* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
تحصل المدافع الأيسر عبد المؤمن شيخي على الضوء الأخضر للتدرب مع المجموعة بصفة عادية، بعد اعتذاره من المدرب المساعد سليمان رحو، فيما اندمج المالي عبد السلام جيدو، وتواصل غياب المدافع الصاعد عماد رقيق إلى غاية الحصة الأخيرة التي أجرتها التشكيلة السطايفية، قبل الدخول في فترة راحة قصيرة.
وأكد مصدر حسن الاطلاع للنصر، بأن المدافع شيخي الذي احتج ودخل في ملاسنات مع المدرب المساعد سليمان رحو، بعد نهاية اللقاء التطبيقي أمام الرديف قبل نهاية الأسبوع، تقدم باعتذار لهذا الأخير ومن خلاله للمدرب الفرنسي فرانك دوما، ما مكنه من التدرب بصفة عادية في حصة أول أمس، التي احتضنها ملعب الثامن ماي 45 في الفترة الصباحية، ما يعني طي صفحة هذه الحادثة بالنسبة للطرفين، في حين يبقى المجال مفتوحا لاحتمال معاقبة المعني من جانب الإدارة.
وفي مستجدات الحالة الصحية للاعب وسط الميدان المالي عبد السلام جيدو، فقد اندمج المعني مع المجموعة، مطمئنا الطاقم الفني بأن الإصابة التي تعرض لها على مستوى الكاحل ليست خطيرة، وأنه سيكون جاهزا عند استئناف منافسة البطولة، خاصة وأنه يعتبر من القطع الأساسية في التشكيلة.
وفي سياق ذي صلة، بالتحضيرات الفنية في هذه المرحلة التي تقرر توقيف المنافسة الرسمية خلالها، تضامنا مع فلسطين وغزة التي تتعرض للعدوان الهمجي من الاحتلال الصهيوني، لفت غياب الظهير الأيمن الصاعد عماد رقيق، الأنظار في تدريبات الفريق، وهو الذي لم يتدرب أيضا مع الفريق الرديف، دون اتضاح السبب الذي يقف وراء هذا الغياب المفاجئ،، والممتد منذ يوم الأربعاء المنصرم.
من جانبه، منح المدرب الفرنسي فرانك دوما يومي راحة للاعبين، على أن يستأنف الفريق التدريبات بداية من مساء الغد على الساعة الرابعة عصرا، في ظل غياب المنافسة الرسمية إلى إشعار لاحق، لم يحدد إلى غاية كتابة هذه الأسطر. خ. ل