الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أعادت إصابة حليش طرح إشكالية محور الدفاع على مستوى تشكيلة الخضر من جديد و بحدة ، خاصة في ظل غياب البدائل و بقراءة بسيطة لقائمة اللاعبين المدعوين للتربص القادم للخضر تحسبا لمباراة السيشل يوم 13جوان القادم ، فإن الناخب الوطني سيجد نفسه أمام معضلة حقيقة حيث لا يمكن له الاعتماد في مباراة رسمية على الثنائي بلقروي و مجاني، دون احتساب عيسى ماندي الذي يمكن له أن يلعب في المنصب، الذي سبق وأن لعب فيه مع فريقه ريمس، غير أن ذلك لن يحل هذه المشكلة التي أصبحت تتفاقم مع كل خرجة للفريق الوطني و كلما تعرض لاعبا في هذا المنصب للإصابة .
الناخب الوطني الذي استدعى كل من مجاني و حليش و بلقروي إلى جانب يسعد بلكلام الغائب عن المنافسة لمدة طويلة و بالتالي فإن تواجد الأخير ضمن التعداد لن يكون سوى للرفع من معنوياته و إعادته لأجواء الخضر بعد غيابه الطويل ، لتبقى الإشكالية مطروحة على أكثر من صعيد .
ومن الخيارات التي تبقى أمام غوركوف هي الاستنجاد بلاعب اتحاد الجزائر شافعي،الذي قال بخصوصه في الندوة الصحفية الأخيرة انه لم يغلق الأبواب في وجه وإنما المردود المقنع الذي قدمه بلقروي مع النادي الإفريقي جعله يستحق الدعوة، ويعي غوركوف أن يواجه معضلة كبيرة على مستوى المحور ، الذي أعترف بأنه وقف على هذه المشكلة خلال نهائيات أمم إفريقيا الفارطة وانه لم يكن مرتاحا لمردوده ما يجعله - كما قال- يواصل رحلة البحث عن لاعبين بإمكانهم سد هذا النقص.
هذه الإشكالية ليست وليدة اليوم وإنما طرحت في وقت سابق مع المدرب الوطني السابق حاليلوزيتش خاصة بعد اعتزال عنتر يحي الذي ترك فراغا كبيرا في هذا المنصب و رغم الحلول الترقيعية التي قام البوسني غير أن ذلك لم يحل المشكلة وجاء اعتزال مجيد بوقرة ليعقد من الوضعية أكثر، سيما في غياب لاعبين تنافسيين و بإمكانهم سد هذا النقص الذي تعاني منه التشكيلة الوطنية المقبلة على العديد من الرهنات سواء فيما يخص تصفيات أمم إفريقيا 2017 أو مونديال روسيا.
هذه الحقيقة تحيل إلى أن غياب البدائل في بعض المناصب، يعبر عن الإفلاس الكبير الذي تعاني منه الكرة الجزائرية على مستوى التكوين، حتى و إن كانت في وقت سابق تزخر بمدافعين من الطراز العالي على غرار هدفي و كدو، زنير قندوز بركات و مغارية، ولبس هناك أبلغ للتعبير عن هذه الوضعية ما صرح القائد السباق للخضر مجيد بوقرة الذي قال:" ليس لدينا خيار آخر إما نستورد دافيد لويز أو نشمر على ساعدينا و نركز جهودنا في التكوين".
ع - قد