الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
كشف الوالي عن برمجة ترحيل 4 آلاف عائلة بمدينة قسنطينة قبل نهاية السنة، و ذلك موازاة مع استمرار برنامج القضاء على السكن الهش الذي انطلق هذا الشهر، فيما انتهي مؤخرا من إجراء القرعة لفائدة 1400 عائلة، كانت قد صنفت في الخانة الحمراء لطالبي السكن الاجتماعي، على أن تستأنف المرحلة الثانية من العملية بعد ضبط قوائم المستفيدين.
و صرح أمس السيد حسين واضح على هامش حفل استقبال نُظم بمناسبة عيد الفطر بمقر ولاية قسنطينة بحي الدقسي، أن دائرة قسنطينة التي رحلت، حسبه، إلى غاية يوم أمس 1300 عائلة، ستستأنف عمليات الترحيل «ضمن الشطر الأول»، لتمس 1700 عائلة قبل نهاية الشهر الحالي، ليبلغ عدد المستفيدين 3 آلاف عائلة، كانت عمليات إعادة إسكانها قد انطلقت في الثاني من هذا الشهر.
و أضاف الوالي أن «الشطر الثاني» من الترحيلات سيتواصل بعد حوالي أربعة أشهر، ببرمجة عملية أخرى لفائدة 4 آلاف عائلة من مدينة قسنطينة، ليرتفع عدد العائلات المستفيدة إلى 7 آلاف، مشيرا في ذات السياق إلى أن العملية تتم «بشفافية كبيرة»، و بالتنسيق مع مختلف المصالح و جمعيات الأحياء، نافيا وجود أي إختلالات أو تجاوزات.
الوالي أكد تلقيه تقارير و شكاوى من مواطنين، تحدثوا عن رفض بعض المسؤولين استقبالهم في يوم الاثنين المخصص لذلك، و هو ما اعتبره أمرا «غير مقبول» في حال حدوثه، حيث أمر كافة المنتخبين و رؤساء دوائر و المدراء التنفيذيين، بالتفرغ للاستماع لانشغالات المواطنين و محاولة إيجاد الحلول، مثلما تنص عليه تعليمات الحكومة، كما شدد واضح على ضرورة المضي في تجسيد المشاريع التنموية بعد «التعطل» الذي شهده شهر رمضان، نافيا وجود ضائقة مالية حالت دون تجسيد عدد من المشاريع بالولاية مثلما «يروج» له البعض، ليضيف بأن الكثير من المشاريع «ستنطلق في وقتها المحدد».
من جهة أخرى و بعد قرابة شهر و نصف من عمليات القرعة المتتالية، التي برمجت كل يوم أحد بدار الشباب أحمد سعدي، تمكنت 1450 عائلة من معرفة العناوين المضبوطة لشققها الواقعة بالمدينة الجديدة ماسينيسا، و التي لا تزال في طور الانجاز، و هي عملية أشرفت عليها مصالح دائرة قسنطينة و ديوان الترقية و التسيير العقاري «أوبيجي»، باعتماد الترتيب الأبجدي لأسماء المستفيدين، الذين ينحدرون من جميع أحياء قسنطينة و تم تصنيفهم في القائمة الحمراء التي تضم الحالات المستعجلة.
و ذكر الأمين العام لدائرة قسنطينة في اتصال بالنصر أن المرحلة الثانية من عملية القرعة، التي ستكون لفائدة ما تبقى من مصنفي القائمة الحمراء و المقدر عددهم بـ 1550 مستفيدا، سوف تنطلق في تاريخ لاحق لم يتحدد بعد، نظرا لعدم الانتهاء من ضبط القوائم، علما أن المسؤول سبق و أكد لنا أن الـ 7 آلاف مستفيد المتبقين، ممن حصلوا على مقررات استفادة مسبقة في جانفي 2014 و كذا الذين قبلت ملفاتهم بعد الطعون، سيخضعون لنفس العملية لاحقا بعد إتمام دراسة ملفاتهم.
عبد الله.ب/ ياسمين.ب