الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أجلت السلطات المحلية بباتنة، فتح واستغلال ثلاثة أسواق جوارية إلى ما بعد شهر رمضان بعد أن انتهت أشغال إنجازها في كل من أحياء بارك أفوراج، بوزوران، وحملة 01، وتعتزم بلدية باتنة إجراء أشغال تهيئة للسوق المغطى ببوزوران، على أن تواصل إجراء القرعة الخاصة بتوزيع الاستفادات من فضاءات سوق حملة، بعد أن وزعت الفضاءات التجارية في سوقي بارك أفوراج، وبوزوران حسبما أوضحه رئيس البلدية.
رئيس بلدية باتنة عبد الكريم ماروك، كشف للنصر عن اصطدام مصالحه بعزوف تجار عن التوجه نحو السوق الجواري الجديد ببارك أفوراج بعد فتحه، بسبب استمرار نشاط تجار آخرين فوضويا في المكان القديم، بالإضافة إلى استمرار نشاط سوق الزمالة، وهو ما جعل مصالحه تؤجل فتح السوق إلى غاية اتخاذ كافة التدابير اللازمة بالتنسيق مع مصالح الأمن للقضاء على الأسواق الفوضوية بما يتيح توجه المواطنين نحو السوق الجديد في ظروف ملائمة.
وأوضح المير، بأن السوق الجواري المنجز بحي بوزوران، انتهت أشغاله غير أنه يفتقد لأشغال تهيئة خارجية من أجل إزالة و تهيئة المكان الحيط بالسوق، بغرض استغلال المساحة في إنجاز حظيرة محاذية للسوق تسهل ركن المركبات على المواطنين الذين يقصدونه.
المير أوضح بأن الأشغال أسندت لمقاولات ستنطلق في الإنجاز قريبا، وأضاف بخصوص السوق الجواري حملة 01 الذي ظل مغلقا وتعرض للتخريب دون أن يفتح، بأن فتحه مرتبط بإجراء القرعة الخاصة بتوزيع فضاءاته، مشيرا لإجرائها بعد رمضان بإشراك كافة الفاعلين من مصالح مديرية التجارة والدائرة بالإضافة للتجار لإضفاء الشفافية.
يذكر، أن عدم فتح الأسواق الجوارية الثلاثة المذكورة أدى إلى استمرار انتشار الأسواق الفوضوية الخاصة بالخضر والفواكه واللحوم، كما أدى غياب سوق بالقطب السكني حملة، إلى تكبد السكان معاناة التنقل إلى أسواق بعيدة عن مقرات سكناهم.
ياسين.ع