الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
جدد مرضى القصور الكلوي بالمسيلة مطلبهم المتعلق بالتعجيل في افتتاح مصلحة تصفية الدم بمستشفى مقرة، وذلك حتى يتفادوا مشقة التنقل اليومي نحو مستشفى الزهراوي بمدينة المسيلة حيث يقطعون مسافة 120 كلم في رحلة معاناة استمرت لسنوات.
ويقول رئيس جمعية مرضى القصور الكلوي كمال زغبة في هذا الشأن أن استمرار معاناة هؤلاء المرضى والبالغ عددهم 45 مريضا في صمت وألم، دفعتهم إلى مراسلة الجهات الوصية للتخفيف من آلامهم وهذا من خلال تجسيد مطلبهم وافتتاح هذه المصلحة، خاصة وأن مستشفى مقرة يتوفر على جميع الظروف الملائمة، ومن شأن افتتاح هذه المصلحة اجتثاث غصة النفس التي تسكن أعماق هذه الفئة.
واستنادا إلى ذات المتحدث فإن وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات كان قد التزم خلال زيارته الأخيرة للولاية السنة الماضية وتحديدا في شهر أكتوبر 2014 بفتح المصلحة، بعد أن وقف على معاناة هؤلاء المرضى وأعطى حينها تعليمات بفتح مصلحة لفائدتهم خصوصا وأن التجهيزات متوفرة بالمرفق.
وأضاف محدثنا أن ما يعيق تجسيد هذا المطلب حسب مسئولي القطاع في كل مرة، هو نقص الموارد البشرية من ممرضين وأطباء لتسيير المصلحة وهو ما جعل جمعية مرضى القصور الكلوي تناشد وزير الصحة بتدعيم المستشفى بالعنصر البشري.
فارس قريشي
أصحاب سيارات النقل الحضري يحتجون أمام مديرية النقل
نظم أمس العشرات من أصحاب سيارات النقل الحضري النشطين على مستوى عاصمة الولاية المسيلة وقفة احتجاجية أمام مقر مديرية النقل للمطالبة بإيجاد حلول جذرية لمختلف المشاكل التي تتهدد نشاطهم بالتوقف ولقمة عيشهم.
الناقلون المحتجون تجمعوا على طول الطريق رقم 11 وتسببوا في عرقلة حركة السير لفترة قصيرة قبل تدخل مصالح الأمن وتنظم توقيفهم لمركباتهم، و طالبوا بوقف عملية منح رخص النقل بعد أن عرف هذا النشاط تشبعا على مستوى مدينة المسيلة، إلى جانب مطلبهم الخاص بإعادة النظر في رخص المجاهدين التي ارتفع سعرها في الآونة الأخيرة ولم يعد بإمكان عدد كبير منهم تسديدها حيث تحدثوا عن مبلغ 6000 دج شهريا.
كما تطرق المحتجون إلى المضايقات التي يتعرضون لها من قبل سيارات «الفرود» التي بات أصحابها يزاحمونهم في لقمة عيشهم عبر محطات التوقف، خصوصا بمحطة السوق المغطاة وحي 1000 مسكن وغيرها أين أصبحوا يمارسون نشاطهم غير الشرعي أمام أعين الجميع وفي وضح النهار. حيث استولى هؤلاء على جميع محطات التوقف عبر أحياء مدينة المسيلة حسب أصحاب سيارات النقل الحضري.
وقد أودعت نقابة سائقي سيارات النقل الحضري لائحة مطالب على مستوى مديرية النقل مطالبة بضرورة أخذها بالجدية والتعامل مع انشغالاتهم بصرامة
وتطبيق القانون.
فارس قريشي