* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
سيكون من الصعب حجز مكانة مع المنتخب الوطني في قادم الاستحقاقات، في ظل التعداد الثري الذي بات يمتلكه الناخب الوطني جمال بلماضي، بعد التعزيزات الأخيرة، وكذا التدعيمات المرتقبة بداية من المعسكرات المقبلة.
وتعزز المنتخب في تربص مارس الأخير بخمسة لاعبين متميزين، ويتعلق الأمر بآيت نوري وشايبي وحجام وبوعناني وكيفن قيطون، وهو ما جعل بعض العناصر المتعودة على الحضور، باستمرار ضمن قوائم الخضر خارج الحسابات في صورة أدم وناس وسعيد بن رحمة، على أن تكون المناصب في المزاد مستقبلا، خاصة مع القدوم المرتقب لأسماء أخرى متألقة، في صورة حسام عوار الذي غير جنسيته الرياضة، ناهيك عن نجم فيردر بريمن ميتشال فايزر الذي أبدى استعداده للدفاع عن ألوان بلد والدته، دون نسيان مهاجم رين أمين غويري الذي تشير كل المعطيات لانضمامه في تربص سبتمبر.
وبات بلماضي يمتلك العديد من الخيارات، إلى درجة أنه سيكون في مأزق حقيقي، خلال فترات التوقف الدولية المقبلة، من أجل اختيار القوائم النهائية، ولئن كان مطالبا بالإسراع في تحديد العناصر التي تتماشى والأساليب التي ينوي انتهاجها مستقبلا، لا سيما وأن نهائيات «كان» كوت ديفوار على الأبواب.
ومع تألق الوافدين الجدد في مباراتي النيجر الأخيرتين، وعودة سليماني وبن رحمة ووناس وقدوم عوار وفايزر وغويري، سيجد بلماضي نفسه مضطرا للتخلي عن بعض الركائز التي باتت مهددة أكثر من أي وقت بخسارة أماكنها، على غرار يوسف بلايلي الذي خسر الكثير من النقاط في آخر معسكر، شأنه في ذلك شأن دولور وبوداوي اللذان مرا جانبا خلال الفرص التي منحت لهما.
سمير. ك