أكد خبراء في الاقتصاد، أمس، أن رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، حريص على تعميق التوازن التنموي وتعزيز التنمية المحلية و مواصلة تحسين الوضع...
* مزيان يؤكد على التكوين المتخصص لمواكبة التحوّلات الرقميةدعا وزير الاتصال، السيد محمد مزيان، أمس السبت من ورقلة، الأسرة الإعلامية الوطنية إلى...
• الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة للاقتصاد الوطنيأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أمس، أن الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة...
شدد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، على ضرورة الإسراع في تجسيد مشروع إنتاج النظائر المشعة بالتعاون مع الجانب الصيني، لما لها من...
استفاد قطاع الأشغال العمومية لولاية ميلة، هذه السنة، من غلاف مالي يقدر بسبعين مليار سنتيم، للقيام بأشغال الصيانة الضرورية على مقاطع من الطرق البلدية و الولاية، التي تضررت بفعل طول مدة الاستعمال و ليس بسبب رداءة الأحوال الجوية.و بحسب مدير الأشغال العمومية، فقد تم المنح المؤقت لمكاتب الدراسات المختارة المكلفة بإجراء التشخيص الميداني للمقاطع المحددة في الاستشارة المعلن عنها، الخاصة بالطرق البلدية على طول 33,2 كيلومترا و لمقاطع الطرق الولائية الممتدة على مسافة إجمالية تقدر بـ 22,5 كيلومترا و على ضوء التشخيص المنتظر انجازه من قبل المكاتب في أجل عشرة أيام، يتم تحديد دفتر الشروط الذي تتنافس على مضمونه مقاولات الانجاز المختصة، التي عليها إجراء عمليات الصيانة المسندة لها تحت رقابة و متابعة مكاتب الدراسات، في أجل لا يتعدى 3 أشهر و هي الفترة المصادفة لفصل الصيف المساعد على العمل الميداني في القطاع.كما أوضح مدير القطاع، بأن الحصص المعلن عنها من الطرقات البلدية، تشمل 11 حصة موزعة على مقاطع بالطرقات البلدية في بلديات القرارم قوقة ، سيدي مروان، الشيقارة ، العياضي برباس، تسدان حدادة، وادي النجاء، وادي سقان، أولاد أخلوف، المشيرة و تاجنانت، أما بخصوص الطرقات الولائية، فإن المعنية منها 6 و هي الولائي رقم 102 ، 48 ، 03 ، 115 ، 06 و الطريق الولائي 01. ذات المسؤول ذكر أن القطاع استفاد السنة الماضية من نفس الغلاف المالي لذات الغاية، في الوقت الذي تصل التقديرات المالية التي أجراها القطاع لأجل التكفل بكل عمليات الصيانة المطلوبة على شبكة مختلف الطرق البلدية، إلى 600 مليار سنتم و أكثر من 250 مليارا لدعم الولائية منها، مع الإشارة إلى أن مؤسسات الانجاز الكبرى بالولاية و ما جاورها، تحجم عادة عن المشاركة في أشغال الصيانة، فيما تعاني المؤسسات المتبقية من نقص التجربة و التأهيل اللازم للقيام بعمل أكثر اتقانا. إبراهيم شليغم