قصيدة النثر صارت محفلا ثقافيا يستجيب لنداء لحظة الحياة العربيةفي هذا الحوار، يتحدث الشاعر والكاتب ميداني بن...
لم يكن بحاجة إلى أكثر من نومة على ذلك الجسد الضعيف يفرغ فيه شهوته لينبت ذلك الطفل الذي هو أنا. كان يمكن ألاّ يُخرج ذلك البطن كتلة خرقاء هي هذا الجسد، الكائن،...
1أسنانها تمنح أزمة الحصادوقلبها يقفل على الصورة لويزا جبالي2كلّما رأيت بؤبؤك،تهزمني الكلمات المتكاثرة3تكون...
عفا عمّن حاول اغتياله و أحبّ الموسيقى و الرياضة حرّر العقول و أنار الضمائر، فسلّح بالعلم و الدين أجيالا من الشباب و الشابات...
الردوم تطمر منبر ابن باديس بقسنطينة!تحوّل مسجد "سيدي لخضر" الواقع بقلب المدينة القديمة بقسنطينة، و الذي كان العلامة عبد...
ربع قرن من الإنتاج العلمي في انتظار «مستغلين» يمر اليوم ربع قرن أي 25 سنة على إنشاء مركز البحث في الأنثروبولوجيا...
الفنانة باية لم تكن أمية والصحافة الاستعمارية روجت حولها الأساطيرأكدت الباحثة والمؤرخة أنيسة بوعياد...
هروبا من أشباحٍ تخرج من جيوب تلاميذ «الباك»أتخذ من مكتبة البلدية ركنًا قصيّا لأوهامي بِقتل وحش الضجر بقصيدةذبابُ يحطّ على شاشة الحاسوب، يخبرني أنّني مراقب
لا قبل بعدي في العدملا صوت لي أتلوه في قبح الرتابةحين يتلونا الألم.. ناي من الشبق القديم تلاوتيوالعزلة الأشهى كتاب في حراء الحزن