أكد خبراء في الاقتصاد، أمس، أن رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، حريص على تعميق التوازن التنموي وتعزيز التنمية المحلية و مواصلة تحسين الوضع...
* مزيان يؤكد على التكوين المتخصص لمواكبة التحوّلات الرقميةدعا وزير الاتصال، السيد محمد مزيان، أمس السبت من ورقلة، الأسرة الإعلامية الوطنية إلى...
• الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة للاقتصاد الوطنيأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أمس، أن الجامعة الجزائرية أصبحت قيمة مضافة...
شدد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، على ضرورة الإسراع في تجسيد مشروع إنتاج النظائر المشعة بالتعاون مع الجانب الصيني، لما لها من...
بعث رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم السبت، برقية تهنئة إلى صاحب السمو، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بمناسبة انتخابه رئيسا لدولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكدا له تطلعه للعمل الوثيق معه من أجل "تعزيز أواصر الأخوة والتعاون والشراكة بين البلدين".
وجاء في البرقية: "يطيب لي بمناسبة انتخابكم رئيسا لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة أن أعرب لكم، باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، عن خالص التهاني وأطيب التمنيات، سائلا المولى جل وعلا أن يوفقكم في أداء مهامكم النبيلة وأن ينعم على الشعب الإماراتي الشقيق بمزيد من التقدم والرخاء تحت قيادتكم الرشيدة".
و أضاف رئيس الجمهورية في برقيته : "إن الثقة الغالية التي أولاها إياكم إخوانكم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد، لهي أكبر دليل على إجماعهم على ما يميزكم من حكمة وتبصر واقتدار لمواصلة المسيرة الرائدة، وترسيخ دعائم النهضة النموذجية التي حققتها دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، على خطى والدكم الشيخ زايد، موحد البلاد وباني نهضتها، ونهج أخيكم الشيخ خليفة، عليهما من الله شآبيب الرحمة والمغفرة والرضوان".
واسترسل الرئيس تبون قائلا: "إنها لفرصة أغتنمها لأعرب لكم عن اعتزازنا بالعلاقات الأخوية ا لتاريخية والمتينة التي تجمع بين بلدينا وشعبينا الشقيقين"، ليتابع "أؤكد لكم في ذات السياق تطلعنا للعمل الوثيق معكم من أجل تعزيز أواصر الأخوة والتعاون والشراكة، والارتقاء بها إلى مستويات أرحب تستجيب لتطلعات شعبينا الشقيقين، وتجسيد حرصنا المشترك تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية، ومساعينا الحثيثة لنشر السلم والاستقرار إقليميا ودوليا".
واختتم رئيس الجمهورية برقيته بالقول: "في انتظار أن أسعد بلقائكم واستضافتكم في بلدكم الثاني الجزائر، تفضلوا صاحب السمو والأخ الفاضل، بقبول أسمى عبارات التقدير والمودة".
وأج