الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
ملعب عب اللطيف مختار ـ طقس غائم ـ جمهور متوسط ـ أرضية جيدة ـ تنظيم محكم ـ تحكيم للسيد بصيري بمساعدة بن منصور وعمران.
الإنذارات: بوقاف وبوذن(الأمل)
صويلح وسحرور (الباك)
الطرد: بن خليفة(د66) من الباك
التشكيلتان
أمل بوسعادة: مزيان ـ طبال ـ بوقاف(عباز) ـ بوذن ـ بن طالب ـ قرنازي ـ نوارة(كاب) ـ مدور ـ دخي ـ بلغربي ـ براهيمي(بوخاري).
المدرب: غيموز
نادي بارادو: مسعودي ـ صويلح ـ سحرور ـ بن خليفة ـ شاوي ـ عطة ـ بن غيث(بن يوسف) ـ مصباح ـ منصوري ـ بن عياد(مزياني) ـ عطال.
المدرب: شريف الوزاني
فشل أمل بوسعادة في اجتياز عقبة ضيفه نادي بارادو، مكتفيا بنقطة بعد مواجهة تميزت بالإثارة والتنافس، حيث فضل كل طرف مراقبة اللعب، ما جعل الصراع يشتد على مستوى وسط الميدان الإستراتيجية، والتي بسط أصحاب الأرض سيطرتهم عليها، ما سمح لهم بالضغط على دفاع الزوار الذي بدا متماسكا ومنظما.
المحليون كشفوا عن نواياهم مبكرا في إحداث التفوق، وهذا من خلال الاعتماد على خطة هجومية، حتى وإن لم يجدوا الثغرة المؤدية إلى شباك مسعودي، حيث أهدروا فرصا بالجملة، على غرار محاولة طبال (د12)، وأخرى لبوذن (18) فضلا عن قذفة بن طالب (21).
البوسعاديون الذين خانتهم الفعالية، حاولوا مواصلة إقلاق الحارس مسعودي، بالاعتماد على المرتدات التي كادت أن تثمر لولا تسرع مدور(32).
الضيوف خرجوا من قوقعتهم في محاولة لفك الخناق، وذلك بواسطة الهجمات الخاطفة التي قادها شاوي وعطال، غير أنها افتقدت للتركيز المطلوب، رغم إهدار بن خليفة فرصة سانحة لخطف هدف السبق (د37)، لينسج على منواله بن غيث الذي جانب التهديف (د41).
دفاع الباك الذي عانى الأمرين خلال الـ 45 دقيقة الأولى، وجد صعوبات كبيرة في صد الهجمات المتتالية لأشبال غيموز خلال المرحلة الثانية، والتي دخلوها بعزم كبير على صنع الفارق، إلى درجة أنه لم تمض 12 دقيقة، حتى أهدر قرنازي فرصة التهديف بعد أن ارتطمت كرته بالقائم الأيسر للحارس مسعودي قبل أن يصعد الضيوف من هجماتهم التي كادت أن تثمر في ثلاث مناسبات لو لا التسرع ونقص التركيز لبن غيث وشاوي وكذا عطال. وفي ربع الساعة الأخير رمى أصحاب الأرض بكل ثقلهم في الجهة المقابلة، من أجل هز شباك المنافس، غير أن قلة التركيز فوت على البديل كاب فرصة التسجيل (د82) إلى غاية نهاية اللقاء بالتعادل بطعم الخسارة.
م ـ خ