الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

في غياب صناعة تكرّس الخصوصية المحلية

جزائريــات حبيســات النمـــوذج التركي للبـاس
تشتكي المرأة الجزائرية، من فقدان خصوصية اللباس الجزائري الذي تظهر به في إطلالاتها اليومية سواء للعمل، الدراسة أو التسوّق، ما يجعلها تكتفي بتقليد ما تطرحه الموضة العالمية، لتحوّل المحجبات إلى تركيات بحجاب شبه موحد، فيما تواصل غير المتحجبات الظهور بألبسة ذات طابع غربي خالص.
إعداد: إيمان زياري
الموضة الجزائرية، مصطلح مفقود، لا نسمع عنه سوى في بعض اللمسات التي يصنعها مصممو الأزياء أو المتخصصون في صناعة الألبسة التقليدية، التي لا يمكن تجاهل ما وصلت إليه من تميز،  جعلها تبرز بشكل كبير في قاعات العروض و المناسبات العالمية و تخطف الأضواء، غير أنها تظل مجرد ألبسة لا تخرج من البيوت و قاعات الحفلات، باعتبارها غير صالحة للظهور بها خلال الأوقات العادية .
و يكفي التجول في الشوارع للتأكيد أنه لا وجود لموضة جزائرية، لما نشاهده من تقليد أعمى لألبسة مختلف الدول، خاصة اللباس التركي الذي جعل كل المحجبات الجزائريات تقريبا يظهرن بنفس الزي، بعد أن أصبحن يعتمدن على مختلف القطع التي تطرحها مصانع الألبسة التركية و غزت السوق الجزائرية خاصة الخمارات، إلى درجة أن الفتيات المحجبات بتن يتشابهن لحد كبير، حسب بعض المتتبعين للمشهد العام للموضة في الجزائر، بالإضافة إلى اعتماد أخريات على الظهور بصورة خليجيات عبر ارتداء العباءة السوداء ، خاصة العصرية منها التي لقت رواجا كبيرا خلال السنتين الأخيريتن.
أما بالنسبة لغير المتحجبات، فيمكن القول بأن تأثير الحضارة الغربية خاصة الأوروبية، لا يزال يسيطر على الشكل العام لإطلالاتهن، من خلال الاعتماد على أسلوب البساطة في إنتقاء قطع محددة كالجينز مثلا، أو السراويل  الكلاسيكية مع قمصان أو قطع أخرى تشبه ما ترتديه الفتاة الغربية.
 مصانع غير قادرة على المواكبة
النصر التقت بتجار ألبسة بالجزائر العاصمة ، فأكدوا لنا أنه لا وجود للباس جزائري يمكن الظهور به خلال النهار، سواء بالنسبة للمرأة، الرجل و حتى الطفل، غير أنهم تحدثوا عن بعض الأزياء التي تصنع محليا و التي قالوا بأنها قليلة جدا، و يتم تسويقها عبر بعض المحلات، معتبرين إياها مجرد تقليد للموضة العالمية، بعيدا عن خصوصية اللباس الجزائري.
و ترجع مصممة الأزياء الجزائرية السيدة حمودي خولة عدم وجود موضة جزائرية، إلى عدم بروز الصناعة الجزائرية في مجال الألبسة اليومية، معتبرة بأنها لا تقوم سوى على التقليد الذي يعتبر هو الآخر ناقص من حيث الإتقان و اختيار الأقمشة، و أضافت بأنه مجرد تقليد لما تطرحه دور الأزياء و المصانع الفرنسية، الإسبانية و التركية، مع غياب تام للمسة جزائرية، حسب تعبيرها.
في المقابل دخلت الحرفية مريم لوادفل طالبي عالم تصميم الأزياء باحترافية عالية و الكثير من الاجتهاد و الطموح، و أكدت للنصر مؤخرا، بأنها تعمل على افتتاح أول دار للأزياء العصرية بقسنطينة، و ستحمل علامتها التجارية “أم كا”، و بذلك تؤسس لتصاميم محلية خاصة ، تكسر حاجز التقليد و تخلق موضة جديدة و مناسبة لذوق و شخصية و مظهر المرأة الجزائرية.               
إيمان زياري

عروس 2018
خلطة لتوحيد لون البشرة قبل الزفاف
تعاني العديد من العرائس في الأيام الأخيرة التي تسبق الزفاف، من حروق الشمس نتيجة التعرض لها بشكل كبير في خرجات اقتناء الأغراض التي تحتاجها، و يسعين للعثور على مواد تساعدهن على التخلص من المشكلة ، و جعل لون بشرتهن موحد، خاصة بالنسبة للوجه و اليدين، و بعيدا عن مستحضرات التجميل الاصطناعية، تبحث كثيرات عن بدائل في الخلطات الطبيعية.
و يمكن أن ننصح أية عروس بخلطة الليمون و ماء الورد الفعالة في توحيد لون البشرة في وقت قصير، و ذلك عبر مزج ملعقة من العسل الطبيعي، ملعقة ماء ورد، ملعقة عصير ليمون، و ملعقتين من بودرة الحليب، قومي بخلط المكونات إلى أن تتحصلي على خليط متجانس، قومي بوضعه على المناطق التي ترغبين في تفتيحها و اتركيه مدة 20 دقيقة، قبل غسله بالماء الدافئ.
و لضمان غلق المسامات بعد وضع هذه الخلطة، مرري قطنة مغموسة في ماء الورد، و لا تتردي في اعتماد التركيبة بمعدل 3 مرات أسبوعيا ، من أجل الحصول على نتائج أفضل.
إ.ز

