* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
دعا وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، كمال بلجود، الولاة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات "عاجلة وأكثر صرامة" للحد من انتشار وباء كورونا، حسب ما أفاد به يوم الخميس بيان للوزارة.
وأوضح المصدر ذاته أن الوزير دعا خلال اجتماع جمعه بالولاة عبر تقنية التحاضر عن بعد خصص لدراسة الوضع الصحي المتعلق بجائحة كوفيد-19، إلى "ضرورة اتخاذ اجراءات عاجلة وأكثر صرامة من شأنها الحد من رقعة انتشار الوباء والحفاظ على الصحة العمومية".
كما شدد بالمناسبة على "التقيد بتدابير الوقاية والتطهير على مستوى مختلف المؤسسات والهيئات، سيما تلك المستقبلة للجمهور، وفرض احترام إجراءات التباعد الاجتماعي، ارتداء القناع الواقي واتخاذ الاجراءات الردعية القانونية بصرامة ضد كل المخالفين"، داعيا إلى "تعبئة كل الوسائل المادية والبشرية وتوفير ظروف التكفل الأمثل على مستوى الهياكل الصحية، فضلا عن ضمان التموين العادي بمختلف المواد الضرورية و محاربة كل أشكال المضاربة".
وخلال ذات الاجتماع الذي انعقد، مساء أمس الأربعاء، تم "عرض ومناقشة الوضع العام المتصل بهذه الجائحة، والذي أخذ منحى تصاعديا في الآونة الأخيرة، يعود أساسا للتراخي في التقيد بالإجراءات الوقائية والبروتوكولات الصحية تزامنا مع استئناف عديد الانشطة الاقتصادية والاجتماعية والتربوية".
وأشار البيان إلى أن الاجتماع يأتي "في إطار المقاربة الاستباقية التي تنتهجها السلطات العمومية في مجابهة وباء كورونا كوفيد19 الرامية إلى مواصلة التحكم في الوضعية الوبائية و تفادي تفاقم الاثار الصحية والاقتصادية الناجمة عنها، على غرار ما هو عليه الوضع عبر عديد دول العالم.
وخلص إلى أن الاجتماع شكل "فرصة للتأكيد على ضرورة اشراك المجتمع المدني والجمعيات المحلية الفاعلة لمواجهة الجائحة، سيما تكثيف نشاطات الاتصال والحملات التحسيسية للمواطنين بخطورة الوضع ومسؤوليتهم المحورية في التصدي لانتشاره، وكذا التزامهم بالوعي الجماعي وقواعد الوقاية تحت طائلة اللجوء إلى التدابير الوقائية المشددة".
وأج