* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
فتح الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية بقسنطينة، 20 نقطة إضافية لبيع الكتب المدرسية، بعد أن عرفت عمليات البيع فوضى كبيرة خلال نهاية الأسبوع المنصرم، بسبب الإقبال الكبير من الأولياء على 19 نقطة بيع.
و اعتمد الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية بقسنطينة، 19 نقطة لبيع الكتب المدرسية، جلها مكتبات خاصة يحصل أصحابها على هامش ربح لا يفوق 8 بالمئة، ليضطر البعض منهم إلى رفع هذا الهامش إلى 18 بالمئة، فيما عرفت مكتبات أخرى نفاد كل الكميات، ما جعل كل الأنظار موجهة نحو مركز الديوان بمنطقة «البوليغون» في حي بوصوف، أين تجمع العشرات من الأولياء مكونين طوابير طويلة، وقفوا فيها لمدة ساعات من أجل اقتناء بضعة كتب.
و قرر مدير الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية بقسنطينة، دعم نقاط البيع بـ20 نقطة إضافية، ليرتفع العدد إلى 39 نقطة بيع، ما من شأنه أن يرفع الضغط عن بقية المكتبات و خاصة الكبيرة منها.
و وزع عدد المكتبات أو النقاط المعنية بالبيع في قسنطينة، على 9 بلديات و مقاطعة إدارية، هي 11 نقطة في بلدية قسنطينة، و 7 في المقاطعة الإدارية علي منجلي، و 5 نقاط في ديدوش مراد، و 4 في حامة بوزيان، و 3 نقاط في الخروب، و 3 في بن زياد ونقطتين في زيغود يوسف، و واحدة في عين سمارة و أخرى في بن باديس و مثلها في عين عبيد.
و عرفت عملية بيع الكتب المدرسية، في المكتبات الخاصة فشلا في الأيام الفارطة، بسبب الإقبال الكبير على بعض النقاط، وخاصة بمركز الديوان بحي «البوليغون»، ما جعل الأولياء ينتقدون طريقة بيع الكتب المدرسية، التي وصفوها «بالفوضوية»، و تساءلوا عن سبب تغيير طريقة البيع و تحويلها من المؤسسات التربوية.
حاتم / ب