أكدت مجلة الجيش في عددها لهذا الشهر، أن الجزائر المنتصرة تخطو اليوم خطوات عملاقة نحو التطور والتنمية الشاملة، عبر مشاريع استراتيجية ضخمة، مبرزة أن...
أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم الاربعاء بتونس، أن العلاقات الجزائرية-التونسية...
جددت الجزائر التأكيد على أن قضية الصحراء الغربية هي قضية تصفية استعمار كما أقرت بذلك الأمم المتحدة عبر جميع هيئاتها الرئيسية وستبقى كذلك، وعبرت عن...
أكد وزير الشؤون الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد عباس عراقجي، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، أن بلاده تثمن عاليا المواقف الشجاعة...
أبدى الأساتذة الجدد المتخرجون من المدرسة العليا للأساتذة تخصص مادة الرياضيات لمرحلة التعليم الثانوي البالغ عددهم 21 أستاذا، تخوفهم من عدم التزام مديرية التربية لولاية ميلة بالتزامها المقدم لهم والقاضي بتعيين سبعة منهم في مؤسسات التعليم الثانوي، فيما يكلف الباقي بمناصب ضمن مرحلة التعليم المتوسط، في انتظار شغور مناصب أخرى بالعدد الذي يحتاجونه. أستاذة الرياضيات الجدد رفضوا المقترح والحل المقدم لهم من قبل مديرية التربية مطالبين بضرورة توفير عدد من المناصب بعدد المتخرجين، مشيرين في لقائهم بممثل النصر نهار أمس الأول إلى أن هذا الإشكال وقعوا فيه لوحدهم دون أساتذة مواد التدريس الأخرى، مؤكدين على أحقيتهم في التعيين بمؤسسات التعليم الثانوي كما هو حال زملائهم بالولايات الأخرى مؤكدين على ثباتهم على موقفهم وإصرارهم على تنفيذه، مطالبين من مدير المدرسة العليا للأساتذة للتدخل مع الوزارة الوصية.
الأمين العام لمديرية التربية أشار في تصريح للنصر إلى أن المديرية تتوفر في الوقت الحاضر على سبعة مناصب شاغرة فقط، لذلك رأت إصدار تكليف لكل أستاذ من العدد الباقي للتدريس في مرحلة التعليم المتوسط، في الوقت الذي ينال أجرته على حساب المنصب المالي المفتوح والخاص بأساتذة التعليم الثانوي، و أضاف المسؤول أن هذه الوضعية لن تطول ونهايتها ستكون قبل نهاية الثلاثي الأول من السنة الدراسية القادمة، حيث ستعرف مناصب أخرى حالة شغور إما بسبب التحويل والخروج من الولاية أو بالتقاعد للأساتذة القدماء أو لأسباب أخرى معروفة، مؤكدا على أن حقوق هؤلاء الأساتذة الجدد محفوظة ولا داعي للقلق من جانبهم، فمقتضيات الدخول المدرسي تتطلب حسبه التحضير لكل شيء واستباق الأمور مع التسوية بظهور كل جديد.
إبراهيم شليغم