* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
يواصل فريق جمعية عين مليلة تحضيراته الجدية لمباراة الجولة الثالثة أمام اتحاد العاصمة المرتقبة يوم السبت بملعب عمر حمادي ببولوغين، حيث قرر الطاقم الفني بقيادة المدرب عز الدين آيت جودي برمجة مباراتين وديتين غدا الإثنين أمام كل من هلال شلغوم العيد ومولودية قسنطينة المنتميين إلى قسم وطني الهواة، على أن يتم تقسيم التعداد إلى تشكيلتين، الأولى ستستقبل أبناء «الشاطو» بملعب دمان ذبيح، فيما ستكون الثانية على موعد للتباري مع الموك بملعب عبد المالك رمضان بقسنطينة.
ويبحث الطاقم الفني من خلال برمجة مباراتين وديتين في نفس اليوم لمنح الفرصة لكافة العناصر، تحسبا لتجهيزها للمواعيد القادمة التي تنتظر لاصام، ولو أن الإشكال يكمن في غياب المدرب آيت جودي عن إحدى المباراتين، وهو ما قد يتسبب في فقدان الرغبة المطلوبة لدى اللاعبين.
هذا، وخاضت تشكيلة لاصام مباراة ودية عشية أمس الأول أمام اتحاد بسكرة بملعب العالية انتهت لصالح المحليين بثلاثة أهداف لهدف واحد، غير أن المدرب آيت جودي قلل من وطأة هذه الخسارة، مؤكدا بأنه كان يبحث عن خلق الانسجام أكثر بين لاعبيه، خاصة أولئك الذين غابوا عن جولة الافتتاح، على غرار صانع الألعاب إبراهيم ذيب المعني بخرجة سوسطارة المقبلة، شأنه في ذلك شأن متوسط الميدان هريات، الذي تم العفو عنه، بعد إحالته على المجلس التأديبي، وتغريمه بمبلغ مالي معتبر.
على صعيد آخر، تعاني جمعية عين مليلة من أزمة مالية خانقة، خاصة بعد تأخر تسريح الإعانات التي وعدت بها السلطات المحلية، والمقدرة بأربعة ملايير سنتيم، حيث شرعت الأسماء الجديدة في المطالبة بتسوية أموالها العالقة، وهو ما قد يهدد مستقبل لاصام، الباحثة عن تجنب سيناريو الموسم الماضي، بعد أن ضمنت البقاء في قسم الكبار في آخر لحظة.
مروان. ب