الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
التمس النائب العام لدى مجلس قضاء قسنطينة، أمس الأربعاء، تسليط عقوبات بين المؤبد و20 سنة سجنا نافذا في حق جماعة إجرامية منظمة مكونة من 25 عنصرا في ترويج المخدرات بين ولايتي عنابة وقالمة ضبط بحوزتهم قرابة القنطار من الكيف، بينهم عسكري فار من ثكنة ببشار وامرأتان.واستنادا لما دار في جلسة المحاكمة فإن القضية التي عالجها عناصر الدرك الوطني بعنابة تعود إلى شهر نوفمبر من سنة 2013 مكنت من حجز ما يقارب قنطارا من الكيف المعالج كان جزء كبيرا منها موجودا داخل سيارة من نوع «رونو بوكسير» يملكها شاب تحصل عليها في إطار برنامج «أونساج».
وأوضحت التحريات الأولية لعناصر الضبطية القضائية أن الكمية المحجوزة تعود لشخص يدعى «ب.ي» يعرف باسم الباتني ويقيم بولاية وهران، كان قد منحها لشخص ينحدر من مدينة عنابة يدعى «ب.ز» ويعمل كحارس بملهى ليلي، وذلك من أجل بيعها لبعض تجار التجزئة بين ولايتي عنابة وقالمة، حيث قام هذا الأخير بإخفائها داخل سيارة ابن أخته.
وفور القبض على المتهم «ب.ز» اعترف بقيامه بنقل المخدرات نحو مدينة عنابة، كما كشف عن أسماء بعض التجار الذين منحهم كميات من المخدرات، بينهم المدعو «ب.ع» وهو عسكري فار من ثكنة بمنطقة العباضلة بولاية بشار، والذي استلم منه كمية من الكيف على دفعات قدرت بحوالي 10 كلغ، وكان يستظهر بطاقة العسكرية كلما تم توقيفه من قبل عناصر الدرك أو الشرطة في الحواجز الأمنية، كما يستعين بفتاة تدعى «ب.ز» تبلغ من العمر 22 سنة، عاملة في ملهى ليلي من أجل تجنب المضايقات الأمنية.
كما أفضى التحقيق مع المتهمين المذكورين إلى الكشف على أسماء باقي التجار مصدر التموين بالمخدرات، حيث بلغت قائمة الموقوفين 24 شخصا، بينهم زوجة الممون الأول للمجموعة والذي لا يزال فارا إلى غاية اليوم، ينحدر أغلبهم من ولايتي قالمة و عنابة. عبد الله.ب