الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
تم نهار، أمس، وضع حيز الخدمة لعدة مشاريع متعلقة بالكهرباء والغاز بدائرتي بريكة ونقاوس في باتنة لفائدة حوالي 800 عائلة.
و أشرف والي الولاية «عبد الخالق صيودة»، على تدشين هذه المشاريع بكل من بلديات دائرتي بريكة ونقاوس، أين قام بزيارة تفقدية للمنطقة من أجل الوقوف على سير بعض المشاريع المبرمجة ومعاينة مدى تقدم الأشغال، حرصا على احترام آجال الإنجاز والمعايير المتبعة بهدف استلامها في أقرب وقت.
و قد تزامنت هذه الزيارة مع الاحتفالات المخلدة لذكرى «عيد النصر» المصادفة ليوم، أمس، أين كانت الفرصة مناسبة لوضع إكليل من الورد بمقبرة الشهداء في بلدية بريكة قبل الانطلاق لتدشين المشاريع المبرمجة.
و في السياق ذاته، فقد شهدت بلدية بيطام أيضا وضع حيز الخدمة لثلاثة آبار ارتوازية بكل من «حي لبيد» بوسط المدينة، الفرع البلدي «أولاد عيش» ومشتة «سد الجديد»، أين ستعمل هذه الآبار على مضاعفة كمية مياه الشرب بالبلدية لفائدة المواطنين لمواجهة أزمة العطش التي كانوا يعانون منها في أوقات سابقة، كما نال قطاع السكن نصيبه من هذه الزيارة، أين تم وضع حجر الأساس لإنجاز 200 وحدة سكنية في صيغة الترقوي المدعم وذلك بوسط مدينة بريكة.
كما تم إعطاء إشارة انطلاق مشروع ربط حي «مراح الجمال» في البلدية ذاتها بشبكة الكهرباء بقيمة مالية قاربت 3 ملايير سنتيم ويأتي ذلك تلبية لمطالب السكان بعد معاناة لسنوات طويلة.
و قد جاء في تصريح للوالي، بأن بلدية سقانة هي الأخرى قد استفادت من منطقة للنشاطات، الهدف منها تنويع النشاط الاقتصادي والمساهمة في دعم التوجه الصناعي بمختلف بلديات الولاية، حيث سيكون المستثمرون الخواص على موعد مع استغلال تلك المنطقة لإنجاز مختلف المصانع التي سيكون للشباب نصيب منها، من خلال حاجة المؤسسات الصناعية لليد العاملة مستقبلا و بالتالي مواجهة شبح البطالة الذي كان يلازمهم طوال السنوات الماضية.
ب. بلال