الجمعة 24 جانفي 2025 الموافق لـ 24 رجب 1446
Accueil Top Pub
لتجديد نصف أعضاء مجلس الأمة المنتخبين: رئيس الجمهورية يستدعي الهيئة الناخبة يوم 9 مارس
لتجديد نصف أعضاء مجلس الأمة المنتخبين: رئيس الجمهورية يستدعي الهيئة الناخبة يوم 9 مارس

وقّع رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، مرسوما رئاسيا يستدعي بموجبه الهيئة الناخبة يوم 9 مارس 2025 لتجديد نصف أعضاء مجلس الأمة المنتخبين، حسب ما أفاد...

  • 22 جانفي 2025
   الجيش استلم الرعية الإسباني المختطف في الصحراء:  الرئيس تبون يشكر المصالح الأمنية على
الجيش استلم الرعية الإسباني المختطف في الصحراء: الرئيس تبون يشكر المصالح الأمنية على "الفعالية والسرية"

• العملية تؤكد مرة أخرى الاحترافية الفعّالة للمصالح الأمنية للجيشقدم رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، خالص تشكراته للمصالح الأمنية وإطارات...

  • 22 جانفي 2025
أمين عام وزارة الخارجية بعد تسليم الرعية الإسباني لبلاده: للجزائــــر سجـــل حافل بالمواقــــف الإنسانيــــة وهي تندّد بالإرهــــــاب
أمين عام وزارة الخارجية بعد تسليم الرعية الإسباني لبلاده: للجزائــــر سجـــل حافل بالمواقــــف الإنسانيــــة وهي تندّد بالإرهــــــاب

• الرعية نافارو جواكيم يشكر رئيس الجمهورية و الجزائرجدّد الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، الوناس...

  • 22 جانفي 2025
استمعت إلى عروض حول موسم الحج و الفيلم عن الأمير عبد القادر: مراجعة المناهج الدراسية على طاولة الحكومة
استمعت إلى عروض حول موسم الحج و الفيلم عن الأمير عبد القادر: مراجعة المناهج الدراسية على طاولة الحكومة

استعرضت الحكومة، في اجتماعها، أمس الأربعاء، برئاسة الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، مختلف التدابير المقترحة لمراجعة المناهج الدراسية بما يسمح...

  • 22 جانفي 2025

رئيس الجمهورية: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية الأولى للأمة الإسلامية

أكد رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الأحد بالجزائر العاصمة، أن القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية الأولى للأمة الإسلامية، داعيا منظمة التعاون الإسلامي واتحاد مجالس دوله الأعضاء، إلى مضاعفة الجهود لحشد المزيد من الدعم السياسي والمادي لصالح الشعب الفلسطيني.

وأكد الرئيس تبون في رسالة، تلاها نيابة عنه، رئيس المجلس الشعبي الوطني، ابراهيم بوغالي، خلال الجلسة الافتتاحية للدورة 17 لمؤتمر اتحاد مجالس دول منظمة التعاون الإسلامي، أن "القضية الفلسطينية، ستبقى القضية المركزية الأولى للأمة الإسلامية، ولمنظمة التعاون الإسلامي واتحاد مجالس دوله الأعضاء".

ومن هذا المنظور، دعا رئيس الجمهورية إلى مضاعفة الجهود لحشد المزيد من الدعم السياسي والمادي لتمكين الشعب الفلسطيني من الصمود إزاء ما يتعرض له من جرائم ممنهجة واسعة النطاق، خاصة في ظل تعنت الاحتلال الصهيوني واستمرار انتهاكاته الجسيمة من خلال توسيع مستوطناته، وآخرها انتهاك مقدسات المسجد الأقصى.

وأكد الرئيس تبون أن "الجزائر، إذ تجدد تمسكها والتزامها بمبادرة السلام العربية بكافة عناصرها الرامية إلى ضمان تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة'' و "ستعمل مع الأشقاء في العالم الإسلامي ومع كل الدول المناصرة للحق والحرية في العالم، على تكريس العضوية الكاملة لدولة فلسطين في منظمة الأمم المتحدة".