كوني على الموضة
استفيدي من الحزام و كوني أنيقة
يشكل الحزام - مهما كانت المادة التي صنع منها- إحدى القطع المهمة على مر العصور، لإبراز أنوثة المرأة، غير أنه اليوم عاد للظهور مجددا، بما يمكن تنسيقه مع مختلف الألبسة لمنح إطلالة مميزة.
غير أن إختلاف أجسام النساء، يفرض أنماطا محددة من الأحزمة، فالمرأة ممتلئة الجسم مثلا، عليها الابتعاد كليا عن الحزام الذي يشبه المشد، لكونه بضغطه الكبير على الخصر، سيظهر عيوب الجسم، خاصة طبقات الشحوم المتراكمة على مستوى هذه المنطقة تحديدا.
أما نحيلة الجسم، فما عليها سوى الاعتماد على الأحزمة الرفيعة، التي تعمل على منح إطلالة أنيقة، و هو نوع الحزام ذاته الذي تنصح الفتاة أو السيدة القصيرة بارتدائه، شريطة أن يكون من نفس لون القميص أو الفستان، لكي لا يفصل الجسم إلى قسمين، و يبرز قصر صاحبته بشكل أكبر.
في حين على طويلة القامة، اختيار حزام عريض، بلون يتلاءم مع ما ترتديه كلباس سفلي، و يمكن للحزام أن يجعلها امرأة أكثر عصرية في لباسها إذا وضعته فوق الشال، و كذا فوق العباءة المفتوحة، و لتبدين أكثر طولا، نسقيه مع فستان أو قميص من نفس اللون.
إ.ز

رشاقـــة
قشــور الليمــون لتفتيــت الدهــون
لجأت في السنوات الأخيرة الباجثات عن الجسم الرشيق، للاعتماد على مختلف أنواع المشروبات كبديل عن وسائل كثيرة، لحرق فعال للدهون، و ربما يشكل شراب قشور الليمون و الزنجبيل أحد أهم هذه المشروبات لما يسجله من إنتشار سريع في أوساط من تعانين من تراكم الدهون.
و يعرف عن قشور الليمون أنها فعالة في حرق الدهون و غنية بخصائص مضادة للأكسدة تحمي الخلايا من التلف، فضلا عن كونها تساعد في تحسين عملية الهضم، و دورها كبير في تطهير الكبد و تقوية جهاز المناعة.أما بالنسبة للزنجبيل، فهو ثاني أهم مكونات هذا الشراب، و يعرف بقدرته على تحسين عملية الأيض و التي تعتبر سلامتها أساس فقدان الوزن، كما يحفز الجسم على حرق الدهون لضمان عدم تخزينها في الجسم.و للحصول على هذا الشراب السحري، قومي بغلي قشور 5 حبات ليمون في لتر واحد من الماء مدة 8 إلى 10 دقائق، ثم قومي بإضافة بشور الزنجبيل، ليصبح المشروب جاهزا، و يتم شربه قبل الوجبات الرئيسية، ليكون فعالا في كبح الشهية قبل الطعام، فيما يتم تخزينه في البراد لشربه خلال اليوم.
إ.ز

جمالك الطبيعي
خلطات سريعة لتفتيح البشرة
بإمكانك استعمال خلطات مبيضة سريعة المفعول على بشرة وجهك، من شأنها أن تضفي لمسة من النضارة والجمال على بشرتك،  للحصول على إطلالة مميزة في موسم المناسبات العائلية و الأعراس والعطل.
خطوات ضرورية قبل تطبيق الخلطات المبيضة
* أحرصي على تقشير بشرتك للتخلص من الخلايا الميتة المتراكمة على سطحها، بإضافة القليل من السكر أو الملح، إلى المستحضر الذي تستعملينه لتنظيف بشرتك.
* رطبي بشرتكِ بانتظام بكريم نهائي يمدها بالنضارة التي تحتاجها ويحميها من الجفاف.
*لا تنسي قبل النوم تطبيق مصل مغذي على بشرتكِ يؤمن لها التغذية المطلوبة.
* تجنبي التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة، وأحرصي على استعمال كريم واق من أشعة الشمس بشكل يومي.
إ.ز

 

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com