهادة بالغش يحرم عليه ما كسبه من وراء ذلك، وكل لحم نبت من سحت فالنار أولى به وقد يصدق عليه قول الله تعالى ((لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم)) (آل عمران).  وإذا كان قد أدى عملاً فله أجر عمله كجهد بذله أي عامل، وليس مرتبطًا بقيمة المؤهل، وهو ما يعرف بأجر المثل في الإجارة الفاسدة، وما وراء ذلك فهو حرام.
 فضيلة الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر الشريف.

أخبار المسلمين
 مطربة أمريكية تصوم رمضان تضامنا مع زوجها
كشفت المطربة الأمريكية ليل مو واسمها الحقيقي هو سينثيا كارين أنها تصوم رمضان هذا العام أيضا تضامنا مع زوجها الملاكم الشهير المسلم كارل دارجان.، وأشارت عبر حسابها على إنستجرام: “البعض ذكر أنني تغيرت بسب زوجي، وأشكرهم على الملاحظة. دائما أشعر أنني سيدة تفكير، وأشارت إلى معاني ترتبط بشهر الصيام تتضمن الولاء والثبر والصلاة والصيام والتضحية.، وظهرت على موقع إنستجرام مرتدية الحجاب وتنظر بحب إلى زوجها، يذكر أنها وتزوجت دارجان عام 2014، لكنها ظلت على ديانتها المسيحية. وفي عام 2014، علقت النجمة عن علاقتها بالملاكم المسلم قائلة: “الكل يرغب في معرفة كيف ينجح ذلك. أنا أتعلم كيف أتحدث بالعربية، وأرغب في أن تكون عائلتنا بمثابة
مزيج ناجح.

 

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com