الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
اختتمت ليلة السبت إلى الأحد فعاليات المهرجان الثقافي المحلي للموسيقى و الأغنية الشاوية في طبعته الثامنة بقاعة السينيماتيك بخنشلة بحضور جمهور غفير استمتع بالعروض المقدمة من بينها العرس الافتراضي من أداء أطفال فرقة الرحابة حسب ما لوحظ.
و تميز حفل الإختتام بأنشطة ثقافية و أغاني شاوية بلمسة عصرية أطربت الجمهور حيث قدمت فرقة الورشة الموسيقية للمهرجان عرضا فنيا موسيقيا بعنوان "آفلوايس" و الذي يعني "الملمة" إمتزجت فيه التقاليد الشاوية بالطابع العصري في مشهد فني متميز.
كما أبدع أطفال فرقة الرحابة من مسرح باتنة بقيادة الأستاذ محمد صغيري في رسم لوحة عرس تقليدي إفتراضي بلباس و حلي تقليدية و أغاني أوراسية و رقص شاوي عاد بذكريات الجمهور إلى الماضي الأمر الذي نال إعجاب الجمهور..
و تم بالمناسبة تكريم فنانين فيما بادرت لجنة التحكيم إلى إستحداث جائزة إستثنائية لم تكن ضمن برنامج المهرجان خاصة بأحسن عزف التي ظفر بها الأستاذ مختار ناصرية عازف على مختلف الآلات الموسيقية.
و عادت المرتبة الأولى لأحسن أداء غنائي فلكلوري مناصفة إلى كل من جمعية "إثري" من بلدية مروانة (باتنة) و جمعية "إفريم" من بلدية الحامة (خنشلة) و المتمثلة في قيمة مالية قدرها 350 ألف د.ج لكل منهما فيما خرجت لجنة التحكيم الخاصة بالمهرجان بمجموعة من التوصيات أهمها إحترام الأغنية الشاوية وتأديتها بألفاظ أمازيغية و كذا الحفاظ عل اللباس و البدلة التقليدية أثناء أداء الأغنية الأمازيغية.
للإشارة فقد إستمتع الجمهور طيلة أيام المهرجان في سهرات فنية بالعروض الفلكلورية و بأصوات فنانين نجوم معروفين على الساحة الفنية أمثال كمال القالمي و الشابة جميلة و الشاب رضوان و الشاب خلاص و آخرون.