الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
كشفت مصادر حسنة الإطلاع للنصر، بأن مجلس إدارة شركة شباب قسنطينة سيستدعي المدرب ديديه غوميز في الساعات القليلة القادمة، خاصة بعد الخروج من منافسة السيدة كأس الجمهورية أمام مولودية العلمة، وهي إحدى الأهداف المدرجة ضمن عقد المدرب الفرنسي، بل أكثر من ذلك أكد في تصريحات سابقة بأنه متخصص في هذه المنافسة.
واستنادا إلى ذات المصادر فإن أعضاء مجلس الإدارة سيجتمعون فيما بينهم، من أجل اتخاذ بعض القرارات الصارمة، و إجراء بعض التغييرات على مستوى تسيير الفريق، كيف لا والفريق يسير من سيء إلى أسوأ، وضيع أول أهدافه منافسة السيدة كأس الجمهورية، كما أنه بات يصارع من أجل تفادي السقوط.
وكان للنصر حديث مع المدرب ديديه غوميز عقب نهاية المباراة حمل فيه الخط الأمامي مسؤولية الإقصاء بطريقة غير مباشرة عندما قال: «لم أكن أتوقع هذا السيناريو، فأشد المتشائمين لم يكن يتوقع أن نقصى بهذه الطريقة، كنا نأمل في مواصلة المشوار، ولم لا الذهاب بعيدا في منافسة الكأس، لكن الأمور جاءت عكس ما كنا نتمناه، وكان الإقصاء مرا للغاية، سيما وأننا كنا مرشحين فوق العادة للفوز لكن هذه هي كرة القدم، فبقدر ما تعيشك لحظات سعيدة، بها أيضا لحظات مؤلمة. لقد حذرت كثيرا من فريق مولودية العلمة لاعبو المنافس كانوا أكثر إرادة من لاعبينا، وكانت رغبتهم في الفوز أشد، على العموم الخسارة ليست نهاية العالم، وعلينا أن نضعها جانبا ونشرع في التحضير للمباراة القادمة أمام أمل الأربعاء، والبداية بتصحيح الأخطاء المرتكبة، على الرغم من أننا نعاني كثيرا على مستوى الخط الأمامي، واستقدام مهاجم هداف أصبح ضرورة حتمية».
وتابع غوميز تصريحاته يقول:»كنت أمني النفس بإهداء الأنصار التأهل، أتأسف كثيرا من المعاناة الكبيرة التي لقوها،في رحلتهم لمساندة فريقهم، وما حز في نفسي أكثر هي مساندتهم المطلقة لنا طيلة أطوار اللقاء لكن ما باليد حيلة، كنت أتمنى التأهل لكننا نتحمل الخسارة جميعا، وأتأسف كثيرا لعدم إهداء الأنصار التأهل، وأتمنى العودة بقوة بداية من مباراة الجولة المقبلة في البطولة الوطنية أمام أمل الأربعاء و أؤكد لكم بأني أتشرف بتدريب فريق عريق مثل شباب قسنطينة ويملك قاعدة جماهيرية فريدة من نوعها».
وفي السياق ذاته عرفت غرف تغيير ملابس السنافر عقب نهاية المباراة حالة فوضى عارمة، بعد تدخل أحد المسيرين، الذي لام كثيرا اللاعبين ووبخهم مؤكدا لهم بأنهم لا يستحقون الأموال الطائلة التي يتقاضونها.
وعقب نهاية المباراة انتظرت عناصر السنافر إلى غاية مغادرة الأنصار من أجل التنقل إلى سطيف وبعدها العودة على متن سيارات أجرة خوفا من الاصطدام بالأنصار الغاضبين، حيث أن حافلة الفريق وصلت في حدود الساعة منتصف ليلة أول أمس.
بورصاص.ر