الخميس 21 نوفمبر 2024 الموافق لـ 19 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

رمز للشاب المثالي: " كن كبـلال " منشور فايسبوكي جديد لتهذيب سلوك الجزائريين

انتشرت مؤخرا عبر صفحات الفيسبوك منشورات توعوية كثيرة، تحمل صيغة  "كن كبلال "،  بطلها بلال رمز للشاب  المثالي الخلوق الذي يحترم الجميع و لا يسيء لأحد.
 المنشور سرعان ما أخذ حيزا واسعا من الاستعمال و التداول، و تحولت الصفحة الخاصة ببلال إلى واحدة من بين أكثر الصفحات شهرة، حيث وصل عدد متتبعيها إلى 200 ألف خلال 48 ساعة فقط من إطلاقها رسميا، يوم 9 جانفي الماضي، ما جعل الكثيرين يتساءلون عن الهوية الحقيقية لبلال، هل هو إسقاط لشخصية الصحابي بلال بن رباح، أم أنه مجرد شخصية وهمية .
و يتناقل آلاف الجزائريين  المستخدمين للفايسبوك يوميا قصص بلال و وصاياه المكتوبة، ضمن قوالب مرحة و صور تتناول موضوعات متنوعة،  تتعلق بمحاربة الممارسات السلبية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، و مع اتساع شهرة هذه الشخصية الفايسبوكية، زاد الاهتمام بمعرفة هويتها الحقيقية، فالبعض توقع بأنها شخصية مستلهمة من أخلاق الصحابي الجليل بلال بن رباح، أما آخرون  فأكدوا بأنها مجرد شخصية وهمية، أبدعها ناشطون للتعبير عن آرائهم، و وصل الاهتمام ببلال إلى الدوائر الرسمية، حيث تساءل و زير الإعلام الأردني، خلال استضافته في أحد البرامج التلفزيونية مؤخرا، عن هوية شخصية بلال الشهيرة.
و الواقع أن صفحة " كن كبلال"، مستمدة من فكرة عدة صفحات تحمل تسمية  be like bill" أي "كن مثل بيل" انتشرت في أوروبا و أمريكا ، وهي بدورها مستمدة من صفحة خاصة أسسها شاب إيطالي  يدعى أندريا روتسو في 23 ديسمبر 2015، و تحمل تسمية  " se como jose "  أي "كن مثل خوسيه"، وهي فكرة لقيت رواجا واسعا و وصلت إلى البلدان العربية، و من بينها الجزائر في صيغة "كن كبلال"، و تعتمد على مبدأ انتقاد الممارسات السلبية، عبر مواقع التواصل، كالإضافة العشوائية لأشخاص غير معروفين في قائمة الأصدقاء الافتراضيين و التدخل و إبداء الرأي في كل شيء، و التعليقات المسيئة، و المبالغة في عرض الصور الشخصية، إذ يتفق الكثيرون على أن بلال الشاب المحترم، يمثل حاجة مجتمعية ضرورية لتعزيز الأخلاق و القيم، حتى و إن تعلق الأمر بصفحات و مواقع التواصل الاجتماعي، و هو ما ساهم في رواج الفكرة و انتشارها، بالرغم من أنها ظهرت في الجزائر يوم الأحد الماضي فقط و وصل عدد متتبعيها إلى 200 ألف متتبع، ما دفع بالقائمين عليها، إلى نشر تعليق مفاده "الرجاء إرسال  الأفكار للصفحة عن طريق الرسائل الخاصة".
الجزائريون و كعادتهم أضافوا لمسة خاصة على الفكرة، حيث عمدوا إلى تنويع أسماء مرجعياتهم، فبرزت منشورات عديدة بأسماء   " كن كمحمد ، محمد لا ينسخ صور الآخرين الشخصية و ينشرها في مجموعات و صفحات أخرى، محمد مهذب، كن كمحمد"، إضافة إلى شخصيات أخرى منها ما هو مستمد من أفلام الكارتون كشخصيتي " بوباي و زيتونة" كما استخدم اسم بلال للدعوة إلى إحياء التراث الأمازيغي و استعمال اللغة الأمازيغية بعد ترسيمها.
نور الهدى طابي

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com