أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
عاد الجدل إلى فرنسا حول الإسلاموفوبيا و معاداة الآخر حتى قبل الاعتداء على مقر صحيفة "شارلي ايبدو" الساخرة و ذلك بمناسبة صدور رواية "خضوع " أو "استسلام" لكاتبها المثير للجدل ميشال ويلباك التي يطرح فيها فرضية صعود الإسلاميين إلى سدة الحكم في فرنسا بحلول عام 2022 و هي الرواية التي تسرب مضمونها إلى بعض المواقع حتى قبل صدورها الرسمي في طبعة من 150 ألف نسخة .
صدور الرواية يأتي في أعقاب تصريحات إيريك زمور لجريدة إيطالية تحامل فيها على المهاجرين المسلمين من أبناء الضواحي و في سياق يتنامى فيها الفكر اليميني المتطرف في فرنسا و سائر أوروبا ، و هو ما يجعل " خضوع " رواية منتظرة كثيرا في الدخول الأدبي للسنة الجديدة بباريس ، مما حذا بالرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى استباق الحدث و ألمح إليها في معرض اعترافه قبل يومين بوجود أزمة هوية خطيرة في بلاده ، معتبرا الرواية بمثابة مناوءة للآخر .
للإشارة فإن ويلباك الحائز على جائزة الغونكور أرقى الجوائز الأدبية في فرنسا معروف بمعاداته للإسلام الذي وصفه بأحمق و أغبى دين قبل أن يعود و يعترف بعد قراءته للقرآن الكريم بأن هذا الكتاب المقدس من أفضل ما قرأ في حياته ، و لو أنه أصر و وقع في آخر تصريحاته على أن كرهه للإسلام ليس نوعا من العنصرية .