وأضاف: ''وإنني في هذا المقام، وفي الوقت الذي أجدد التهاني الصادقة للإخوة الأشقاء الفلسطينيين على التوافق حول إعلان الجزائر التاريخي للم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، أدعو اتحادكم الموقر إلى مرافقة الإخوة الفلسطينيين نحو استكمال هذا المشروع الوطني وتنفيذ الاستحقاقات الوطنية المنصوص عليها في خارطة الطريق المعتمدة".

وأشار رئيس الجمهورية إلى أن "الجزائر وهي تتابع باهتمام التطورات الحالية في بعض بلدان العالم الإسلامي الشقيقة اليمن وليبيا وسوريا والسودان، تظل على استعداد دائم للمساعدة في البحث عن السبل المفضية إلى التوافق والاستقرار، وتبقى حريصة على الدعوة للحوار الشامل والمصالحة الوطنية".

و تطرق رئيس الجمهورية في رسالته إلى تطلع الشعب الجزائري، مع شعوب العالم الإسلامي إلى بعث روح جديدة في العمل الجماعي، لعزة الدين و الأوطان.

و أكد في هذا الخصوص لاتحاد مجالس دول منظمة التعاون الإسلامي: ''إنكم تلتقون اليوم، أنتم حاملو تطلعات شعوبنا الإسلامية في سياق دولي و اقليمي يشهد نزاعات وصراعات معقدة، وأزمات متعددة أبرزها ما يتعلق بالطاقة والغذاء التي تعصف بكامل المعمورة، بالإضافة إلى أخطار محدقة أخرى مثل الإرهاب والاختراق الفكري المراد به المساس بمرجعياتنا، وتفكيك مجتمعاتنا".

وأضاف قائلا "لقد وفقتم في اختيار شعار هذه الدورة +رهانات الحداثة

والتنمية+، في ظل التهديدات المتفاقمة، وتأثيرات العالم الإفتراضي التي فرضت  واقعا يستوجب تعزيز أواصر التعاون بين شعوبنا وتفعيل آليات العمل التضامني في البحث عن الأساليب الكفيلة بإيجاد الحلول الملائمة، وتغليب لغة الحوار بعيدا عن كل اشكال التعصب والتطرف".

وفي هذا الصدد، أشار الرئيس تبون إلى التحديات الكبيرة التي يفرضها الوضع العالمي المتأزم ، و التي--كما قال--" لا تنسينا الأزمات السياسية والأمنية، وبؤر التوتر ورهانات التنمية التي يعاني منها عالمنا الإسلامي والتي تشكل، بالتأكيد، أمهات القضايا المطروحة على أجندة اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي".

وأشاد رئيس الجمهورية باعتزاز إلى ما تزخر به الأمة الإسلامية من علماء من نساء و رجال متشبعين بفضائل الحوار و نجاعة الديبلوماسية الوقائية ، ملفتا نظر الحاضرين من أجل استحداث لجنة للحكماء تساهم في فض النزاعات و تغليب لغة الحوار لحل الأزمات في العالم الإسلامي.

وقال في ذات السياق أن "مظاهر العداء و الكراهية ضد المسلمين التي تسببت في تزايد التمييز والتهميش و الإقصاء، تستلزم مضاعفة الجهود والاجتهادات لإيجاد صيغ حضارية نتصدى بها للتمييز الممنهج و لمشاعر معاداة الإسلام و الكراهية و اللاتسامح، فالإسلام السمح هو دين الوسطية والاعتدال والمثل الإنسانية العليا".

وبالمناسبة اقترح الرئيس تبون على المشاركين في الدورة مبادرة لآليات عملية لتعزيز العمل و التضامن الاسلامي ممثلة في "إنشاء مركز بحث لتعزيز المناعة الفكرية إزاء التحولات الرقمية المتسارعة التي تواجهها المجتمعات الاسلامية، ويكون هذا المركز ضمن جهاز الاتحاد و الجزائر مستعدة لاحتضانه".

  كما اقترح رئيس الجمهورية "بعث استراتيجية للتعاون الفكري والإلكتروني والسيبرياني بين الدول الأعضاء في الاتحاد"، وكذا "إنشاء حاضنة لاستقطاب وترقية المؤسسات الناشئة والمشاريع المبتكرة لفائدة الشباب".

وأج

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com