الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
طالب عدد من أولياء التلاميذ بمتوسطة شرقي مكي بالحرملية الوسطى بزريبة الوادي شرق ولاية بسكرة من السلطات المحلية ،بالتدخل العاجل لتحويل السوق الفوضوية المتواجدة على بعد أمتار من المؤسسة التربوية وفي وسط منطقة آهلة بالسكان إلى مكان آخر بعد أن تحولت الساحة القريبة إلى جناح لعرض مختلف أنواع السلع ومع مرور الوقت إلى نقطة سوداء ومكانا لرمي الفضلات التي يطرحها الباعة.
وهو الأمر الذي أثار استياء السكان بعد أن غطت طاولات العرض واجهات العمارات، كما تحولت الظاهرة إلى نقطة سلبية لمئات المتمدرسين الذين يضطرون يوميا إلى قطع الطريق نحو مؤسستهم التربوية ما جعل التجار الشرعيون بدورهم يدعون إلى تخليصهم من المنافسة غير المشروعة من الباعة الفوضويين الذين ضيقوا عليهم الخناق في السنوات الماضية ما دفعهم إلى مناشدة جميع السلطات من أجل التدخل لاتخاذ الإجراءات اللازمة وإبعاد السوق عن الحي.
السلطات المحلية أكدت على لسان نائب المير أنها تسعى جاهدة للقضاء على التجارة الفوضوية في إطار تنظيم حركة التسوق بالمدينة وستضع حدا للظاهرة بالتنسيق مع المصالح الأمنية توفيرا لجو دراسي ملائم.
ع/ بوسنة
فيضان واد جدي يحرم التلاميذ من الدراسة بالحوش
تسبب فيضان واد جدي ببلدية الحوش شرق ولاية بسكرة نهار أمس عقب الأمطار الأخيرة التي شهدتها ولاية بسكرة في إحداث حالة طوارئ بالمناطق والتجمعات السكانية القريبة منه.
فبعد قطعه للطريق الرابط بين المدينة ومقر الدائرة سيدي عقبة وحرمان عشرات المتمدرسين من الالتحاق بمؤسساتهم صباحا، سجل كذلك تسرب للمياه إلى داخل سكنات البدو الرحل بشكل ألحق بالعائلات أضرارا مادية بعد أن غمرت المياه عدد من البيوت، في حين لجأت عائلات أخرى إلى مغادرة المكان خوفا من كوارث قد تنجر عن قوة تدفق المياه، والتي بلغت مستويات قياسية، وقال بعضهم أنهم استعانوا بجميع الوسائل لإخراج المياه خاصة وأن سكناتهم متواجدة بالقرب من مجرى الوادي ما يسهل ولوج المياه إليها، خاصة بعد تراكم الردوم والحشائش على مستوى أجزاء كبيرة من الوادي.
ذات الوضعية عاشتها بعض العائلات بالمناطق المجاورة التي لم تسلم بدورها من تبعات فيضان الوادي، حيث غمرت المياه سكنات العائلات القاطنة بالقرب من مجراه، في الوقت الذي زادت الأوحال من تأزم الوضع و أدت إلى لجوء بعض العائلات إلى أقاربها خوفا من خطر ارتفاع منسوب المياه.
ع/ بوسنة