الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
تواصل بلدية برج بوعريريج، عمليات إعادة تهيئة شبكات الإنارة العمومية، بعدما خصصت مبلغا يفوق 17 مليار سنتيم لتغطية الاحتياجات وصيانة الشبكات القديمة، فضلا عن إطلاق تهيئة الشبكات بالتقنيات الجديدة التي تعتمد على مصابيح «لاد» للاقتصاد في استهلاك الطاقة. وقد انتهت أشغال إعادة تهيئة شبكة الإنارة العمومية مؤخرا على مستوى حي 210 سكنات، بعدما شملت 8 أحياء في عمليات منجزة بغلاف مالي بلغ 3 ملايير و 300 مليون سنتيم، منها 300 سكن و 100 سكن وحي 500 سكن، في حين ما زالت الأشغال متواصلة حسب ما كشف عنه رئيس البلدية لإنجاز 12 عملية أخرى، تمس أغلب التجمعات السكانية غير المستفيدة من الإنارة بالبلدية.
وسيتم تجديد الشبكات القديمة التي لم تعد أشغال الصيانة بها ناجعة، في ظل تزايد عدد الأعطاب واحتراق المصابيح، ما شكل ضغطا يوميا على فرق الصيانة وعجزا في تغطية مختلف الأحياء السكنية للتكفل بانشغالات قاطنيها، في ظل نقص الإمكانيات المادية والبشرية، مع العلم أن البلدية بأكملها تتوفر على فرقة واحدة مختصة، تتكون من ثلاثة عمال مختصين في الكهرباء. و رغم رصد مبالغ مالية وإطلاق عديد العمليات لتجديد شبكات الإنارة، لا تزال عديد التجزئات والأحياء السكانية تعاني من الظلام خلال فترات الليل، بسبب تعطل تجهيزات الإنارة وانعدامها التام ببعض المناطق، على غرار الأحياء الواقعة بتجزئة 1044 قطعة بجوار حي 132 سكنا، فضلا عن بعض التجمعات بضواحي المدينة. و زيادة على تسجيل الأعطاب التي عادة ما تتمثل في احتراق المصابيح، وطول فترة انتظار تصليحها، تشكل بعض التصرفات البعيدة عن الحس الحضري هي الأخرى واحدا من أسباب تعطل الشبكات، بتحطيم المصابيح من قبل الأطفال الصغار وعصابات الإجرام، على مستوى بعض الأحياء، ما يزيد من تفاقم معاناة السكان والمخاوف من تهديدات العصابات التي تستغل جنح الظلام للسطو على المنازل وسرقة المركبات والقيام بالنشاطات المشبوهة. ع/ بوعبد الله