أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم الاربعاء بتونس، أن العلاقات الجزائرية-التونسية...
جددت الجزائر التأكيد على أن قضية الصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار كما أقرت بذلك الأمم المتحدة عبر جميع هيئاتها الرئيسية وستبقى كذلك، وعبرت عن...
أكد وزير الشؤون الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد عباس عراقجي، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن بلاده تثمن عاليا المواقف الشجاعة...
استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، الباحث والعالم الجزائري كريم زغيب، الذي أكد الشروع في العمل مع وزارة...
تدعم، نهاية الأسبوع، مستشفى برج الغدير بولاية برج بوعريريج، بمصلحة جديدة للأطفال حديثي الولادة، تم تجهيزها بعشر حاضنات، لتغطية احتياجات المنطقة و بلديات الدائرة بمختلف الخدمات الصحية، خاصة ما تعلق منها بطب الأطفال.
و ركزت مديرية الصحة، على تدعيم المستشفيات المتواجدة بالبلديات مقرات الدوائر، بمصالح و تخصصات طبية جديدة، لتخفيف الضغط على المستشفيات الكبرى و توفير الخدمات الصحية و تقريبها من المواطنين، فبعد تدعيم مستشفى المنصورة بمصلحة خاصة بتصفية الكلى و مستشفى بناني برأس الوادي بتخصصات جديدة في الجراحة العامة، تدعم مستشفى برج الغدير بمصلحة للأطفال حديثي الولادة، التي ستمكن من رعاية الأطفال غير المكتملين و وضعهم في الحاضنات لإتمام نموهم، ما سيعفي سكان دائرة برج الغدير من متاعب التنقل إلى مستشفى الأمومة و الطفولة المتواجد بعاصمة الولاية، للاستفادة من هذا النوع من الخدمات الصحية .
و زيادة على تقليل متاعب المرضى و أهاليهم من التنقل إلى المستشفيات المتواجدة بعاصمة الولاية، على غرار مستشفى بوزيدي لخضر و المؤسسة الاستشفائية العمومية بلحوسين رشيد المتخصصة في طب الأطفال و الأمومة و أمراض النساء و التوليد، تراهن المديرية الوصية على تخفيف الضغط على هذه المستشفيات، خاصة عيادة الأطفال و الأمومة التي تستقبل المرضى من مختلف بلديات الولاية و تعاني من ضغط كبير ناجم عن كثرة الطلب و نقص الأطباء الأخصائيين.
و إلى جانب ذلك، تسعى السلطات المحلية، حسب مصدر مسؤول بالقطاع، للاستجابة لمطالب المواطنين بتنويع الخدمات الصحية على مستوى مستشفى برج الغدير و تحسينها، خاصة و أن المستشفى يسجل به عجز في بعض التخصصات الطبية، رغم افتتاحه منذ مدة و تجهيزه بمعدات و تجهيزات طبية حديثة، فضلا عن تخصيص أجنحة و مصالح لمعالجة مختلف الأمراض، غير أنها بقيت بدون استغلال لغياب التأطير الطبي المتخصص، بسبب رفض الأخصائيين الالتحاق بالمستشفى و مغادرة بعض الأطباء لعدم استفادتهم من السكن الوظيفي، في وقت يحق للأطباء الأخصائيين و مدراء المؤسسات الاستشفائية العمومية و المدراء الفرعيين، الحصول على سكنات وظيفية لتوفير عامل الاستقرار.
ع/بوعبدالله