الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
يطالب سكان ببلدية ابن باديس بولاية قسنطينة، بعودة حافلات النقل العمومي للنشاط على مستوى منطقتهم، بعد أن اضطروا في ظل جائحة كورونا، إلى استعمال سيارات «الفرود» وهو ما يقولون إنه استنزف جيوبهم.
و عبر سكان مدينة ابن باديس في حديثهم للنصر، عن تذمرهم من توقف النقل العمومي الجماعي الرابط بالخروب، وعدم قدرة سيارات الأجرة على تغطية الطلب صباحا و مساء، وهو وضع استغله الناشطون غير الشرعيين من سائقي سيارات «الفرود»، حيث تمكنوا من القضاء على العجز، وعلى الخصوص في ساعات الصباح الأولى، والمساء المتأخرة، و ذلك مقابل مبالغ تتراوح بين 70 دينارا و100 دينار للمقعد.
كما قال سكان في بني يعقوب والحمبلي إنهم يدفعون 50 دينارا أخرى مقابل التنقل إليهما بـ «الفرود» من مركز البلدية على مسافة حوالي 8 كيلومترات، وهذا ما أثقل جيوب العمال الذين يدفعون 500 دج يوميا مقابل التنقل إلى الخروب، مع إضافة ثمن تذاكر النقل بالحافلات إلى المدينة الجديدة علي منجلي أو عاصمة الولاية.و طالب محدثونا بتجديد حظيرة النقل بمساعدة الناقلين الخواص على اقتناء حافلات صغيرة محدودة المقاعد، خاصة أن تلك العاملة حاليا قديمة، وتضم 80 مقعدا، حسب محدثينا.
والجدير بالذكر أن منطقتي الحمبلي وبني يعقوب، لا تتوفر الخطوط المفتوحة بهما على حافلات نقل عمومي، و يعتمد السكان على سيارات «الفرود مقابل 50 دينارا على مسافة حوالي 8 كيلومترات، للوصول إلى مركز البلدية ابن باديس، كما يشتكي أصحاب المركبات ببني يعقوب و هي أكبر تجمع سكاني في المنطقة، من كثرة الممهلات الموضوعة بطريقة عشوائية على طرفي الطريق المزدوج و ذلك على مسافة 1 كيلومتر و هو الشارع الوحيد المعبد في مدخل القرية.
النصر حاولت الاتصال بالمسؤولين في المجلس الشعبي البلدي لمعرفة ردهم على انشغالات السكان، لكن تعذر علينا ذلك.
ص. رضوان