الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

في تحامل جديد على الجزائر وتاريخها

ساركوزي يدعو إلى تعديل اتفاقيات إيفيان
دعا الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إلى إعادة النظر في اتفاقيات «إفيان» التي أنهت حرب التحرير بين الجزائر والمستعمر الفرنسي قبل أكثر من 50 عام بحجة أن سنة1962 « بعيدة» حسب تعبيره، كما قال أنه ينبغي على الضواحي الكف عن تجريم فرنسا.
عاد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إلى تصريحاته المثيرة للجدل والغريبة في نفس الوقت المتحاملة على الجزائر وتاريخها ومواطنيها، حيث نقلت هذه المرة صحيفة « لوبوان» دعوته خلال مأدبة عشاء أقامها «معهد شوزوال» على شرف المقاولين الشباب  إلى إعادة النظر في اتفاقيات إيفيان» التي أنهت الحرب التحريرية الجزائرية و أدت إلى استقلال البلاد سنة 1962.
وحسب ما جاء في صحيفة « لوبوان» فقد برر ساركوزي ما بدر منه بأن سنة 1962 – أي السنة التي وقعت فيها اتفاقيات إيفيان «بعيدة» حسب تعبيره ، في إشارة واضحة إلى أن هذه الاتفاقيات لم تعد ملائمة للوضع الحالي وللعلاقات التي تحكم البلدين حاليا.
 وليست هي المرة الأولى التي يشير فيها مسؤولون فرنسيون ضمنيا إلى ضرورة مراجعة اتفاقيات ايفيان والاتفاقيات الأخرى التي تحكم علاقات الطرفين خاصة ما تعلق منها بوضع الجالية الجزائرية في فرنسا، فقد سبق لأعضاء في الحكومة الفرنسية -خاصة منهم وزراء الداخلية- أن دعوا في السنوات الماضية إلى مراجعة اتفاقية سنة 1968 الخاصة بهذا الشأن.
و يعود آخر تصريح تهجم فيه ساركوزي على الجزائر و أثار جدلا كبيرا إلى شهر جويلية الماضي عندما قال في تونس بمناسبة زيارة خاصة له إلى هناك ان تونس من سوء حظها أنها تقع بين ليبيا والجزائر»، ثم واصل يقول عن الجزائر بعدما أشار إلى الخراب الذي وصلت إليه ليبيا، أن «لا أحد يعلم إلى أين ستؤول الأمور في الجزائر وكيف ستكون في المستقبل وكيف سيكون وضعها»، وهو تحامل واضح على الجزائر التي ردت على هذا التصريح وطلبت توضيحات من  ساركوزي الشيء الذي دفعه بعد إلى فعل ذلك، وتناسى ساركوزي في تلك اللحظات أنه المسؤول الأول الذي يقف وراء خراب ليبيا وهو المحرض الأول على الحرب والعدوان على هذا البلد.
وفي سياق متصل ومواصلة لسلسلة تصريحاته المعادية للمهاجرين المسلمين والعرب في فرنسا، وهو معروف بعدائه للجالية المسلمة هناك حيث قام بطرد العديد منهم، قال الرئيس الفر نسي السابق انه «ينبغي على الضواحي الكف عن تجريم فرنسا»، ومعلوم أن سكان الضواحي كلهم من الجالية العربية المسلمة و أكثريتهم من الجزائريين، وهذه ليست تصريحات أولى له بهذا الخصوص فالرجل معروف بعدائه للمهاجرين منذ أن كان وزيرا للداخلية قبل صعوده إلى قصر الإليزيه سنة 2007.
وتربط أوساط متابعة بين «الخرجات» المتتالية لنيكولا ساركوزي وتهجمه المتكرر على الجزائر و طموحه للعودة إلى رئاسة الجمهورية خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في 2017، التي يحضر لها ساركو بكثير من الجدية ولم يخف رغبته في الرجوع مرة أخرى إلى قصر الإليزيه، وبإمكان تصريحات مثل هذه استمالة جهات عديدة في فرنسا إلى صفه، و يرأس ساركوزي حاليا حزب « الجمهوريين» وهو النسخة الجديدة لـ «الاتحاد من اجل الأغلبية الرئاسية» سابقا، وهو حزب من اليمين.
م- عدنان

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com