* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
تعرف مدينة الوادي هذه الأيام مبادرة يقوم بها أصحاب المحلات في الأسواق والشوارع أو أصحاب البيوت داخل التجمعات السكنية أين يتم وضع مبردات لشرب الماء في أغلبها محلية الصنع حيث صرح عدد من المواطنين أن هذه السنة قديمة بمدينة الوادي فقبل ظهور وسائل التبريد كان الناس يضعون في الشوارع قوارير من الطين و قرب من جلد ، حتى يتسنى للمارة الشرب، أما الآن فأصبحت البيوت تشتري هذه الأجهزة وتخرج حنفية منها عليها إشارة ماء بارد، ليشرب منه الأطفال الذين يلعبون في الشارع ومختلف المارة ، كما يحرص أصحابها على نظافتها وملئها.
كما أكد عدد من أصحاب المطاعم والمقاهي و المحلات أن وضع مبردات الماء داخل محلاتهم للزبائن أو عابري السبيل لم يتسبب يوم في إنقاص الزبائن الذين يطلبون مياه معدنية كما يعتقد البعض حسبهم ، كما أشاروا إلى أن تعبئتها اليومية من طرف شاحنات بيع مياه يتسابق عليها الكثير من المحسنين بما فيهم حتى بائعي الماء، ناهيك عن صيانتها.
وبخصوص شروط صحة المياه المقدمة تؤكد المصالح الصحية أن الجميع يملأ هذه المبردات عن طريق شاحنات بيع المياه الصالحة للشرب سواء عن طريق شركات تحلية المياه أو المعدنية التي يتم جلبها من منابعها الطبيعية وتراقب من طرف المصالح المختصة إلا أن النظافة واجبة لسلامة الجميع.
البشير منصر