الأربعاء 22 جانفي 2025 الموافق لـ 22 رجب 1446
Accueil Top Pub
سفير إسبانيا في الجزائر: للجزائر
سفير إسبانيا في الجزائر: للجزائر "دور بارز" في محاربة الإرهاب و"ضمان أمننا جميعا"

حيا سفير إسبانيا لدى الجزائر، السيد فيرناندو موران كالفو-سوتيلو، اليوم الأربعاء بالجزائر، "المساهمة الحاسمة" للسلطات الجزائرية في تحرير الرعية الإسباني...

  • 22 جانفي 2025
تحرير الرعية الاسباني المختطف: للجزائر سجل حافل في مثل هذه المواقف الإنسانية
تحرير الرعية الاسباني المختطف: للجزائر سجل حافل في مثل هذه المواقف الإنسانية

أكد الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, السيد لوناس مقرمان,يوم الأربعاء, أن السلطات العليا للبلاد وعلى رأسهم, رئيس...

  • 22 جانفي 2025
بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية: الوزير مزيان يبحث قضايا أساسية مع الوزير الأول لليسوتو
بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية: الوزير مزيان يبحث قضايا أساسية مع الوزير الأول لليسوتو

بحث وزير الاتصال محمد مزيان، مختلف التحديات والقضايا الأساسية المدرجة ضمن أجندة الاتحاد الإفريقي، وذلك خلال استقباله من طرف الوزير الأول لمملكة...

  • 22 جانفي 2025
حيداوي عقب استقباله مع أعضاء المجلس الأعلى للشباب من الرئيس تبون: لمسنـا إيمـانا لا متنـاهيا من الرئيس بقدرات الشباب
حيداوي عقب استقباله مع أعضاء المجلس الأعلى للشباب من الرئيس تبون: لمسنـا إيمـانا لا متنـاهيا من الرئيس بقدرات الشباب

* سنعمل خلال أيام على تجسيد التوصيات التي وافق عليها رئيس الجمهوريةاستقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء بالعاصمة، أعضاء مكتب...

  • 21 جانفي 2025

الرئيس تبون يوجه رسالة بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للتضامن مع الشعب الفلسطيني

وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيـد تبون رسالة إلى الشعب الفلسطيني بمناسبة الاحتفالباليوم العالـمي للتضـامن مع الشعـب الفلسطيني، هذا نصها:

"بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاةُ والسّلامُ على أشرف الـمرسلين

وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين،

يطيب لي في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، أن أتوجه إليه بخالص التحية، مؤكدًا في هذه الـمناسبة موقفنا الـمبدئي الثابت الداعم لنضاله من أجل استرجاع حقوقه الـمغتصبة، التي تَكْفلُها الشرعية الدولية.

إنَّ إحياءَ هذا اليوم، هو تأكيدٌ صريحٌ لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، في إقامة دولته الـمستقلة وعاصمتـها القدس، وفرصَةٌ، لِتذكيرِ الـمجتمع الدولي بمسؤولياته التاريخية والسياسية والقانونية والأخلاقية والإنسانية تُجاهه، فما يَحتاجُه الشعب الفلسطيني هو أَنْ تَتِمَّ ترجمةُ التضامن الدولي إلى خطوات عملية، وإجراءاتٍ تنفيذية، الأمر الذي يَستدعي وقفةً جادة وحازمة من الأسرة الدولية، وخاصَّةً من مجلس الأمن والجمعية العامة، ليس فقط لِوَضْع حَدٍّ لتَعنُّتِ الاحتلالِ، ورَفْضه الالتزام بالشرعية والقرارات الدولية، وإنَّما بالـمُناهضة الفعلية والقوية لـمنظومة الاستيطان التي يُقَوِّضُ الاحتلال من خلالها كلَّ فُرص تحقيق حلِّ الدولتيْن، ويُنْتِجُ بانتهاجها واقعًا مريرًا من التمييز وازدواجية الـمعايير.

إنَّنا نُجدِّد في هذه الـمناسبة الدعوةَ إلى ضرورة تطبيق أحكام اتفاقية جنيف الرابعة وغيرها من الـمراجع القانونية الدولية، والارتكاز على مباديء الـمحاسبة والـمساواة أمام العدالة الدولية، بتفعيلِ الآلياتِ اللازمة للملاحقة القضائية والجنائية لـما يقوم به الاحتلال من انتـهاكاتٍ متزايدة، وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الأعزل.

إن عمليةَ التضامن مع الشعب الفلسطيني لا تَقتصر على إلقاء الخطابات، وإنَّما تكْمُنُ في العملِ على خُططٍ ناجعة تؤدِّي إلى تحقيق حلٍّ نـهائي يُمكِّنه من العيشِ الكريم بكلِّ سيادة على أرضه، وفي تكثيف الـمساهمات القادرة على مواجهة الـمساعي الرامية لتغييب القضية الفلسطينية .

وهو ما سعت الجزائر إليه على الدوام، حيث قامت، من هذا الـمنطلق، وبإشرافي الـمباشر والشخصي، باستضافة جولات مصالحة ما بين الفصائل الفلسطينية، تكلَّلتْ باعتماد " إعلان الجزائر " الذي حظي بمباركة الأمين العام للأمم الـمتحدة، والأمين العام لجامعة الدول العربية، والعديد من الدول، والذي يـهدف إلى التأسيس الفعلي لأرضية حقيقية تُنهي الانقسام وتُفضي إلى الالتفاف حول مطالب موحَّدة تقود إلى إنصاف الشعب الفلسطيني واسترداده لحريته وسيادته الـمسلوبتين منذ عقود طويلة.

وفي هذا السياق، التزمنا خلال القمة العربية التي انعقدت مؤخرا بالجزائر، بوضع الـمسألة الفلسطينية كقضية مركزية أولى في ظل الأوضاع الدولية الراهنة، وأكدنا في أبرز عناوينـها ومخرجاتها تمسكنا ودعمنا الـمطلق لحقوق الشعب الفلسطيني غيـر القابلة للتصرف، في الحرية وتقرير الـمصير وإقامة دولة فلسطين الـمستقلة كاملة السيادة على حدود 4 جوان 1967، وعاصمتـها القدس الشريف.

والسّلامُ عليكُم وَرحمةُ اللهِ تعالى وبركاته".

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com